غرفة تجارة دبي تمنح علامة ESG لـ27 شركة رائدة في تبني ممارسات الأعمال المستدامة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
منحت غرفة تجارة دبي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي علامتها في معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG)، لـ 27 شركة رائدة في تبني ممارسات الأعمال المستدامة، وذلك خلال فعاليات أسبوع الاستدامة 2024، الذي تنظمه الغرفة خلال الفترة من 7 إلى 11 أكتوبر الجاري.
ضمت قائمة الشركات التي حصلت على العلامة، أدنوك للتوزيع، وشركة أليك للهندسة والمقاولات، وأرامكس، و”بيدفود ميديل إيست”، وكانون الشرق الأوسط، ومجموعة شلهوب، و”تشاينا موبايل إنترناشيونال”، وبنك دبي التجاري، ومجموعة موانئ دبي العالمية “دي بي ورلد”، وشركة الأحواض الجافة العالمية، ومركز دبي التجاري العالمي، ومجموعة دلسكو، وغاز الإمارات، و”دو”، وبنك الإمارات دبي الوطني، وإمباور، وإمريل للخدمات، وإنجي، وشركة “إرنست ويونغ” الإمارات، و”ماجد الفطيم”، وأورينت للتأمين، وشركة “فونيكس كونتاكت”، وشركة خدمات النقل المدرسي، ومجموعة “إنوفو جروب”، ومجموعة “ترانس جارد”، ومجموعة “ترانس وورلد”، ومجموعة تريستار.
وقالت مها القرقاوي، نائب رئيس قطاع دعم مصالح مجتمع الأعمال في غرف دبي إن علامة غرفة تجارة دبي في معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) تهدف إلى تحفيز مجتمع الأعمال، على تبني وتطوير الممارسات ذات الأثر الإيجابي على المجتمع والبيئة، وتعزيز الحوكمة الرشيدة، من خلال تقدير الجهود التي تبذلها الشركات لدعم الاستدامة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
غرفة سوهاج التجارية: تمكين المرأة اقتصاديا ركيزة التنمية المستدامة
عقدت غرفة سوهاج التجارية، برئاسة النائب خالد أبو الوفا، اجتماعاً تنسيقياً مع أعضاء مجلس الإدارة للتحضير لندوة هامة ستعقد قريباً حول «تمكين المرأة اقتصاديا في المجتمع».
شارك في الاجتماع من أعضاء مجلس إدارة الغرفة جيهان علي ربيع، عضو مجلس الإدارة ورئيس المجلس الاقتصادي لسيدات الأعمال وأحمد صابر، مدير قصر ثقافة سوهاج، وعدد من أعضاء مجلس إدارة غرفة سوهاج التجارية، ومجلس سيدات الأعمال بالغرفة.
بناء مجتمع مستدام ومتوازنقال النائب خالد أبو الوفا، رئيس الغرفة، إن تمكين المرأة اقتصادياً هو خطوة أساسية نحو بناء مجتمع مستدام ومتوازن، مشيراً إلى أن الغرفة تعمل على خلق بيئة داعمة تمكن النساء من استثمار إمكانياتهن الاقتصادية بشكل كامل، وهذا الاجتماع هو خطوة أولى نحو تحقيق ذلك الهدف.
وأضاف أبو الوفا، أن الندوة القادمة لن تقتصر على عرض التحديات التي تواجه المرأة فحسب، بل ستتناول أيضاً الحلول العملية التي تعزز فرص الاستثمار والتمويل للمشروعات النسائية، كما أننا نسعى لتوفير منصة للتعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم المرأة بشكل أكبر.
تحقيق التنمية الحقيقيةوأكد أبو الوفا، أنه لا يمكن أن تتحقق التنمية الحقيقية دون إشراك المرأة بشكل كامل في العملية الاقتصادية، وهذه الندوة ستكون فرصة لتأكيد التزامنا بدعم النساء في جميع القطاعات.
وكشف أبو الوفا عن أهداف الندوة، التي سيتم الإعلان عن تفاصيلها قريباً، والتي تشمل عدد من المحاور الرئيسية، منها التحديات الاقتصادية التي تواجه المرأة في المجتمع، ومناقشة فرص الاستثمار ودعم المشاريع النسائية، وآليات تعزيز مشاركة المرأة في القطاعين العام والخاص، ومناقشة دور المرأة في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة.