ما أبرز القضايا المثيرة للجدل في مناظرة نائب الرئيس الأميركي بين والز وفانس؟
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تتناول المناظرة القضايا المثيرة للجدل، بين مرشحي نائب الرئيس الأميركي، توجهات الحزبين حول السياسة الداخلية والخارجية، مع التركيز على إدارة بايدن وترامب.
قيادة هادئة: تم الإشادة بقيادة نائبة الرئيس هاريس كعلامة على الثبات والقدرة على تعزيز التحالفات.
تحديات الهجرة: ناقش المرشحون قضية المهاجرين غير النظاميين وضرورة معالجة الجرائم المرتبطة بهم.
التكاليف المتزايدة: انتقدت المناظرة ارتفاع تكاليف الغذاء والسكن بسبب سياسات هاريس.
التغير المناخي: التأكيد على أهمية الاستثمار في الوظائف مع التعامل مع قضايا البيئة.
دعم الأسر: التأكيد على ضرورة دعم الأسر الشابة من خلال تسهيل الحصول على المنازل والعلاج.
7/10/2024-|آخر تحديث: 7/10/202402:12 م (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجكيف تباينت الآراء حول رفض إعادة مرشحين إلى الانتخابات التونسية؟تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الكيني يكشف الزعيم الفعلي لقوات الدعم السريع
متابعات ـ تاق برس قال نائب الرئيس الكيني السابق ريغاثي غاتشاغوا إن خلافه مع الرئيس ويليام روتو، لم يكن بسبب المال ـ كما ادّعى روتو، بل بسبب رفضه المتكرر لاستقبال زعيم قوات الدعم السريع حميدتي في كينيا.
واعتبر إن الرئيس روتو هو “القائد الفعلي” لقوات الدعم، السريع، اذ ان قوات الدعم تتلقى دعمًا لوجستيا وتنظيميا من الحكومة الكينية.
وقال فى مقابلة لتلفزيون محلي في كينيا، بأن حميدتي، المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في السودان، كان يستخدم كينيا “لتبييض الذهب وشراء الأسلحة لقتل النساء والأطفال”.
وأضاف أن الرئيس روتو هو “القائد الحقيقي” لقوات الدعم السريع (الجنجويد)، إذ إن الدعم المالي واللوجستي يمر عبره.وطالب بفرض عقوبات دولية عليه.
واعتبر غاتشاغوا أن الرئيس الكيني كان على علم بكل الأنشطة العسكرية لقوات الدعم، السريع، واضاف إنه كان يدير العمليات التي قد تكون شملت توفير الدعم اللوجستي والمالي.
وأكد أن هذه الأنشطة تتجاوز التصريحات الدبلوماسية لتصل إلى التدخل الفعلي في الصراع السوداني. ونبه إلى أن روتو ربما استغل هذه العلاقة لتعزيز مصالح كينيا في المنطقة، وهو ما يعكس موقفًا متناقضًا مع سياسة الحياد التي عادة ما تتبناها كينيا في الشؤون السودانية.
واوضح غاتشاغوا أن روتو ربما يكون قد اعتبر أن تعزيز قوة الدعم، السريع في السودان خطوة إستراتيجية لتحقيق نفوذ أكبر في المنطقة، خصوصًا في ظل الأحداث المتسارعة في الخرطوم.
الدعم السريعنائب الرئيس الكيني السابق