تتناول المناظرة القضايا المثيرة للجدل، بين مرشحي نائب الرئيس الأميركي، توجهات الحزبين حول السياسة الداخلية والخارجية، مع التركيز على إدارة بايدن وترامب.

قيادة هادئة: تم الإشادة بقيادة نائبة الرئيس هاريس كعلامة على الثبات والقدرة على تعزيز التحالفات.

تحديات الهجرة: ناقش المرشحون قضية المهاجرين غير النظاميين وضرورة معالجة الجرائم المرتبطة بهم.

التكاليف المتزايدة: انتقدت المناظرة ارتفاع تكاليف الغذاء والسكن بسبب سياسات هاريس.

التغير المناخي: التأكيد على أهمية الاستثمار في الوظائف مع التعامل مع قضايا البيئة.

دعم الأسر: التأكيد على ضرورة دعم الأسر الشابة من خلال تسهيل الحصول على المنازل والعلاج.

7/10/2024-|آخر تحديث: 7/10/202402:12 م (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجكيف تباينت الآراء حول رفض إعادة مرشحين إلى الانتخابات التونسية؟play-arrowكيف تتباين الروايات الغربية والإيرانية حول طريقة اغتيال هنية؟play-arrowبين هاريس وترامب.. من يمنع الهجرة ومن يرحب بالإجهاض؟play-arrowكيف تتباين رؤى نتنياهو وغانتس للحرب في غزة؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

بعد خيبة أملهم..هاريس تجتمع بعرب ميشيغان بحثاً عن دعمهم

التقت نائب الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، ممثلين للأمريكيين من أصول عربية ومسلمين في مدينة فلينت بولاية ميشيغان، بحثاً عن استعادة ثقة الناخبين الغاضبين من الدعم الأمريكي، لحربي إسرائيل على غزة، ولبنان.

ويعد اجتماع أمس الجمعة، واحداً من عدة محاولات خلال الأيام القليلة الماضية لإصلاح العلاقات مع الناخبين المسلمين والعرب، الذين دعموا بشكل كبير الرئيس جو بايدن في 2020، عندما كان المرشح الديمقراطي لكنهم ربما يمتنعون عن التصويت لهاريس الآن، ما قد يفقدها أصوات  ولاية ميشيغان المهمة.

وقال مسؤول في حملة هاريس، إنها عبرت في الاجتماع الذي استمر نصف ساعة عن قلقها من حجم المعاناة في غزة، والخسائر بين المدنيين والنازحين في لبنان. وأضاف أنها ناقشت كذلك الجهود لإنهاء الحرب، ومنع حرب أوسع  في المنطقة.

Kamala Harris meets Arab American leaders in Michigan angry over Israel https://t.co/ccZnk0KpcG

— The Globe and Mail (@globeandmail) October 4, 2024

وقال وائل الزيات المدير التنفيذي لمنظمة إمجيدج أكشن، التي أبدت في الآونة الأخيرة تأييدها لهاريس، إن "المشاركين في الاجتماع عبروا عن خيبة أملهم الشديدة، من طريقة تعامل الولايات المتحدة مع هذه الأزمة، ودعوا نائب الرئيس إلى بذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب، وإعادة ضبط السياسة الأمريكية في المنطقة".

وأضاف "طلبت إمجيدج أكشن من نائب الرئيس هاريس، إقناع الرئيس بايدن بالحاجة الملحة إلى وضع حد فوري للعنف في غزة ولبنان"، مشيراً إلى أن هاريس "توافق على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي".

وقال إد غابرييل رئيس مجموعة العمل الأمريكية من أجل لبنان، إن "تبادلاً قيماً للآراء حصل خلال الاجتماع حول قضايا، منها الحاجة إلى وقف إطلاق النار، والدعم المطلوب من الولايات المتحدة وحلفائها لمعالجة الأزمة الإنسانية، وفراغ القيادة الرئاسية في لبنان، والدور المهم للقوات المسلحة اللبنانية"، وأضاف "أبدت هاريس، كثيراً من التعاطف، وسنرى ما سيحدث... كان حواراً قيماً".

وقال جيمس زغبي مؤسس المعهد العربي الأمريكي، والعضو القديم في اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي، إنه رفض الدعوة للاجتماع. وقال قياديون من حركة "غير ملتزم" المناهضة للحرب الإسرائيلية على غزة، إنه لم توجه لها دعوة إلى الاجتماع.

ولم يتسن لهالة حجازي الحضور، وهي صديقة قديمة لهاريس فقدت العشرات من عائلتها في غزة.

وتواجه هاريس، الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، في سباق تشير استطلاعات الرأي إلى أنه متقارب. وتوجد في ميشيغان، الولاية المتأرجحة الرئيسية، واحدة من أكبر الجاليات للأمريكيين من أصول عربية في الولايات المتحدة.

وقال مكتب نائب الرئيس، إن مستشار الأمن القومي لهاريس، فيل جوردون، التقى عن بعد يوم الأربعاء الماضي، بممثلين للأمريكيين من أصول عربية. وأضاف أن الإدارة تدعم وقف إطلاق النار في غزة والدبلوماسية في لبنان والاستقرار في الضفة الغربية المحتلة.

ويعتقد بعض الأمريكيين من أصول عربية، أن هاريس ستخسر أصواتاً كثيرة في الانتخابات الرئاسية بسبب رفضها النأي بنفسها عن سياسات الرئيس بايدن في الشرق الأوسط، رغم تصعيد إسرائيل هجماتها.

وقال علي داغر، وهو محام أمريكي من أصل لبناني، وأحد القياديين الأمريكيين من أصل عربي: "ستخسر هاريس ولاية ميشيغان. لن أصوت لكامالا هاريس، ولن يصوت لها أحد أعرفه. لا أحد يدعمها".

مقالات مشابهة

  • الانقسام السياسي الإسرائيلي بعد حرب 7 أكتوبر
  • لماذا حُظر على غوتيريش دخول إسرائيل؟
  • نائب أمير مكة يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة المساحة الجيولوجية
  • مستعد للتراجع.. مالك مطعم صبحي كابر الجديد يكشف كواليس الصفقة المثيرة للجدل
  • المالك الجديد لمطعم صبحي كابر يكشف كواليس الصفقة المثيرة للجدل - (فيديو)
  • قبل المنزلق الخطير.. رسالة عراقية إلى الرئيس الأميركي وكل الأصدقاء
  • بعد خيبة أملهم..هاريس تجتمع بعرب ميشيغان بحثاً عن دعمهم
  • النزول إلى الناخبين.. أوباما يلقي بثقله خلف هاريس في الانتخابات الرئاسية
  • حملة هاريس تكثف جهودها لحشد المسلمين للتصويت لها