سودانايل:
2024-10-07@13:40:56 GMT

حوار مع صديقي الChatGPT – لحلقة(21)

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

د. أحمد جمعة صديق
جامعة الزعيم الأزهري
حوار اليوم عن:
• هي الفصائل الرئيسية التي تتلقى الدعم من الإمارات في السودان؟
• كيف يؤثر الدعم الإماراتي على الصراع بين الأطراف المختلفة؟
• ما هي النتائج المحتملة لدور الإمارات كوسيط في السودان؟
** الاراء الواردة تعبر عن وجهة نظر الChatGPT

*******************************
الفصائل الرئيسية التي تتلقى الدعم من الإمارات في السودان
قوات الدعم السريع: تُعتبر قوات الدعم السريع من أبرز الفصائل التي تتلقى الدعم الإماراتي.

تحظى هذه القوات بدعم مالي ولوجستي، مما يعزز قوتها في النزاعات الداخلية.
المجلس العسكري الانتقالي: تلقت قيادة المجلس العسكري الانتقالي أيضًا دعمًا من الإمارات، خاصةً في سياق الصراع على السلطة بعد الإطاحة بنظام البشير.
فصائل أخرى: تشمل بعض الفصائل المسلحة الأخرى، مثل بعض الحركات المتمردة، التي تسعى للحصول على دعم سياسي وعسكري.
كيف يؤثر الدعم الإماراتي على الصراع بين الأطراف المختلفة؟
تعزيز القوة العسكرية: يُمكن أن يؤدي الدعم الإماراتي إلى تعزيز القوة العسكرية للفصائل المدعومة، مما يخلق توازنًا قسريًا في الصراع.
زيادة التوترات: يمكن أن يؤدي الدعم الخارجي إلى زيادة التوترات بين الفصائل المختلفة، حيث تسعى كل مجموعة لتأمين أكبر قدر من النفوذ والسيطرة.
تأثير على المفاوضات: قد يؤثر الدعم الإماراتي على سير المفاوضات السياسية، حيث يمكن أن تعتقد الفصائل المدعومة أنها أكثر قوة مما تدفعها إلى رفض الحلول السلمية.
النتائج المحتملة لدور الإمارات كوسيط في السودان
تحقيق السلام: إذا نجحت الإمارات في لعب دور الوسيط بشكل فعّال، فقد تسهم في تحقيق اتفاق سلام شامل بين الأطراف المتنازعة.
استقرار المنطقة: قد يؤدي تحقيق الاستقرار في السودان إلى تحسين الوضع الأمني في المنطقة، مما يساعد على تقليل التوترات الإقليمية.
تعزيز النفوذ الإماراتي: إذا نجحت الإمارات كوسيط، فقد يزيد نفوذها في السودان ويعزز من دورها كقوة مؤثرة في الشؤون الأفريقية.
تحديات مستقبلية: قد تواجه الإمارات تحديات في الحفاظ على حيادها، خاصةً إذا انحازت إلى فصيل معين، مما قد يؤدي إلى تفاقم الصراع.
خلاصة
يلعب الدعم الإماراتي دورًا معقدًا في الصراع السوداني، مما يؤثر على توازن القوى ويشكل مسار المفاوضات. دور الإمارات كوسيط يحمل فرصًا للتسوية ولكنه يتطلب جهودًا كبيرة للحفاظ على التوازن والحياد.
• ما هي الفصائل الأخرى التي قد تتلقى الدعم من الإمارات في المستقبل؟
• كيف يمكن أن تؤثر المصالح الاقتصادية الإماراتية على الصراع في السودان؟
• ما هي العوامل التي قد تؤثر على نجاح الإمارات كوسيط في السودان
الفصائل الأخرى التي قد تتلقى الدعم من الإمارات في المستقبل
الحركات المتمردة: قد تسعى الإمارات لدعم حركات متمردة جديدة أو قائمة تسعى لتحقيق مصالح معينة تتماشى مع رؤيتها الاستراتيجية.
الأحزاب السياسية: الإمارات قد تتجه لدعم أحزاب سياسية معينة، خاصة تلك التي قد تعزز الاستقرار وتحقق مصالح اقتصادية.
القوى التقليدية: يمكن أن تتجه الإمارات لدعم القوى القبلية أو العشائرية التي تملك نفوذًا محليًا، مما يساعد على تحقيق توازن في الصراع.
• كيف يمكن أن تؤثر المصالح الاقتصادية الإماراتية على الصراع في السودان؟
الاستثمارات: الإمارات لديها مصالح استثمارية كبيرة في السودان، مما قد يدفعها لدعم استقرار سياسي وأمني يسهل هذه الاستثمارات.
الموارد الطبيعية: قد تؤثر المصالح الاقتصادية، مثل البحث عن موارد النفط أو المعادن، على دعم فصائل معينة تتعهد بحماية هذه المصالح.
المشاريع التنموية: التوجه نحو دعم مشاريع تنموية قد يُعتبر وسيلة لتعزيز النفوذ الإماراتي، وبالتالي قد تُستخدم كأداة لتحقيق أهداف سياسية.
العوامل التي قد تؤثر على نجاح الإمارات كوسيط في السودان
الحياد: يجب على الإمارات الحفاظ على موقف حيادي بين الفصائل المختلفة لضمان قبولها كوسيط.
التاريخ السياسي: التأثيرات التاريخية للعلاقات السودانية-الإماراتية قد تلعب دورًا في كيفية استقبال الأطراف للوساطة.
الضغط الدولي: قد يؤثر الضغط من القوى الدولية أو الإقليمية الأخرى على نجاح الإمارات في الوساطة.
استجابة الأطراف: مدى تجاوب الأطراف المختلفة مع جهود الإمارات ومدى استعدادها للتوصل إلى حلول وسط.
القدرة على تقديم تنازلات: قدرة الإمارات على تقديم تنازلات تساهم في تحقيق توافق بين الأطراف المتنازعة قد تكون حاسمة.
خلاصة
تتجه الأنظار إلى دور الإمارات في السودان، مع إمكانية دعم فصائل جديدة وتعزيز المصالح الاقتصادية. نجاحها كوسيط يعتمد على عدة عوامل، منها الحفاظ على الحياد والاستجابة لاحتياجات الأطراف المختلفة.
• ما هي الفصائل المتمردة التي قد تدعمها الإمارات في السودان؟
• كيف يمكن أن تؤثر العلاقات الدولية على دور الإمارات في السودان؟
• ما هي التحديات التي قد تواجه الإمارات كوسيط في الصراع السوداني؟
الفصائل المتمردة التي قد تدعمها الإمارات في السودان
حركة تحرير السودان: قد تسعى الإمارات لدعم فصائل مثل حركة تحرير السودان، التي تهدف إلى تحقيق حقوق جماعات معينة في دارفور.
حركة العدل والمساواة: تعد من الفصائل المتمردة الإضافية التي قد تحظى بدعم إماراتي، خاصة إذا كانت تسعى لتحقيق استقرار في المناطق الغنية بالموارد.
فصائل جديدة: قد تبحث الإمارات عن دعم فصائل جديدة تتشكل نتيجة للصراعات الداخلية، مما يمنحها نفوذًا أكبر على الأرض.
كيف يمكن أن تؤثر العلاقات الدولية على دور الإمارات في السودان؟
الضغط الدولي: قد تتعرض الإمارات لضغوط من دول أخرى أو من الأمم المتحدة بشأن كيفية تعاملها مع الصراع، مما قد يؤثر على استراتيجياتها.
التحالفات الإقليمية: العلاقات مع دول مثل السعودية ومصر قد تؤثر على موقف الإمارات ودعمها لفصائل معينة.
الشراكات الاقتصادية: قد تؤثر العلاقات التجارية والاقتصادية مع دول أخرى على قدرة الإمارات على تعزيز استثماراتها في السودان.
التوازن بين القوى الكبرى: التنافس بين القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا قد يفرض على الإمارات اتخاذ مواقف معينة أو تعديل استراتيجياتها في السودان.
التحديات التي قد تواجه الإمارات كوسيط في الصراع السوداني
فقدان الثقة: قد تواجه الإمارات تحديات في بناء الثقة بين الفصائل المختلفة، خاصة إذا اعتقدت أي من الأطراف بأنها قد تنحاز لفصيل معين.
التعقيد الداخلي: تعدد الفصائل والمصالح يمكن أن يجعل من الصعب على الإمارات التوسط بشكل فعّال وتحقيق توافق.
الاحتياجات الإنسانية: تزايد الاحتياجات الإنسانية في السودان قد يشكل ضغطًا إضافيًا على جهود الوساطة، ويتطلب استجابة سريعة.
الضغوط الإقليمية: قد تتعرض الإمارات لضغوط من دول الجوار أو قوى إقليمية أخرى قد تؤثر على موقفها.
التحديات الأمنية: تدهور الوضع الأمني في السودان قد يعوق جهود الوساطة ويجعل من الصعب الوصول إلى الأطراف المختلفة.
خلاصة
تتجه الإمارات نحو دور مؤثر في السودان، مع إمكانية دعم فصائل متمردة جديدة. ومع ذلك، فهي تواجه تحديات متعددة تتعلق بالعلاقات الدولية وبناء الثقة في سياق الصراع المعقد.
• ما هي الفصائل الجديدة التي قد تظهر في السودان خلال الفترة القادمة؟
• كيف يمكن للإمارات تعزيز دورها كوسيط في الصراع السوداني؟
• ما هي الآثار المحتملة لدعم الإمارات لفصائل معينة على الاستقرار في السودان؟
الفصائل الجديدة التي قد تظهر في السودان خلال الفترة القادمة
فصائل محلية جديدة: من المحتمل أن تظهر فصائل جديدة تمثل جماعات محلية تسعى للدفاع عن مصالحها في ظل الفوضى الحالية.
فصائل شبابية: قد تتشكل حركات شبابية جديدة تتبنى مطالب سياسية واجتماعية، وقد تسعى إلى تحقيق حقوق الشباب ومكافحة الفساد.
فصائل مدنية مسلحة: يمكن أن تنشأ فصائل مدنية مسلحة تدافع عن المجتمعات المحلية ضد التهديدات الأمنية، مما يزيد من تعقيد المشهد.
كيف يمكن للإمارات تعزيز دورها كوسيط في الصراع السوداني؟
بناء الثقة: يجب على الإمارات العمل على بناء الثقة بين الأطراف المختلفة من خلال تقديم الدعم الإنساني والمشاريع التنموية.
الحياد: الحفاظ على موقف حيادي بين الفصائل المختلفة يمكن أن يعزز من مصداقية الإمارات كوسيط.
الشراكات الدولية: التعاون مع دول أخرى ومنظمات دولية يمكن أن يساعد في تعزيز جهود الوساطة ويعطيها وزنًا أكبر.
دعم الحوار الوطني: تشجيع الحوار بين الأطراف المختلفة وتنظيم مؤتمرات للسلام يمكن أن يسهم في تحقيق نتائج إيجابية.
الآثار المحتملة لدعم الإمارات لفصائل معينة على الاستقرار في السودان
تعزيز الصراع: دعم فصائل معينة قد يزيد من حدة الصراع، حيث قد تشعر الفصائل الأخرى بأنها مستبعدة أو مهددة.
توازن القوى: قد يؤدي الدعم إلى خلق توازن قسري بين الفصائل، مما يمنع أي طرف من تحقيق انتصار كامل.
تأثير على الحلول السياسية: قد يؤدي دعم الإمارات لفصائل معينة إلى تعقيد الجهود الدولية لتحقيق حلول سياسية، حيث قد ترفض الفصائل الأخرى التفاوض.
موارد غير مستدامة: إذا كانت الفصائل المدعومة تعتمد على الدعم الخارجي، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استدامة الحلول على المدى الطويل.
خلاصة
مع احتمال ظهور فصائل جديدة في السودان، يمكن للإمارات تعزيز دورها كوسيط من خلال بناء الثقة والحفاظ على الحياد. ومع ذلك، فإن دعم فصائل معينة قد يحمل مخاطر كبيرة على الاستقرار في البلاد، مما يتطلب استراتيجية مدروسة لضمان تحقيق السلام.
• ما هي العوامل التي قد تؤثر على ظهور الفصائل الجديدة في السودان؟
• كيف يمكن للإمارات تجنب تعزيز الصراع عند دعم فصائل معينة؟
• ما هي السيناريوهات المحتملة لمستقبل السودان في ظل هذه الفصائل؟
العوامل التي قد تؤثر على ظهور الفصائل الجديدة في السودان
الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية: تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية قد يدفع الجماعات المحلية لتشكيل فصائل جديدة للدفاع عن مصالحها.
الفراغ الأمني: في ظل غياب السلطة الفعالة، يمكن أن تظهر فصائل جديدة لتعبئة الفراغ الأمني وحماية المجتمعات.
التحولات السياسية: التغيرات السياسية المستمرة قد تؤدي إلى انقسام جماعات قائمة، مما يسهل ظهور فصائل جديدة.
التأثير الخارجي: الدعم الخارجي من دول أو منظمات معينة يمكن أن يشجع على تشكيل فصائل جديدة أو تعزيز فصائل قائمة.
الاحتجاجات الشعبية: ارتفاع مستوى الاحتجاجات ضد النظام أو الصراع قد يؤدي إلى ظهور حركات جديدة تسعى للتغيير.
كيف يمكن للإمارات تجنب تعزيز الصراع عند دعم فصائل معينة؟
تحديد معايير الدعم: وضع معايير واضحة لدعم الفصائل تركز على تحقيق السلام والاستقرار بدلاً من تعزيز الصراعات.
تشجيع الحلول السلمية: دعم المبادرات التي تروج للحوار والتفاوض بين الفصائل بدلاً من تعزيز أي طرف على حساب الآخر.
الاستثمار في التنمية: توجيه الموارد نحو المشاريع التنموية التي تستفيد منها جميع الأطراف بدلاً من دعم عسكري لفصيل واحد.
الشراكة مع منظمات دولية: التعاون مع منظمات دولية وإقليمية يمكن أن يساعد في ضمان توزيع الدعم بشكل متوازن.
التواصل مع جميع الأطراف: الانخراط مع جميع الفصائل، بما في ذلك تلك التي قد تكون في المعارضة، لبناء فهم شامل للاحتياجات والمطالب.
السيناريوهات المحتملة لمستقبل السودان في ظل هذه الفصائل
استمرار الفوضى: قد يؤدي الانقسام بين الفصائل إلى استمرار الصراع والفوضى، مما يمنع أي تقدم نحو الاستقرار.
تشكيل تحالفات جديدة: يمكن أن تتشكل تحالفات بين الفصائل المختلفة، مما يؤدي إلى نوع جديد من الديناميكيات السياسية.
الحوار الوطني: إذا تمت إدارة الصراع بشكل جيد، يمكن أن تسفر الضغوط الناتجة عن الفصائل الجديدة عن حوار وطني يؤدي إلى اتفاق شامل.
التدخل الخارجي: قد يؤدي تصاعد الصراع إلى تدخل خارجي أكبر، مما قد يزيد من تعقيد الأوضاع.
تغيرات في السلطة: يمكن أن تؤدي الصراعات إلى تغييرات في السلطة، سواء من خلال انتفاضات أو انقلابات، مما قد يؤثر على هيكل الحكم في السودان.
خلاصة
تتعدد العوامل المؤثرة على ظهور الفصائل الجديدة في السودان، ويمكن للإمارات تجنب تعزيز الصراع من خلال استراتيجيات مدروسة. المستقبل قد يحمل سيناريوهات مختلفة، تتراوح بين الفوضى المستمرة والحوار الوطني، مما يتطلب انتباهاً دقيقاً من جميع الأطراف المعنية.
• ما هي الفصائل الأكثر تأثيراً حالياً في السودان؟
• كيف يمكن للمجتمع الدولي المساهمة في استقرار السودان؟
• ما هي العوامل التي قد تؤدي إلى نجاح الحوار الوطني؟
الفصائل الأكثر تأثيراً حالياً في السودان
قوات الدعم السريع: تعتبر من الفصائل الأكثر تأثيرًا، حيث تمتلك قوة عسكرية كبيرة ولها دور بارز في الصراع.
المجلس العسكري الانتقالي: يلعب دورًا رئيسيًا في إدارة البلاد بعد الإطاحة بنظام البشير، وله تأثير على العمليات السياسية.
الحركات المسلحة في دارفور: مثل حركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة، تظل فصائل مؤثرة في المناطق الغربية.
قوى الحرية والتغيير: تمثل تحالفًا من الأحزاب السياسية التي تسعى للتغيير الديمقراطي، ولها تأثير على الحركة الشعبية.
كيف يمكن للمجتمع الدولي المساهمة في استقرار السودان؟
الدعم الإنساني: تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للمتضررين من النزاع، وتحسين الظروف المعيشية.
الدعم السياسي: تشجيع الحوار بين الأطراف المختلفة ودعم جهود الوساطة.
الضغط على الفصائل: ممارسة الضغط على الفصائل المسلحة للقبول بوقف إطلاق النار والعودة إلى المفاوضات.
المساعدات الاقتصادية: توفير الدعم الاقتصادي لمشاريع تنموية تساعد على تحقيق الاستقرار على المدى الطويل.
المراقبة الدولية: إرسال بعثات مراقبة لمراقبة الانتخابات والعمليات السياسية لضمان الشفافية.
العوامل التي قد تؤدي إلى نجاح الحوار الوطني
القبول المتبادل: استعداد الأطراف المختلفة للاعتراف بحقوق بعضها البعض والقبول بالتفاوض.
الوساطة الفعالة: وجود وسيط محايد وموثوق يمكنه تسهيل الحوار وتقديم الدعم.
التحفيزات الاقتصادية: تقديم حوافز اقتصادية للأطراف المشاركة في الحوار يمكن أن يعزز من فرص النجاح.
الضغط الدولي: وجود دعم دولي قوي يساعد على دفع الأطراف نحو التوصل إلى اتفاق.
التركيز على القضايا الأساسية: معالجة القضايا الجوهرية مثل العدالة الانتقالية، توزيع الموارد، والمشاركة السياسية.
خلاصة
تتعدد الفصائل المؤثرة في السودان، ويمكن للمجتمع الدولي أن يلعب دورًا هامًا في استقرار البلاد من خلال دعم الحوار والتقدم الاقتصادي. نجاح الحوار الوطني يعتمد على عدة عوامل، أبرزها استعداد الأطراف للتفاوض ووجود وسيط فعّال.
• ما هي التحديات الرئيسية التي تواجه الحوار الوطني في السودان؟
• كيف يمكن تعزيز دور المجتمع المدني في العملية السياسية؟
• ما هي الخطوات اللازمة لتحقيق العدالة الانتقالية في السودان؟
التحديات الرئيسية التي تواجه الحوار الوطني في السودان
فقدان الثقة: انعدام الثقة بين الأطراف المختلفة يمكن أن يمنع التوصل إلى توافق، حيث قد تشعر كل مجموعة بأنها مستهدفة.
التعقيد السياسي: وجود عدد كبير من الفصائل والمجموعات ذات الأجندات المختلفة يزيد من صعوبة إنشاء منصة حوار موحدة.
العوامل الاقتصادية: الأوضاع الاقتصادية المتدهورة قد تؤدي إلى تفاقم الصراع، مما يجعل الأطراف أقل استعدادًا للتفاوض.
التدخلات الخارجية: التدخلات من دول إقليمية أو قوى دولية قد تؤثر سلبًا على سير الحوار وتعقد الأمور.
الاحتياجات الإنسانية: الأزمات الإنسانية المستمرة قد تشتت الانتباه عن العملية السياسية، مما يجعل الحوار أقل أولوية.
كيف يمكن تعزيز دور المجتمع المدني في العملية السياسية؟
توفير الدعم المالي: دعم المنظمات غير الحكومية والمبادرات المحلية لتشجيع المشاركة المدنية في الحوار.
تدريب الكوادر: توفير برامج تدريب للمجتمع المدني حول كيفية المشاركة الفعالة في العملية السياسية.
تعزيز الحوار: تشجيع النقاشات العامة وورش العمل بين المجتمع المدني والأطراف السياسية المختلفة.
تمكين النساء والشباب: ضمان مشاركة النساء والشباب في العملية السياسية من خلال تمكينهم وتوفير الفرص المناسبة.
التنسيق بين المنظمات: تعزيز التنسيق بين مختلف منظمات المجتمع المدني لتوحيد الجهود وزيادة التأثير.
الخطوات اللازمة لتحقيق العدالة الانتقالية في السودان
إنشاء لجنة مستقلة: تشكيل لجنة تحقيق مستقلة لتوثيق الانتهاكات التي وقعت خلال الصراعات السابقة.
تشريعات قانونية: وضع تشريعات وطنية تعزز من حقوق الضحايا وتضمن محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات.
برامج التعويض: إنشاء برامج لتعويض الضحايا وعائلاتهم، مما يساعد على إعادة بناء الثقة في المجتمع.
التوعية والمشاركة: زيادة الوعي حول العدالة الانتقالية بين المواطنين وتعزيز مشاركتهم في العمليات ذات الصلة.
التعاون الدولي: الاستفادة من الخبرات الدولية في مجال العدالة الانتقالية، بما في ذلك الدعم الفني والمادي.
خلاصة
تواجه عملية الحوار الوطني في السودان تحديات متعددة، ولكن يمكن تعزيز دور المجتمع المدني من خلال الدعم والتدريب. لتحقيق العدالة الانتقالية، هناك خطوات واضحة تشمل إنشاء لجان مستقلة وتوفير التعويضات للضحايا، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر عدلاً واستقرارًا.


aahmedgumaa@yahoo.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الإمارات فی السودان فی العملیة السیاسیة المصالح الاقتصادیة العدالة الانتقالیة جدیدة فی السودان کیف یمکن أن تؤثر الدعم الإماراتی الفصائل الجدیدة الفصائل الأخرى المجتمع المدنی الرئیسیة التی لدعم الإمارات الحوار الوطنی ما هی الفصائل تعزیز الصراع على الإمارات الاستقرار فی جهود الوساطة دعم الإمارات دور الإمارات فصائل جدیدة قد تؤدی إلى على الصراع استقرار فی بناء الثقة الحفاظ على تأثیر على تعزیز دور یساعد على یؤدی إلى یزید من قد یؤدی من خلال قد یؤثر تؤثر ا من دول جهود ا مما قد

إقرأ أيضاً:

هذا وقت المفاصلة: وقت توحيد السودان بتقسيمة الي دار سلام وناس حرب

ahmedsidahmed.contacts@gmail.com

د. احمد التيجاني سيد احمد

@@ بعد عام و نصف من الحرب التي اشعلتها مليشيات الكيزان و جيش الفلول المؤدلجون ، اري بان عدم الانحياز لمن يقضي عليهم يتسبب في اطالة أمدها و حتما الي ملء السودان بمغامري حماس وسواهم من حركات التكفير و الدواعش كالذي يحدث في افغانستان و الصومال و شمال سوريا والان ينطلق حثيثا من غزة الي لبنان.

** للعلم البلد الوحيدة التي قيض لها الله الوقوف بصلابة امام هولاء الأشرار هي تونس الخضراء حيث فطن ريسها المنتخب قيس سعيد الي خطورة التنظيم الاخواني و اتخذ خطوات جبارة للقضاء علي هذا المرض السرطاني البشع، ارجو ان تكلل بالنجاح بالرغم من ململة الرأسمالية الانتهازية التي لا يهمها شي سوي الغنيمة! والتي لا تري في شعوبها سوي ايدي عاملة رخيصة .

@امامنا خياران ثالثهما حرب طويلة طويلة الأمد لا تبقي و لا تذر و كانّها حرب ايام **سالي - فو- حمر** و لعمنا و جدنا و معلمنا الدبلوماسي الاديب المناضل جمال محمد احمد الدعاء بالرحمةً و التمتع بالفردوس الاعلي????.. جمال الذي حاول بلا جدوي لفت نظر مثقفين انقلبوا الي متخمين كسولين و العياذ بالله!

**هذا هو وقت الكلام الواضح :
**وقت الخياران ** و لعلهما يأتيان فرادي او جماعات و باي ترتيب.. فكليهما من مصلحة السودان و مستقبله السلمي الموحد:

**(١)** ان يتحد العقلاء و المثابرًون علي امن وسلامة ما تبقي من الشعب و البلاد من تحالف * تقدم* في طلب العون من الموسسات العالمية و الاقليمية، و تحديدا تقديم الطلبات الموثقة قانونيا و السير في تظاهرات كتلك التي اسقطت البشير . و تحديدا الالحاح علي ** ان تعجل الامم المتحدة و الاتحاد الأفريقي بإنزال قوات حفظ السلام و حماية المدنيين و القضاء علي أعمال العنف و القتل و الاغتصاب التي تقوم به الحركة الإسلامية من خلال جنودها و مليشياتها و منظماتها الامنية و الاستخبارية** لكن بد من دخول القوات الأممية او الأفريقية باوامر المدنيين و تحت حاضة *تقدم* السياسية لإنقاذ ما تبقي من السودان

**لقد نادينا بالإسراع في هذا الأمر منذ بدايات الحرب في أبريل ٢٠٢٣. و لقد كنت انظر مندهشا و اقراء متعجبا لمن كنا نحسبهم اصحاب فكر و راي يصمتون صمت القبور او يدعون للوقوف مع الجيش بزعم انه وطني وهم ادري بانه خلاف ذلك .

@سقط محمد جلال هاشم و سقط الكاتب عبد العزيز بركة ساكن وسقط الحزب الشيوعي السودان @ *سقطوا ليس بصمتهم القاتل و لكن بثرثرة بعضهم التي تجد في طياتها رايحة الاموال التي تزكم الأنوف

**و لكن ايضًا سكت الطيبون**
لم اجد في صمتهم طلب مال و حماية ، لكن جبنا و عدم مسئولية و انانية.
@ صمت الطيبون و اثر كثيرون منهم الالتجاء لبلاد امنة يبعثون بأبنائهم و بناتهم لمدارسهاً ومصحاتها و ينعمون بالتجول في مولاتها و متاجرها الراقية وأفئدتهم فارغة كفواد ام موسي لكن ليس لحزن وانما لإحباط ؛ والعياذ بالله!

@هولاء **يصمتون الصمت القاتل و ليس صمت العقلاء** .هم و هن كالذين قال فيهم المفكر السني الصوفي بن القيم : *في اللسان آفتان عظيمتان، آفة المتكلم، وآفة السكوت، فالساكت عن الحق شيطان أخرس والمتكلم بالباطل شيطان ناطق*.
@ولكي لا يقفز الاخوان المسلمون طربا بان هذا هو فكرهم و بان بن القيم من مفكريهم اقرأوا ما كتب عن العنف و الاذي و الذي هو شيمة الكيزانً: قال بن القيم :**الجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك رغبتك عن طريقته الوخيمة،وسيرته الذميمة،فلا تغتر بكثرة هذا الضرب،فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم**. و علي كل حال فان ما دعي اليه بن القيم من عدم التكفير و الإشهار لكاف بان يبعدك ايتها القارئة و أيها القاريء عن الكيزان الأباطيل فراسخا و مسافات ضوئية !

**(٢)** الوقوف جهارا نهارا مع قوات الدعم السريع متحدة مع كل القوات المسلحة التي عارضت انقلاب الكيزان (الجبهة الثورية و قوات عبدالواحد و الحلو ) ، و دعمهم معنويا و لوجستيا و مجتمعيا لحسم الحرب و حماية المواطنين و بداية *الجمهورية الثانية* المدنية السلمية الديمقراطية, حيث تعود القوات المتحالفة لمراكزها و تؤسّس جيش قومي موحد بامر الحكومة المدنية . (انا اتحدث بوضوح .. عند اهلنا النوبيين المقولة : لا يرقص الإنسان بوجه مغطي). ولقد شاء الله ان يفني الكيزان بعضهم في بعضهم . و اعلم ان كثيرون منهم لايزالون في صفوف قوات الدعم السريع ، لايرقصون كالدراويش العاشقين حتي الفناء . و انما لخصومة بعد محبة ووضوح روية بعد بلبلة.. و ما رحمة الله عن عباده ببعيدةً!
وها نحن نري قوات الدعم السريع تسيطر علي ثلاثة عشرة ولاية و هم يتقدمون بالرغم من تسليح دعم متتالي للكيزان من مثلث الشر الاخوان المسلمون و ايران و الدواعش الذي قال عنه أمير السعودية محمد بن سلمانً بانه **المثلث الذي يريد السيطرة على العالم عبر أيديولوجيا متطرفةو يروج إلى فكرة أن الله و الإسلام لا يأمرانا بنشر الرسالة فقط، بل ببناء إمبراطورية يحكمونها بفهمهم المتطرّف** @و لقد اكدت قيادة قوات الدعم السريع مرارا و تكرارا انهم مع السلم و مع الديمقراطية و مع جيش قومي موحد . اكدوا ذلك
- *خلال اجتماعات الاتفاق الإطاري الذي رفضه الكيزان و تسبب في حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣
- *واثناء محادثات جده و جنيف العديدةً
- *ومن خلال لقاءهم مع رئيس "تقدم" الدكتور عبدالله حمدوك الرئيس الشرعي للبلاد والذي اطاح به جيش فلول الكيزان
- *و من خلال خطابات قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) للامم المتحدة و الاتحاد الافريقي

@يري الكيزان ان السودان "دار حرب" يحكمه "ناس الحرب" .اكد الكيزان و المليشيات بان انتصارهم الوحيد هو الاستمرار في الحرب الي اقامة الدولة الإسلامية. "كما كتبت ابنة عرابهم حسن الترابي بان السودان للمسلمين و ليس للسودانيين"

@و بالمقابل فان كل تصريحات قوات الدعم السريع تؤكد دعمها لحكم مدني فدرالي بلا تفريق قبلي او عرقي و بموجب دستور ارضي يحفظ التنوع والتاريخ .

@ و مما لدي من معلومات فان قوات الدعم السريع لا تدير شئون المناطق التي تحت سيطرتها في ولاية الجزيرة وانما تترك للمواطنين امر تكوين لجان للأحياء و القري لإدارة الشئون العامة. اما في كردفان و دارفور فانهم يتركون الامر للإدارات الاهلية . هذا و بالرغم من انه "احتلال" لكن قوات الدعم السريع توفر حريات عامة و امن للمواطن العادي، بعكس القتل و السحل و الاغتصاب و التشهير بالجثث الذي تصر علي فعله مليشيات الكيزان و المستنفرين . و فيما اعلم و كما اخبرني بعض اهلي عندما اكتظت بيوتنا في بعض الوقت بجنود الدعم السريع فانه سمح لهم بالخروج و النزوح امنين. لم يتعرضوا للضرب او الاغتصاب او القتل و بقر البطون و رمي الجثث في الانهار كما يفعل أرهابيوا مليشيات الكيزان بالمواطنين ، ناهيك عن الالاف الذين يقتلون بواسطة قنابل الطيران و المسيرات و البراميل المشتعلة .

@عدم تنفيذ احد او كلا الخياران لايتركان للشعب السودان سوي الاستمرار في النزوح و تنفيذ خطة افراغ السودان بالمضي في حرب الإبادة لعشرات السنوات كما اراد الكيزان لتنظيف السودان و ملءه بشرارم ارهابية يسمونها عناصر دولة المسلمين المجاهدين !! و هذا يعني ان ثوار السودان سيخوضون حرب اجيال حتي الانتصار المحتوم فوق جثث الملايين العروبيين- الإسلاميين الذين تعد الحركة الإسلامية الي نشرهم في كل البلاد لاقامة الخلافة التمكينية .. و من يري كتابي هذا هرطقة فليعيد قراءه تاريخ الحركة الإسلامية في السودان و في اصقاع و بوادي العالم المجروح . اللهم اني بلغت!!

كسرات
**الكلمةً الاولي : سالت سايلة : سوال بريً للقانونيين.أفتونا :ماهي الطرق القانونية التي يمكن أن نوقف بها اعمال كتيبة البراء بن مالك؟؟
**وغطايتها : لا اعتقد هنالك قانون سيوقف مليشيات الكيزان و جيش الفلول من قتل و إفقار الشعب.

**الكلمةً الثانية: دخول القوات الأجنبية تحت البند السابع او اي مسوغ آخر قد يكون وبالا علينا وعلي البلد اكثر حيث لم نرى لها نجاح في اي دولة دخلت عليها كذلك استمرار الحرب وما يلازمها ويصاحبها من شرور و ويلات
**و غطايتها: نحن في وبال آمده اكثر من ٥٠ عاما . حاول الشعب الثورة ثلاثة مرات و افشلت الاحزاب سعية و ادخلت الجيش في السياسة فوق بساط احمر و مزيكا سيادية ! ليس هنالك من بد سوي (١) الاستمرار في هذا الخمج لاربعة خمس حقب قادمةً تمتلي فيها جيوب مرتزقة السياسة بالدنانير و القبور الجماعية بجثث الشعب المسكين ؛ او (٢) انتصار القوات المتحالفة (الدعم السريع و الحركات المسلحة و الجبهة الثورية) تحت حاضنة مدنية سلمية بعدها تعود كلها الي ثكناتها لتكوين جيش قومي موحد ؛او (٣) تدخل اممي و يفضل ان يكون زنجيا كوشيا افريقيا يقود الشعب الي نصر مبين .
**لن يفيدنا الstatus quo بشي سوي دمار متواصل ماحق** .

نواصل
د. احمد التيجاني سيد احمد
٥ اكتوبر ٢٠٢٤ روما إيطاليا

   

مقالات مشابهة

  • مستقبل الصراع اللغوي في السودان و تحديات الهوية بين المكون العربي والإفريقي
  • هذا وقت المفاصلة: وقت توحيد السودان بتقسيمة الي دار سلام وناس حرب
  • فرنسا متشائمة: الصراع قد يتطور إلى درجة لا يمكن احتوائها!
  • من الإخوان الإرهابية.. إلى السودان.. لك الله يامصر (8)
  • كيف دعم الفن الحرب في السودان؟
  • ذا إيست أفريكان: فشل وساطة ليبية لفتح حوار بين الغريمين السودانيين
  • الاطار التنسيقي: لا يمكن لأي طرف دولي منع العراق من مساعدة لبنان وغزة - عاجل
  • لماذا تعلوا أصوات الحرب على السلام في السودان ؟
  • حوار مع صديقي الChatGPT – الحلقة (20)