عين ليبيا:
2024-10-07@13:41:02 GMT

في العام الأول من الحرب.. إسرائيل تحصي خسائرها!

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

نشر الجيش الإسرائيلي بيانات تكشف حجم خسائره وحصاد عملياته في مختلف الجبهات وعدد عمليات الإطلاق التي تعرضت لها إسرائيل، في الذكرى الأولى لهجمات 7 أكتوبر 2023.

وأفادت البيانات بسقوط 727 جنديا إسرائيليا منذ بداية الحرب، منهم 345 مقاتلا ومقاتلة واحدة قتلوا منذ بداية المناورة البرية في غزة، وسقط 9 منهم في معارك جنوب لبنان، بينما سقط 56 جنديا في حوادث مختلفة، منهم 28 قتلوا بـ”النيران الصديقة”.

ومنذ بداية الحرب أصيب 4576 جنديا إسرائيليا، منهم 2299 في غزة، وهناك 29 مقاتلا في المستشفى في حالة خطيرة ، منهم 151 في حالة متوسطة و16 في حالة خفيفة.

ووفقا للبيانات، لقد قتل الجيش الإسرائيلي حوالي 17 ألفا من مسلحي “حماس” وأعضاء الجماعات الأخرى في قطاع غزة منذ بداية الحرب، إضافة إلى حوالي 1000 مسلح داخل إسرائيل في 7 أكتوبر.

وقتل الجيش الإسرائيلي 8 من قادة ألوية “حماس” ومن هم من رتبة مماثلة، بالإضافة إلى أكثر من 30 قائد كتيبة. كما قتل أكثر من 165 من قادة سرايا “حماس” ونشطاء من رتبة مماثلة، وفقا للبيانات.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب حوالي 40300 هدف في قطاع غزة منذ بداية الحرب، وقد حددت القوات الإسرائيلية حوالي 4700 فتحة نفق.

وفي الضفة الغربية، قال الجيش الإسرائيلي إن قواته اعتقلت أكثر من 5250 فلسطينيا مطلوبا، بينهم أكثر من 2050 من المنتمين إلى “حماس”. بالإضافة إلى ذلك، قتلت القوات الإسرائيلية نحو 690 من المسلحين أو “مثيري الشغب” اشتبكوا مع القوات أو نفذوا هجمات في الضفة، حسب البيانات.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الحرب على غزة القتلى الاسرائيليين مرور عام على طوفان الاقصى الجیش الإسرائیلی منذ بدایة الحرب أکثر من

إقرأ أيضاً:

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: يجب أن نمنع حزب الله من التنفس

شدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، السبت، أن بلاده ستواصل ضرب حزب الله في لبنان "بلا هوادة"، وفقا لما أفاد مراسل "الحرة" في القدس.

وقال هاليفي في جلسة لتقييم الوضع في مقر القيادة العامة: "يجب مواصلة ممارسة الضغط على حزب الله وتسديد ضربات إضافية ومتواصلة للعدو دون تساهل ودون السماح له بفترة للتنفس".

وشنت إسرائيل خلال الأيام الماضية ضربات قوية أسفرت عن مقتل قياديين كبار في حزب الله على رأسهم الأمين العام للحزب حسن نصرالله.

وفي خضم حملة القصف الجوي الإسرائيلي المكثف الذي خلّف أكثر من ألف قتيل في أنحاء مختلفة من لبنان منذ حوالى أسبوعين، ينفّذ الجيش الإسرائيلي منذ الاثنين "عمليات برية محدودة ومركزة" في نقاط عدة على طول الحدود.

ويثير التصعيد العسكري مخاوف من خروج الوضع عن السيطرة في الشرق الأوسط، بعد عام على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وفي ظل تبادل التهديدات بين إسرائيل وإيران بعد ضربة صاروخية وجهتها الجمهورية الإسلامية، الثلاثاء.

وقالت إيران إن هجومها على إسرائيل يأتي ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران في 31 يوليو في عملية نُسبت لإسرائيل، والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الجمعة، الماضي في بيروت في غارة إسرائيلية قتل فيها أيضا قائد فيلق القدس في لبنان عباس نيلفورشان.

وكثّفت إسرائيل منذ 23 سبتمبر ضرباتها ضد حزب الله الذي كان فتح جبهة "إسناد" لقطاع غزة وحماس في الثامن من أكتوبر.

وتقول إسرائيل إنها تريد وقف نيران حزب الله باتجاه شمال أراضيها للسماح بعودة عشرات الآلاف من السكان الذين أجبروا على الفرار بسبب هذه النيران.

مقالات مشابهة

  • صحفي أيرلندي: الإعلام الغربي يروج لأكاذيب عن بداية حرب الإبادة بغزة
  • إسرائيل لأول مرة تحيي ذكرى «هجوم حماس»... وتكشف عن خسائرها
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة مركز قيادة لحماس في غزة
  • بعد عام على الحرب.. استطلاع رأي: ربع الإسرائيليين يفكرون في مغادرة “إسرائيل”
  • الجيش الإسرائيلي ينشر المزيد من القوات قرب قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي لا يريد لحزب الله أن يتنفس
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: يجب أن نمنع حزب الله من التنفس
  • ماذا غيّرت الحرب في المقدسيين؟ وما أكثر ما يخشونه؟
  • الجيش الإسرائيلي: إطلاق أكثر من 180 صاروخا من لبنان