موقع 24:
2024-12-22@16:06:07 GMT

انفجار جديد قرب السفارة الإسرائيلية في الدنمارك

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

انفجار جديد قرب السفارة الإسرائيلية في الدنمارك

أعلنت الشرطة في كوبنهاغن سماع دوي إنفجار ليلاً على مسافة 500 متر من السفارة الإسرائيلية في الدنمارك، بعد 5 أيام من هجوم مماثل وقع بجوار هذه البعثة الدبلوماسية.

وقالت ترين مولر، المفتشة في شرطة كوبنهاغن، أمام الصحافيين: "نحاول بالطبع تحديد ما إذا كان هناك صلة بالحادث الذي تعرضت له السفارة الإسرائيلية" الأسبوع الماضي.

الشرطة السويدية تحقق في إطلاق نار استهدف سفارة إسرائيل - موقع 24تعرضت سفارة إسرائيل في ستوكهولم، مساء أمس الثلاثاء، لإطلاق نار لم يوقع إصابات، وفُتح تحقيق في الحادث، على ما أفادت الشرطة السويدية، اليوم الأربعاء.

وأضافت "لا شيء يشير إلى ذلك" موضحة أن الإنفجار ناجم بلا شك عن إطلاق نار.

وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام محلية آثار الانفجار أمام مبنى سكني يبعد حوالي 500 متر عن السفارة.

وليل 1 إلى 2 أكتوبر (تشرين الأول) وقع انفجاران في جوار هذه السفارة ورجحت الشرطة أنهما نجما عن قنبلتين يدويتين، في ظل تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.

ويشتبه في قيام شابين سويديين يبلغان 16 و 19 عاماً، بنقل 5 قنابل يدوية وإلقاء اثنتين منها سقطتا على شرفة تبعد نحو 100 متر من المبنى الدبلوماسي، بحسب الإدعاء.

وأمر القاضي الخميس باحتجازهما لمدة 27 يوماً.

الشرطة الدنماركية تحقق في انفجارين بمحيط السفارة الإسرائيلية - موقع 24قالت الشرطة الدنماركية، اليوم الأربعاء، إنها تحقق في انفجارين وقعا بمحيط السفارة الإسرائيلية في كوبنهاغن.

وبعد يومين، أعلنت الشرطة أن التهم الموجهة إليهما امتدت لتشمل جرائم بموجب قانون الإرهاب، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.

وفي السويد، تعرضت السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم، الثلاثاء، لإطلاق نار، دون تسجيل إصابات.

وألمحت وكالة الاستخبارات السويدية (سابو) إلى تورط إيران في هاتين الحادثتين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شرطة كوبنهاغن آثار الانفجار قنابل يدوية التهم الموجهة الاستخبارات السويد الدنمارك السفارة الإسرائیلیة فی

إقرأ أيضاً:

متحف سرسقينفض عنه غبار الحرب ويحتفل

كتبت سوسن الابطح في" الشرق الاوسط": احتفال «متحف سرسق» في بيروت، بعودته إلى جمهوره ومحبيه، له طعم آخر هذه المرة. إذ أصرّت إدارة المتحف، على ألا تفتح أبوابها بعد الحرب المدمرة التي شنَّتها إسرائيل على لبنان، من دون أن يجتمع لهذه المناسبة عشاق الفن وأصدقاء المتحف، في ما يشبه تدشيناً جديداً لمؤسسة فنية، عاشت تقلبات الحروب، وعانت إغلاقاً وعودة لمرات عدة.
فإثر انفجار المرفأ عام 2020 تعرَّض المتحف لأضرار بالغة، فقد نسف العصف نوافذه الملونة الجميلة، وأصيب المبنى إضافة إلى تلف لوحات وتحف. واحتاج الأمر، إلى جهد كبير، وتبرعات وفيرة؛ كي يتم ترميم ما تأذّى. وكان «متحف سرسق» في أيار من العام الماضي، قد احتفى، بعودته إلى الحياة، بعد غياب ثلاث سنوات. لكن شاءت الظروف أن تعيش بيروت أخطاراً جديدة؛ لذا لجأ المتحف لإجراءات سريعة خشية أن يتعرض لنكسة أخرى، قبل أن ينسى تجربته المريرة السابقة. وباشتداد القصف الإسرائيلي على بيروت في تشرين الأول الماضي، ومع صعوبات التنقل للموظفين، قرر إغلاق أبوابه. وحفاظاً على الأعمال الفنية الثمينة تم توضيبها بعناية ووضعت في المستودعات..
وتقول مديرة «متحف سرسق» كارينا الحلو لـ«الشرق الأوسط»: «عاش فريق العمل، ضغطاً كبيراً. بعضهم لم يكن قادراً على الوصول إلى مكان عمله. لم نرد تعريضهم للخطر، كما أننا لا نزال تحت صدمة انفجار المرفأ، وما تسبب به من كوارث للمتحف. رغبنا في حماية المقتنيات؛ لأننا لم نكن نعلم إلى أين يمكن أن تتجه الأمور».
تم الافتتاح الجديد، بحضور حشد من المحبين، وعُرضت على واجهات المتحف بالأبعاد الثلاثية ثماني لوحات، من مجموعته الدائمة، لوحتان لإيتل عدنان، وثلاث لولي عرقتنجي، وأخرى لجوليانا سيرافيم، وشفيق عبود وسامي عسيران. ونظمت إدارة المتحف جولة للزوار على المعروضات التي عادت إلى مكانها..وترى الحلو أن الاحتفال الجامع بعودة العمل إلى المتحف، «هو بمثابة إعلان عن عودة الفن إلى أصحابه، وملاقاة الناس له. أردنا أن نؤكد على الصلة الوثيقة بين المتحف والمدينة، لهذا؛ نحن نعمل على تنظيم ورش عمل للأطفال في المدارس لتعريف تلامذتنا بالفن والفنانين اللبنانيين» وتضيف: «نحن حريصون أيضاً، من خلال هذا الاحتفال، أن نرفّه عن نفوس الناس، الذين مرّوا بظروف صعبة من خلال الفن والموسيقى». وتمكن الزوار خلال هذه الاحتفالية من زيارة ثلاثة معارض أعيدت إلى الصالات.
هناك معرض «أنا جاهل»، الذي يلقي الضوء على أهمية صالون الخريف الذي كان له دور رئيس في إطلاق الكثير من الأسماء الفنية والمواهب، والقيّمان عليه هما: ناتاشا كسبريان وزياد قبلاوي. والمعرض الثاني الذي شاهده الزوار هو «موجات الزمن»، القيّمة عليه مديرة المتحف كارينا الحلو. وهو عبارة عن إعادة تأريخ للمراحل التي مرّ بها المتحف من حين كان منزلاً أنيقاً لصاحبه محب الفن والجمال نقولا سرسق، وصولاً إلى ما حدث بعد انفجار المرفأ، مروراً بخطوات الترميم التي خضع لها ليعود لجمهوره. ويتضح للزائر من خلال هذا المعرض أن المتحف مرّ بإغلاقات قسرية عدة، غير تلك التي تعرض لها في السنوات الأخيرة، كان أولها بين عامي 1952 و1961، أي أنه دام تسع سنوات، إثر معركة قانونية لتحويل دارة إبراهيم نقولا سرسق إلى متحف للعموم.
المعرض الثالث «رؤى بيروت»، وهو مجموعة من الصور الفوتوغرافية القديمة والنادرة لمدينة بيروت تعكس التحولات التي عاشتها المدينة، والأحداث الجسام التي تعرضت لها، وتعود الصور إلى «مجموعة فؤاد درباس». ومن خلال فيديو يضم ما يقارب 20 ألف صورة، بطريقة رقمية، نذهب إلى ما يشبه جولة افتراضية على المباني التراثية الجميلة التي نسفها انفجار المرفأ، وقد أعيد تصورها مع الأحياء المحيطة، وكأنها خرجت من كل أزماتها وذهبت إلى المستقبل.
جدير بالذكر أن «متحف سرسق» في جعبته مجموعة فنية ثمينة، مكونة من 1600 عمل فني، ولوحات لما يقارب 150 فناناً لبنانياً يمثلون مراحل ومدارس مختلفة، وفي حوزته أيضاً 12 ألف مادة مؤرشفة، و30 ألف صورة تعود لفؤاد درباس. وكذلك مئات الأعمال المستعارة، أو التي تم التبرع بها، وبعض آخر يوجد بسبب التبادل مع متاحف أخرى.
يعود بناء «متحف سرسق» أو ما يعرف بـ«قصر سرسق» إلى عام 1912. وقد أوصى صاحبه، الرجل المحب للفن نقولا سرسق، قبل وفاته، بأن يُوهب قصره لبلدية بيروت، وأن يقام فيه متحف يشرف عليه رئيس البلدية، وتديره نخبة بيروتية. لكن القصر تحول مكاناً لاستضافة الملوك والرؤساء، قبل أن يُحوّل بالفعل متحفاً عام 1961.

مقالات مشابهة

  • مكتب أممي بدمشق: 56% من الشعب السوري معرضون لخطر انفجار الألغام في أي لحظة
  • 3 ليالٍ من المتعة.. ظاهرة مميزة تحدث في إبيسكو السويدية كل شتاء
  • إصابة مواطن جراء إنفجار لغم حوثي في الجوف
  • إصابتان في خان يونس بعد قصف إسرائيلي
  • استشهاد طفل إثر انفجار لغم من مخلفات الاحتلال شرق بيت لحم
  • متحف سرسقينفض عنه غبار الحرب ويحتفل
  • الشرطة الامريكية تحبط هجوماً على القنصلية الإسرائيلية في نيويورك
  • بعد مزاعم عن تقديمه معلومات عسكرية لحزب الله.. الشرطة الإسرائيلية والشاباك يعتقلان شابا يبلغ 19 عاما
  • انفجار قوي يهز مطار بغرام العسكري في أفغانستان
  • دوي انفجار يهزّ الجنوب.. هذا ما فعله الجيش الاسرائيلي