“أمانة الشرقية” تُنفذ أكثر من 13 ألف جولة رقابية وتُزيل أكثر من 55 ألف متر مربع من الأنقاض
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
المناطق_واس
نفّذت أمانة المنطقة الشرقية، خلال شهر سبتمبر الماضي، أكثر من 13 ألف جولة رقابية على المنشآت التجارية والصحية في الأسواق والمراكز التجارية ومنافذ البيع، ونفذت 3000 جولة رقابية على المباني تحت الإنشاء؛ وذلك للتأكد من الالتزام بالاشتراطات البلدية، وإزالة 55 ألف متر مربع من الأنقاض، وأكثر من 10 آلاف طن من النفايات في مدن ومحافظات المنطقة.
أخبار قد تهمك أمانة الشرقية تبرم عقود استثمارية لدعم سلامة البيئة بالمنطقة 3 أكتوبر 2024 - 3:38 مساءً أمانة الشرقية تنفذ حملة مشتركة على الباعة الجائلين المخالفين بالدمام 17 سبتمبر 2024 - 6:03 مساءً
وأكَّدت أمانة الشرقية استمرار وتكثيف الجولات الرقابية على جميع المنشآت التجارية للتثبّت من تطبيق التعليمات والأنظمة والاشتراطات البلدية ومعالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري ورفع المستوى التوعوي لجميع المنشآت بالمنطقة وتعزيز الجانب التوعوي والرقابي، داعية الجميع للتعاون والإبلاغ عن المخالفات والملاحظات من خلال مركز البلاغات 940 لمعالجتها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشرقية أمانة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
“ريف السعودية” يدعم أكثر من 400 مزارع
الرياض – البلاد
يستعرض برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة “ريف السعودية” إنجازاته في تطوير قطاع الورد والنباتات العطرية، خلال مشاركته كراعٍ مشاركٍ في الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية، الذي انطلقت فعالياته بمحافظة الطائف.
ويُبرز البرنامج جهوده في تنمية هذا القطاع الحيوي، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالات تعزيز الأمن الغذائي، وتنمية المناطق الريفية، ورفع كفاءة الإنتاج الزراعي.
وأكّد مساعد الأمين العام لبرنامج “ريف السعودية” للإعلام والاتصال ماجد البريكان، أن مشاركة البرنامج في الملتقى تأتي في إطار دعم الجهود الوطنية لتمكين مزارعي الورد والنباتات العطرية، والتعريف بالمبادرات النوعية التي أطلقها البرنامج في هذا القطاع، مشيرًا إلى أن “ريف” يُعد شريكًا إستراتيجيًا في تحقيق التحول الزراعي المستدام، لا سيما في المناطق التي تمتاز بإنتاج الورد الطائفي والنباتات العطرية مثل: جازان، وعسير.
وأوضح البريكان أن البرنامج يدعم أكثر من 400 مزارع، وسجّل نموًا في إنتاج الورد بنسبة 34% خلال السنوات الأربع الماضية، ليصل إلى 960 مليون وردة سنويًا، مع استهداف الوصول إلى ملياريّ وردة بحلول عام 2026، مما يعزز مكانة المملكة في الأسواق الإقليمية والعالمية منتجًا رئيسًا للورد.
وأضاف أن برنامج “ريف السعودية” موّلَ عددًا من المشاريع النوعية في هذا المجال، من أبرزها إنشاء مصنع لاستخلاص العطور في أبو عريش، وإطلاق مدارس حقلية متقدمة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي؛ لتحليل البيانات الزراعية وتحسين الممارسات، إضافة إلى إنشاء معامل متخصصة لزراعة الأنسجة؛ بهدف تحسين جودة الورد، ورفع كفاءة الإنتاج.
وأشار البريكان إلى أن الملتقى يمثل فرصة مهمة لعرض تجربة “ريف السعودية” في تطوير سلاسل القيمة للمنتجات الزراعية العطرية، وبناء الشراكات، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في هذا القطاع الواعد.