قال أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية، إن ممارسة إسرائيل للقوة لا تضمن وضعا نهائيا يسوده السلم والأمن بالمنطقة.

وأضاف خلال عاجل على قناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل ليس لديها حل نهائي للصراع مع الفلسطينيين.. والصيغة التي تقدمها هي استمرار الوضع القائم واستدامة احتـ ـلال الأراضي الفلسطينية.


 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مصريون: تجمعنا مع الإمارات رؤية مشتركة لمستقبل يسوده السلام والازدهار

أكد مقيمون مصريون في الإمارات، أن زيارة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة إلى جمهورية مصر العربية، تعكس قوة العلاقات التاريخية، والأخوية، والاستراتيجية بين البلدين الشقيقين والتي تمتد لأكثر من نصف قرن من التعاون الوثيق في مختلف المجالات.

ولفت الدكتور حسام سلامة، عميد كلية الإعلام في جامعة عجمان عبر 24، إلى أن "العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات ومصر هي علاقات متجذرة تتجاوز حدود الدبلوماسية لتصل إلى الروابط التاريخية والمصالح المشتركة".

شراكة استراتيجية 

وقال: "حضور الشيخ محمد بن زايد،  لحفل تخريج دفعات الكليات العسكرية المصرية يحمل دلالات عديدة على مستوى الشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين، ويؤكد على عمق التلاحم والتفاهم المتبادل في القضايا الإقليمية والدولية. وهذه الزيارة تأتي في توقيت مهم يعكس مدى التنسيق الوثيق والتكامل بين القيادتين، وحرصهما على دعم استقرار المنطقة وتحقيق التنمية المستدامة".

السلام والازدهار

وأضاف: "الزيارة تعزز  أيضاً توثيق الدور المحوري للدولتين في تأمين الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط. علاوة على ذلك، تُعبر هذه الزيارة عن تقدير متبادل للجهود التنموية المبذولة في البلدين، وتدعم التعاون المشترك في مختلف المجالات. وتؤكد أن العلاقة الأخوية هي نتيجة لعقود من التعاون المثمر، ورؤية مشتركة لمستقبل يسوده السلام والازدهار".


قلب واحد

وبدورها لفتت الدكتورة صفا عثمان، أستاذ مشارك بكلية الإعلام في جامعة عجمان، إن "زيارة الشيخ محمد بن زايد إلى جمهورية مصر العربية، وحضوره حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية والكليات العسكرية المصرية، تجسد عمق العلاقات الأخوية التاريخية بين الدولتين".
وقالت: "هذه الزيارة تؤكد على وحدة الهدف، وترسخ أواصر المحبة والصداقة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وتحمل رسالة واضحة عن التآخي والتضامن بين الإمارات ومصر، وتؤكد أن كلا البلدين يعملان بروح "قلب واحد" في دعم استقرار المنطقة وتعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، وخاصة في بناء قدرات الشباب والعمل المشترك لتحقيق التنمية المستدامة".

ترسيخ وتطوير

وقالت مرفت عبدالحميد، إعلامية: "ترتبط دولة الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية بعلاقات تاريخية أسس دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي عمل على ترسيخ العلاقات الثنائية وتطويرها باستمرار. كما أن قيادتا البلدين الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والرئيس عبد الفتاح السيسي حرصا على توثيق العلاقات الثنائية في كافة المجالات بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين ويعود بالخير والازدهار على شعبيهما".

مقالات مشابهة

  • مالك عقار، يغادر جلسات منتدى السلم والأمن الأفريقي بعد وصول وفد من الدعم السريع بقيادة القوني دقلو
  • فوز للقوة الجوية ودهوك في ختام الجولة الثالثة لدوري النجوم
  • الخولي: لإنقاذ العام الدراسي ووضع خطة تضمن استمراره
  • نائب رئيس مجلس السيادة السوداني يغادر جلسات منتدى السلم والأمن الأفريقي ..لهذا السبب
  • أكاديمية الشرطة تستقبل سفراء بمجلس السلم والأمن بمفوضية الاتحاد الأفريقى
  • أكاديمية الشرطة تستقبل وفدًا من أعضاء الهيئات الدبلوماسية بمجلس السلم والأمن
  • أكاديمية الشرطة تستقبل وفدا من أعضاء الهيئات الدبلوماسية بمجلس السلم والأمن
  • مصريون: تجمعنا مع الإمارات رؤية مشتركة لمستقبل يسوده السلام والازدهار
  • التوم هجو يستنكر صمت الأفارقة على التآمر الدولي والإقليمي الذي حدث للسودان