تمكنت الأجهزة الأمنية بالقاهرة من ضبط عناصر إجرامية تخصصت في ترويج المواد المخدرة، حيث تم ضبط عنصرين إجراميين لأحدهما معلومات جنائية بدائرة قسم شرطة الزاوية الحمراء، وعثر بحوزتهما على 1.100 كيلو جرام لمخدر الهيروين، سلاح أبيض، وميزان حساس.
وتم ضبط عنصرين إجراميين لهما معلومات جنائية بدائرة قسم شرطة الموسكى، وبحوزتهما كمية من مادة الأستروكس المخدر وزنت 4 كيلو جرام، وضبط عنصرين إجراميين لهما معلومات جنائية بدائرة قسم شرطة دار السلام، وعثر بحوزتهما على كمية لمخدر الأستروكس وزنت 2.
كما تم ضبط عنصر إجرامي له معلومات جنائية، وسيدة بدائرة قسم شرطة السلام ثان، وبحوزتهما كمية من مخدر الحشيش وزنت 12 كيلو جرام، بندقية خرطوش وعدد من الطلقات لذات العيار.
وفي دائرة قسم مدينة نصر ثالث، تم ضبط عنصرين إجراميين بحوزتهما 2 كيلو جرام لمخدر الحشيش وطبنجة صوت، وتم ضبط عنصرين إجراميين بدائرة قسم شرطة الشروق، وبحوزتهما كمية لمخدر الحشيش وزنت كيلوجـرام.
كما ضبط عنصرين إجرامىين بدائرة قسم شرطة بـدر، أحدهم عثر بحوزته على 19 كيلو جرام لمخدر الأفيون، والأخر على كيلو جرام حشيش.
وفي دائرة قسم السلام أول، تم ضبط 3 عناصر إجرامية بحوزتهم كمية من مخدري الحشيش، الآيس عدد من السجائر مخلوط تبغها بالمواد المخدرة، سلاح أبيض، وسيارة بدون لوحات معدنية.
وفى سياق اخر فقد عاقبت محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، سائقا بالسجن لمدة 5 سنوات؛ لاتهامه بتهديد سيدة بنشر صور لها ومطالبته بإقامة علاقة معه بقسم أول الزقازيق.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد عبدالكريم، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين الدكتور مصطفى بلاسي، رئيسا بالمحكمة، والمستشار أحمد سمير سليم والمستشار إسلام أحمد سرور، وسكرتارية أحمد غريب.
تعود أحداث القضية رقم 68 لسنة 2024 جنايات قسم أول الزقازيق، المقيدة برقم 60 لسنة 2024 كلي جنوب الزقازيق، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهم "محمد ع م أ ع" 43 عاما، سائق، مقيم بمدينة الزقازيق، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق؛ لاتهامه بتهديد المجني عليها "ح ع م" 40 عاما، ربة منزل، بإفشاء صور خاصة لها خادشة للشرف.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم قد هدد المجني عليها بنشر صور خاصة بها، وكان التهديد مصحوبا بطلب إقامة علاقة معها نظير عدم نشر تلك الصور على النحو المبين بالتحقيقات.
سقط عامل من أعلى سقالة، أثناء أداء عمله بإحدى المباني في العجوزة، مما أسفر عن مصرعه، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لتتولى النيابة التحقيق.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد سقوط أحد الأشخاص من ارتفاع بمنطقة العجوزة، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين من خلال المعاينة والتحريات أن عامل أثناء أداء عمله بمبنى، اختل توازنه وسقط من أعلى سقالة، مما أسفر عن مصرعه متأثرا بالإصابات التي لحقت به من كسور ونزيف.
تم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية ضبط عناصر إجرامية ترويج المواد المخدرة عنصرين إجراميين مخدر الهيروين عناصر إجرامية ضبط عنصرین إجرامیین بدائرة قسم شرطة معلومات جنائیة کیلو جرام تم ضبط
إقرأ أيضاً:
“مول الطاكسي” في قبضة الأمن بتهمة انتحال صفة صحافي والابتزاز الإلكتروني بالفقيه بن صالح
تمكنت عناصر الشرطة بالفقيه بن صالح، يوم الأربعاء 19 فبراير 2025، من توقيف سائق سيارة الأجرة المعروف بلقب “مول الطاكسي”، الذي كان ينتحل صفة صحافي مهني ودولي.
جاء ذلك بعد صدور برقية بحث بحق المعني بالأمر، الذي كان في حالة فرار من العدالة، ليتم تسليمه إلى الفرقة الولائية للشرطة القضائية ببني ملال.
وبعد استنطاقه، أحيل المتهم على النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية ببني ملال، التي قررت متابعته في حالة اعتقال وإيداعه السجن المحلي في انتظار محاكمته.
وأظهرت التحقيقات أن الموقوف، الذي سبق أن أُدين في عدة قضايا، كان ينشر أخبارًا زائفة وادعاءات غير صحيحة عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، بهدف تشويه سمعة العديد من الأشخاص وابتزازهم.
وكانت العديد من الهيئات الحقوقية قد قدمت شكاوى ضد “مول الطاكسي” بسبب نشره اتهامات خطيرة بحق مسؤولين، من بينها اتهامه لوكيل الملك بابتدائية الفقيه بن صالح بمحاولة قتل زوجته.
هذا الشخص الذي كان قد تصدر العديد من المقالات الصحفية في الصحف الوطنية، كان يستغل منصاته الرقمية لنشر التهم الباطلة والتشهير بالأفراد، ما تسبب في ضرر معنوي للعديد من الضحايا.
تجدر الإشارة إلى أن “مول الطاكسي” كان ينتهج أسلوبًا مشينًا في ممارسة ما يُسمى بالصحافة، حيث كان يستغل منصات التواصل الاجتماعي كأداة للتهديد والابتزاز، بعيدًا عن الأخلاقيات والمهنية التي يتطلبها هذا القطاع. هذا الاعتقال، الذي لقي ارتياحًا كبيرًا في الأوساط الإعلامية المحلية، يسلط الضوء على ضرورة حماية الصحافة من الدخلاء الذين يشوهون صورتها في المجتمع.