#سواليف

أعلنت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي في بيان صادر عن مركزها الإعلامي عن شروط استحقاق أبناء المتقاعدين والمتقاعدات الأردنيين من المنح الدراسية التي توفرها المؤسسة بالشراكة مع مجموعة من الجهات التعليمية الخاصة لنيل متطلبات مرحلة البكالوريوس.

وبينت المؤسسة أنه يشترط لاستفادة أبناء المتقاعدين والمتقاعدات الأردنيين من المنح الدراسية؛ أن لا يزيد راتبهم التقاعدي عن (275) ديناراً، وأن يكون الطالب قد حصل على شهادة الثانوية العامة خلال العام 2024 بمعدل إجمالي لا يقل عن (60%)، وأن لا يكون حاصلاً على أي منحة دراسية من أي جهة أخرى، إضافة إلى أن لا يزيد عُمر الطالب عن (19) عاماً، وأن يكون حاصلاً على قبول من أحدى الجامعات المعتمدة لهذه المنح وهي جامعة الزرقاء، وعمان العربية، وعمان الأهلية، والعربية المفتوحة، وجدارا، وكلية الخوارزمي الجامعية وكلية لومينوس الجامعية، وأن يكون المتقاعد أو المتقاعدة أردنيين.

وبينت المؤسسة أنه يحق لكل متقاعد الاستفادة من منحة دراسية جامعية واحدة فقط، موضحة أن هذه المنح لا تشمل رسوم التسجيل الخاصة بكل جامعة، مشيرة بأنها بدأت باستقبال طلبات المتقاعدين الذين يرغبون بالاستفادة من خدمة المنح الدراسية الجامعية المخصصة لأبناءهم منذ مطلع الشهر الحالي وتستمر حتى 31/10/2024.

مقالات ذات صلة وقفة تضامنية في ذكرى ٧ أكتوبر أمام مستشفى الجامعة الأردنية / صور 2024/10/07

وأوضحت أنه يتعين على المتقاعدين أو المتقاعدات لتقديم الطلب، الدخول إلى حسابهم الشخصي من موقع المؤسسة الإلكتروني بعد ادخال الرقم الوطني وكلمة السر ومن ثم اختيار منصة المنح الجامعية وتعبئة البيانات المطلوبة وإرسال الطلب مع ارفاق صورة عن شهادة الثانوية العامة والقبول الجامعي من أحدى الجامعات المشار إليها وتحميلها في ملف واحد بصيغة pdf، وبدورها ستقوم المؤسسة بالاتصال بالمتقاعد لاحقاً الذي انطبقت عليه الشروط للحصول على المنحة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المنح الدراسیة

إقرأ أيضاً:

تلامذة لبنان خسروا نصف السنوات الدراسية

كتبت" الاخبار": تراجع عدد أيام التدريس الفعلية في المدارس اللبنانية، بين عامَي 2016 و2025، بصورة حادة مقارنة بالمعيار العالمي البالغ 180 يوماً سنوياً في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD). وعلى مدى عقد، وصلت خسارة أيام التدريس الفعلية إلى مستويات حرجة، إذ راكمت المدارس الرسمية عجزاً في أيام التدريس يصل إلى 880 يوماً من أصل 1,800 يوم، بنسبة 49%. وفي دراسة عن «الفاقد التراكمي لأيام التدريس» وعلاقته بالمناهج ومؤشرات تقييم سنوات التعليم، أوضح الباحث في مركز الدراسات اللبنانية نعمه نعمه إلى أن المدارس تقدم، هذا العام، 93 يوم تدريس فعلياً (نحو 50% من المعدل الوسطي العالمي البالغ 180 يوماً)، فيما المناهج التعليمية لعام 1997 (المعتمدة حالياً) مصممة لتوزيع المعارف والكفايات والمهارات على 170 يوماً. وأشار إلى أن هذا الواقع استوجب تقليص المنهج الأساسي وتكثيفه ليتناسب مع أيام التدريس الفعلية، ما يعني أيضاً تقليص المعارف والكفايات والمهارات المحددة في المنهج.   وأدى تعدد الأزمات إلى تفاقم الفروق في جودة التعليم بين الفئات الاجتماعية والمناطق والمجموعات الهشة مثل اللاجئين، وبين التعليم الرسمي والخاص، وبين الخاص النخبوي والخاص المتدني الكلفة، وبين الشريط الحدودي والمناطق الأخرى، وبين الطبقات الميسورة والفقيرة، «حتى إن الوصول إلى التعليم أصبح مسألة مطروحة بشدة في مناطق الجنوب والشريط الحدودي خصوصاً، حيث يتعثر وصول آلاف التلامذة إلى قراهم ومدارسهم التي دُمرت كلياً أو جزئياً من دون خطة طوارئ حكومية واضحة لعودتهم أو استيعابهم في مدارس بديلة منذ بداية العام الدراسي في تشرين الثاني 2023 وحتى الآن». وعن تأثير فاقد أيام التدريس على المستوى التعليمي، استند نعمه إلى تقرير للبنك الدولي صدر عام 2023، يقارب تأثر القطاع التعليمي بإغلاق المدارس، ويجري مقارنة بين ما قبل جائحة كورونا وما بعدها بناء على معيارين: مقدار التعلم ومحاكاة الفاقد التعلمي. ويظهر التقرير أن لبنان شهد بين عامَي 2020 و2023 خسائر تعليمية كبيرة.  

مقالات مشابهة

  • مشاركة 300 من كبار السن في "ملتقى المتقاعدين" بسناو
  • كيف يمكن تغيير التفاصيل المصرفية في منصة الضمان الاجتماعي؟
  • طلبة الطب بكلميم بدون منح دراسية ووزير التعليم يتفرج
  • مجزرة تقاعد .. إحالة 84 موظفاً على التقاعد المبكر
  • “المعاشات” توضح شروط شمول المؤمن عليه وخضوع جهات العمل لأحكام قوانين المعاشات
  • "المعاشات" توضح شروط شمول المؤمن عليه وخضوع جهات العمل لقوانين الهيئة
  • المعاشات توضح شروط شمول المؤمن عليه وخضوع جهات العمل لأحكام قوانين المعاشات
  • جامعة عجمان تقدم منحاً دراسية بالمعرض الدولي للتعليم
  • الغذاء والدواء توضح بخصوص دواء “أنجيوتيك”
  • تلامذة لبنان خسروا نصف السنوات الدراسية