بيان صادر عن شباب قبيلة الزعبي .. لا صُلح
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
#سواليف
#بيان صادر من #شباب#قبيلة#الزعبي
يقول الله تعالى {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
بقلوب يعتصرها الألم والغيرة والغضب الشديد من هذا التصرف الجبان والغادر الذي تعرض له الشهيد الأستاذ #الدكتور_أحمد_صالح_العيسى_الزعبي ليُنذِر بكارثة حقيقية تتطاير منها ألسنة اللهب لتحرق يد كل من يحاول اظهار الباطل على الحق ، ونبذ الأفعال التي تَحول دون إرجاع الحق الى اهله ، وأمام هذه #الفاجعة التي هزت الرأي العام في كل ربوع المملكة فإن شباب قبيلة الزعبي في المملكة الاردنية الهاشمية عامة وخاصة في ( خرجا، حريما، الرمثا، جفين، اربد، جرش، السلط، ام قصير) تعلن للرأي العام بيانها :
مقالات ذات صلة وقفة تضامنية في ذكرى ٧ أكتوبر أمام مستشفى الجامعة الأردنية / صور 2024/10/07اما بعد إكراماً لله أولًا ثم لرسوله ثم لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين ولفقيدنا الغالي الأستاذ الدكتور احمد صالح العيسى الزعبي واحترامًا لِكبارنا في العشيرة لم نقم بأي ردة فعل تجاه أهل المجرم الغادر، بانتظار انتهاء العطوة الأمنيّة المُقدَّرة ب( ثلاث ايام وثلث) والتي تنتهي بإنتهاء اخر ايام العزاء يوم الاثنين الموافق 7/10/2024.
إنَّ بإستطاعتنا أن نأخذ حق فقيدنا وشهيدنا بأيدينا ، فالقاتل يُقتل ولا سبيل غير ذلك ، وعلى الأجهزة الأمنية والقضاء العادل إصدار وتنفيذ أمر الإعدام على هذا المجرم الغادر الجبان بالسرعة القصوى.
إننا نؤمن بأنَّنا دولة قانون ونؤمن بقضائِنا النزيه بتنفيذ حكم الإعدام على وجه السرعة وقد أُعذر مَن أنذر ، فلا صُلحَ في دماءٍ سُفِكت بلا ذنب ، ولا تنازُلٍ عَن روحٍ كريمة صعدت الى بارئِها في أطهر الأماكن ، و ديَّةُ الغَدر القِصاص ..
شباب قبيلة الزعبي في المملكة الأردنية الهاشمية
#رحم الله الدكتور أحمد وأسكنه عليين…
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بيان شباب قبيلة الزعبي الفاجعة رحم
إقرأ أيضاً:
م. محمد خير شويات.. مع أمن وإستقرار الأردن والحرية للكاتب الزعبي
#سواليف
المهندس محمد خير شويات – الولايات المتحدة الأمريكية
بدون مقدمات .. المساس بأي فرد من فلذات أكبادنا من منتسبي القوات المسلحة أو الأجهزة الأمنية أو الخدمية يُشكِّل ذنباً لا يمكن تبريره أو قبوله أو الدفاع عنه تحت أي غطاء ومن أيٍّ كان.
لقد أوصلتنا سياسات التخبط إلى التشكيك بالرواية الرسمية بصرف النظر عن درجة مصداقيتها!! لأن #المعارضة_الحقيقية والموجودة بالميدان هي معارضة لسياسات أو إجتهادات تحتمل الخطأ!! وليست موجهةً بدوافع شخصية أو تحمل أجندات خاصة!! بل معارضة تلتقي مع حق “الدولة” والشعب بالأمن والإستقرار، حتى وإن إختلفت مع النهج الرسمي و #سياسات “ #الحكومات ” المُختلفة من حيث الشكل أو الأسلوب!!
ويجب أن لا يُستخدم أي تصرف طائش أو إجرامي أو إرهابي سواءً كان فردياً أم غير ذلك كوسيلة لتصفية الحسابات أو الإساءة لاي شخصية أو جهة معارضة أو حتى دولة مجاورة أو إقليمية دون وجه حق!!
نحن في عين العاصفة!! لا بل ربما في قلبها!! وحوادث من هذا النوع يجب أن تكون حافزاً للوحدة الوطنية بين “الدولة” والشعب!! ويجب أن تكون بنفس القوة حافزاً لتبيض السجون، والإعتذار وتعويض كل من تم الزج بهم – “ظلماً” – في غيابة الجب -“فقط” – لأنهم يعشقون بلدهم وكانوا في خندق واحد مع من يحرسونه من #الفساد والدخلاء!!
حمى الله تعالى الأردن شعباً وجيشاً وأرضاً وسماءً من كل مكروه، ورد كيد كل من يضمر لبلدنا شراً إلى نحورهم!!
الحرية للأستاذ والكاتب الصحفي الحر/ #أحمد_حسن_الزعبي ولكل #أحرار #الأردن الحبيب .. والخزي والعار للسماسرة والتُجَّار!!