الأنبا مرقس يترأس الاحتفالات الروحية بكنيسة السيدة العذراء ببني محمديات
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد أبناء كنيسة السيدة العذراء، بقرية ببني محمديات، سلسلة من الاحتفالات الروحية، حيث زار الأنبا مرقس وليم، مطران إيبارشية القوصية للأقباط الكاثوليك الكنيسة.
وخلال الزيارة، قام مطران إيبارشية القوصية للأقباط الكاثوليك بمنح أسرار التنشئة لثلاثة أطفال من أبناء الرعية، كما ترأس الأب المطران صلاة القداس الإلهي، من أجل السلام في العالم، حسب دعوة قداسة البابا فرنسيس، في رفع ذبيحة القداس، الأحد السادس من أكتوبر، على نية السلام في الشرق الأوسط، والعالم،
تضمن القداس الإلهي سيامة ثلاثة عشر من شمامسة الكنيسة، على درجة المرتل، كما تقدم عدد عشرين فردًا من أبناء وبنات الكنيسة للمناولة الاحتفالية.
شارك في الصلاة الأب مرقس سلامة، والأب بيو جارحي، راعيا الكنيسة، بحضور راهبات قلب يسوع المصريات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كنيسة السيدة العذراء الاحتفالات الأنبا مرقس وليم
إقرأ أيضاً:
" لإيمان رداء".. الأنبا باخوم يترأس اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب و أبونا المطران
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، ترأس مساء أمس، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب وأبونا المطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.
شارك في اللقاء الأب جورج جميل، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والقمص مرقس لطفي، راعي كنيسة السيدة العذراء والقديس إسطفانوس، بشبرا الخيمة، والأب جورج سامي، منشط الدعوات بالإيبارشية البطريركية بالقاهرة، والدلتا، والأب متى عبد المسيح، راعي كنيسة القديسة تريزا، بالشرابية، والأب ميخائيل صبحي، راعي كنيسة السيدة العذراء ومار يوحنا، بمنسافيس، بإيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، والشباب المرافق له.
بدأ الاجتماع بتلاوة "صلاة الرجاء" مع الأب چورچ جميل، ثم رحب الأب فرنسيس وحيد بجميع الحاضرين، مشجعًا إياهم على الاستماع للكلمة بقلب صاغٍ، يعمل من أجل كلمة الله.
كذلك، قدم فريق كورال "Joyful Team" للشباب، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، عددًا من الترانيم الروحية المتنوعة.
وفي كلمته، تحدث الأب المطران حول "البند الثاني من قانون الإيمان". فمن خلال هذا البند نفهم نقطتين هامتين: أولًا: يسوع بالنسبة لله الآب هو حر، ثانيًا: يسوع بالنسبة لنا رحيم
واختتم اللقاء بكلمات القديس أوغسطينوس "الْبَسُوا توب الْمَسِيحَ"، حيث أوصى الأنبا باخوم الشباب، بخلع رداء آدم القديم، وارتداء رداء الإيمان بيسوع المسيح .