سيارة ربع نقل تقتحم مطعم شهير بالغربية بسبب السرعة الزائدة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
اقتحمت سيارة ربع نقل ابواب مطعم شهير للماكولات بشارع البحر بمركز ومدينة زفتي في محافظة الغربية بيد قائدها بسبب السرعة الزائدة مما تسبب في تلف محتوياته وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق في ملابسات الواقعة .
بجولة تفقدية بـ«الطب».. رئيس جامعة طنطا يلتقي الطلاب الوافدين ويستمع إلى مقترحاتهم|صور
كما دفعت الأجهزة الأمنية بسيارة إسعاف لنقل السائق المصاب بعدما تعرض لسحجات وكسور متفرقة بسبب السرعه الجنونية وعلاجه بمستشفي زفتي العام .
وتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الاجهزه الأمنيه بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة زفتي يفيد بورود بلاغ من شرطة النجده حول واقعة اقتحام سيارة ربع نقل ابواب مطعم شهير بشارع البحر بنطاق دائرة المركز .
كما انتقلت القيادات الأمنية وقوات من الشرطة السرية والنظامية إلي مكان الحادث وتم الدفع بسيارة إسعاف لنقل الضحية إلي طوارىء مستشفي زفتي العام.
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة طنطا محافظة الغربية الغربية مستشفى زفتى النيابة العامة مستشفى زفتى شارع البحر اجهزة الامن امن الغربية السرعة الزائدة المحلة الكبرى الأجهزة الامنية
إقرأ أيضاً:
أيمن يطلب تطليق زوجته بسبب عنفها وعصبيتها الزائدة
داخل إحدى قاعات محكمه الاسرة بالجيزة وقف أيمن شاب في العقد الثالث من العمر يطلب تطليق زوجته مروة بعد أن فاض الكيل به بسبب عنفها وعصبيتها الزائدة.
كان أيمن يقف بهدوء تبدو على وجهه ملامح التعب النفسي والجسدي، بينما كانت مروة تجلس بجانبه غاضبة وعابسة.
بدأ أيمن كلامه قائلاً عندما تزوجت من مروة تصورت أن الحياة معها ستكون من أجمل أيام حياتى خاصه وانها كانت رقيقه مرحه تحب الحياة الابتسامة كانت لا تفارق وجهها الجميل.
لن أنكر أننى أكتشفت عصبيتها أثناء فترة الخطوبه لكننى تخطيت عصبيتها متصورا أن معاملتى معها ستغير طباعها تصورت أننى سأعيش معها حياة مليئة بالمودة والرحمة واننى سأتمكن من إدراة حياتى بالشكل الذى يروق لى.
تزوجنا وكانت ايامنا الاولى من اجمل ايام حياتى فقد عشت مشاعر جميله ولحظات لا يمكن أن أنساها لكن عنفها وشخصيتها القويه طغت علي ساحه حياتنا فكانت تثور لأتفه الأسباب وتحطم أى شىء أمامها وكنت في تلك اللحظات أحاول أن امتص عصبيتها الزائدة وتهدئتها.
وبمرور الوقت أزدادت توحشا وأصبحت أكثر شراسه وبدأت في التعدى علي بالضرب لم أصدق نفسي عندما ألقت كوب من الزجاج علي رأسى الأمر الذى تسبب في اصابتى بجرح قطعي استدعى تدخل جراحى.
صمت الزوج فجأة حيث بدا متوترا وبصوت ممزوج بالألم قال عندما شاهدت زوجتى الدماء تنزف من رأسى أصيبت بالخوف واعتذرت بشدة لى ووعدتنى بعدم تكرار ما حدث مرة أخرى ولاننى لم أرغب في أن تطفو المشاكل علي حياتنا سامحتها علي سلوكها الهمجى وطلبت منها ضرورة التغيير.
وبكل أسى سرعان ما عادت زوجتى إلى عصبيتها الزائدة وصراخها الدائم بدون سبب وبدأت ضربى بشكل عنيف الأمر الذى أضطرنى للدفاع عن نفسي اشتكيت إلى أسرتها وطالبتهم بضرورة مساعدتى في عرضها علي أطباء نفسيين وخبراء في العلاقات الزوجية لكنها رفضت تماما.
وقفت مروة تتحدث أمام المحكمه تحاول تبرئه ساحتها من كلام زوجها حيث قالت لم أكن بهذا العنف قبل زواجى لكن إهمال زوجى لى وعدم شعورة بمجهودى أو تقديرة لى جعلنى عصبيه فأنا أعمل طوال اليوم في المنزل، وبالرغم من ذلك كان ينتقدنى فبدأت أشعر بالإهانة.
تقدم الزوج بكافه التقارير الطبية والشهادات التى تثبت صحه كلامه من إصابات تلقاها علي يد زوجته بالإضافة إلى رسائل تهديد كانت ترسلها إليه عندما يغادر المنزل بعد شجارهما.
أنهى أيمن كلامه قائلا رجولتى تأبى على الاستمرار في هذا الوضع المهين وأصر في الإنفصال عنها خاصه أنها لاترغب في إصلاح نفسها .
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.