صدر عـن المديريّة العامّة لقـوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة ما يلي: تنعي المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي شهيدها المعاون حبيب ابو مراد، الذي استشهد بتاريخ 6-10-2024، جراء استهداف العدوان الإسرائيلي جديدة مرجعيون بغارة.
فيما يلي نبذة عن حياته ومراحل خدمته العسكرية في سلك قوى الأمن:
الرتبة والاسم والشهرة: رقيب أول حبيب ابو مراد.


تاريخ الولادة ومكانها: 23-7-1991 الجديدة /مرجعيون.
الوضع العائلي: أعزب.
دخل السلك بتاريخ 19/06/2011 وتدرج في الرتب حتى رتبة رقيب أول.
رقي إلى رتبة معاون بعد الاستشهاد.
خدم في: معهد قوى الأمن الداخلي – القوى السيّارة / فوج السيار الثاني - مفرزة بيروت القضائية - القوى السيّارة / فوج السيار الأول – مفرزة استقصاء الجنوب – مخفر راشيا الفخار.
منح بعد الاستشهاد: وسام الجرحى-وسام الاستحقاق اللبناني الدرجة الرابعة-المدالية العسكرية-مدالية الأمن الداخلي ومدالية الجدارة.
منح التنويهات التالية:
تنويه خطي عدد /1/ من وزير الداخلية والبلديات.      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

قوات اليونيفيل تبقى في مواقعها على الحدود رغم طلب إسرائيلي بنقلها

أكد الناطق الرسمي بإسم قوات الأمم المتحدة العاملة بجنوب لبنان "اليونيفيل" أندريا تيننتي، أن القوات الأممية لا تزال في مواقعها رغم تلقيها يوم 30 أيلول/ سبتمبر الماضي طلبا من "إسرائيل" بإعادة نقل بعض مواقعها.

وقال تيننتي إن "الجيش الإسرائيلي أبلغ اليونيفيل في 30 سبتمبر الماضي عن نيته القيام بعمليات توغل برية محدودة في لبنان، كما طلب منا نقل بعض مواقعنا"، مضيفا: "لا يزال جنود حفظ السلام في جميع المواقع، ويظل علم الأمم المتحدة مرفوعا"، بحسب وكالة "شينخوا".

وأوضح "نحن نعمل بانتظام على تعديل وضعنا وأنشطتنا، ولدينا خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر"، مشيرا إلى أن "سلامة وأمن قوات حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، ونذكر جميع الأطراف بالتزامها احترام ذلك".


واضتف "إننا نواصل حث لبنان وإسرائيل على إعادة الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701 ــ بالأفعال، وليس بالقول فقط ــ باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى المنطقة".
وفي نهاية آب/ أغسطس الماضي، صوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بالإجماع على تمديد مهمة حفظ السلام في لبنان لمدة عام آخر، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز".

وتتولى قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل"، التي أنشئت عام 1978، دورية على الحدود الجنوبية للبنان مع الأراضي المحتلة.

 ويتم تجديد تفويض العملية سنويا وكان من المقرر أن ينتهي تفويضها الحالي السبت الماضي، بينما جاء التصويت بعد أيام فقط من اشتباك حزب الله اللبناني مع جيش الاحتلال في واحدة من أكثر عمليات تبادل إطلاق النار كثافة بينهما على مدى الأشهر العشرة الماضية.


ويأتي ذلك وسط مخاوف من أن تتحول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى صراع إقليمي أوسع نطاقا.

وفي 11 أغسطس/ آب 2006، تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع القرار رقم "1701" الذي يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين لبنان و"إسرائيل"، ودعا إلى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق (الفاصل بين لبنان وإسرائيل) ونهر الليطاني جنوب لبنان، تكون خالية من أي مسلحين ومعدات حربية وأسلحة، ما عدا تلك التابعة للقوات المسلحة اللبنانية وقوات "يونيفيل" الأممية.

مقالات مشابهة

  • بينهم أطفال وصحفيون.. إصابات في قصف إسرائيلي على مستشفى في غزة
  • قوات اليونيفيل تبقى في مواقعها على الحدود رغم طلب إسرائيلي بنقلها
  • استشهاد رقيب في قوى الأمن متأثرا بجراحه نتيجة غارة على جديدة مرجعيون
  • عشرات الشهداء والمصابين في قصف إسرائيلي على شمالي القطاع
  • إعلام إسرائيلي: ليس سهلا تدمير المنشآت النووية الإيرانية في غارة واحدة
  • من جديد... غارة إسرائيليّة على الضاحية الجنوبية
  • أكثر من 10 شهداء في قصف إسرائيلي لمناطق في قطاع غزة
  • الجزائر: معالجة ظاهرة الهجرة غير الشرعية تتم عبر رؤية شاملة
  • غارة إسرائيليّة... 6 جرحى في بلدة طاريا