"الأمن البيئي" يضبط مخالفًا لإشعال النار في أراضي الغطاء النباتي بحائل
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي في منطقة حائل، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقه. وأكدت القوات أن عقوبة إشعال النار أو استعمالها في أراضي الغطاء النباتي غرامة تصل إلى (3000) ريال.
كما ألقت القوات الخاصة للأمن البيئي القبض على مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة من الجنسية الهندية؛ لتلويثه البيئة والإضرار بالتربة بحرق مخلفات زراعية في المنطقة الشرقية.
أخبار متعلقة تجنبوا هذه الممارسات.. نصائح من السفارة للمواطنين زوار الأردن أثناء القيادةمذكرة تفاهم لتطوير اشتراطات ومعايير مزادات بيع الصقوروضبطت القوات مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة من الجنسية اليمنية، لاستغلاله الرواسب في منطقة المدينة المنورة. وأوضحت القوات أنه تم ضبط معدة تستخدم في نهل الرمل وتجريف التربة، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقه.
وحثت القوات على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس حائل القوات الخاصة للأمن البيئي نظام البيئة إشعال النار حائل مخالف ا
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة من إيعات: طلبنا أن يتضمن البيان الوزاري التعافي البيئي ضمن الخطة الشاملة
زارت وزيرة البيئة الدكتورة تمارا الزين بلدتها إيعات للمرة الأولى بعد تشكيل الحكومة الجديدة، وأعد لها استقبال شعبي، شارك فيه رئيس البلدية حسين عبد الساتر وأعضاء من المجلس البلدي، الفنان علي الزين ومخاتير وفاعليات البلدة.
واعتبرت الزين أن "هناك الكثير من التحديات الكبيرة والهموم البيئية تحديداً في البقاع، وخاصة بعد العدوان الإسرائيلي الذي تأثر به بشكل خاص البقاع والجنوب".
وقالت: "نأمل خلال عمر الحكومة القصير، حوالي سنة وأربعة أشهر، أن نتمكن من أن نضع بعض الحلول على سكة التعافي، ونحن طلبنا من لجنة صياغة البيان الوزاري، أن يذكر موضوع التعافي البيئي، وتحديدا في الجنوب والبقاع، ضمن الخطة الشاملة للتعافي".
وأشارت إلى أن "الموضوع البيئي مرتبط بشكل أساسي بالزراعة، وكلنا نعرف التحديات المناخية ومدى تأثيرها على القطاع الزراعي، فإنتاج القمح هذه السنة سوف ينخفض من 150 إلى 90 ألف طن، وهذا الأمر بالتأكيد سوف يؤثر على المزارعين".
وأضافت: "تواصلت مع وزير الزراعة حتى يكون هناك جهد خاص للقطاع الزراعي في منطقة البقاع، الذي تأثر كثيرا نتيجة العدوان وبسبب التحديات البيئية والإضطراب المناخي، وانخفاض مستوى المتساقطات الذي سيكون له تأثيره أيضا على الزراعة والمحاصيل".
وأكدت الزين ختاما أن "التحديات والمشاكل في معامل التكرير أو معامل النفايات وتلوث نهر الليطاني وتلوث الهواء، كل هذه الأمور ستكون على جدول أعمالنا".