نعيمة عاكف في عيد ميلادها.. أول فنانة تجري عملية تجميل وهذه أمنيتها التي لم تحققها
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
نعيمة عاكف.. وُلدت في مثل هذا اليوم 7 أكتوبر عام 1922 نجمة السيرك والاستعراض نعيمة عاكف، التي نشأت في بيئة الأكروبات وترويض الحيوانات، فكانت البطلة الأولى للسيرك الذي تمتلكه أسرتها.
نعيمة عاكف نشأة الفنانة نعيمة عاكف- وُلدت نعيمة في مدينة طنطا وكانت تعمل مع والدها في السيرك الذي يمتلكه من سن الرابعة، حتى تألقت في عمر الرابعة عشرة حتى صارت البطلة الأولى للسيرك.
- وقامت نعيمة عاكف بالانتقال إلى القاهرة بعد خسارة والدها كل أمواله ورهن السيرك، وكان انتقالها بداية مشوراها الفني حيث عرضت بديعة مصابني عليها الانضمام إلى فرقتها مقابل اثني عشر جنيهًا، وتعلمت فيها رقص الكلاكيت الذى اشتهرت به فيما بعد.
- لم تستمر في العمل بها كثيرًا، لتتجه لملهى الكيت كات، ومن ملهى الكيت تعرفت نعيمة على عدد من المخرجين المصريين، فطرقت مجال السينما في أواخر الأربعينيات.
- وفي عام 1948، شاركت في كل من فيلم «حب لا يموت» وفيلم« آه يا حرامي».
- قام المخرج أحمد كامل مرسى بتقديمها، كراقصة في السينما في فيلم «ست البيت»،
- ثم قدمها المخرج حسين فوزى في في فيلم «العيش والملح».
- وكانت أول بطولة سينمائية لـ نعيمة عاكف في فيلم «لهاليبو».
- وتوالت من بعدها البطولات ولمع نجمها فى السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام منها «بلدي وخفة، بابا عريس، فتاة السيرك، جنة ونار، تمر حنة، يا حلاوة الحب».
- تزوجت الفنانة نعيمة عاكف من المخرج الكبير حسين فوزي، ولكنهما انفصلا في عام 1958.
- ثم تزوجت من المحاسب القانوني صلاح الدين عبد العليم، وأنجبت منه ابنها الوحيد محمد صلاح الدين عبد العليم.
نعيمة عاكف نعيمة عاكف أول فنانة تجري عملية تجميلوالجدير بالذكر أن، الفنانة نعيمة عاكف خضعت لعملية تجميل في أنفها، وبذلك تعتبر أول فنانة أجرت عملية تجميل، وكانت على يد جراح التجميل الدكتور نادر سويلم لإصلاح اعوجاج كانت تعاني منه في أرنبة أنفها.
نعيمة عاكف وفاة نعيمة عاكفويذكر أن، الفنانة نعيمة عاكف أصيبت بسرطان الأمعاء، والذي عانت منه كثيرًا، ولم تتمكن من السفر للعلاح بالخارج لعدم قدرتها الصحية، وفى عام 1966 توفيت عن عمر يناهز37 عامًا.
اقرأ أيضاًنجوى فؤاد: نفسي اتحجب زي الفنانة شادية وأعمل عمرة
في عيد ميلادها الـ57.. محطات فنية في حياة الفنانة صابرين
الفنانة فاطمة عادل تتصدر التريند بسبب حفل زفافها.. تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نعيمة عاكف الفنانة نعيمة عاكف الفنانة نعیمة عاکف
إقرأ أيضاً:
فنون السيرك تبهر زوار «مهرجان الشيخ زايد»
تامر عبد الحميد (أبوظبي)
موسيقى وغناء وسيرك عالمي وفنون رياضية تفاعلية وعروض بهلوانية يقدمها المكسيكي باياسو شيمبومبين وفريقه «جونيور» ضمن فعاليات وأنشطة «مهرجان الشيخ زايد» اليومية، حيث تجذب فقراته التي يعرضها على مسرح «نافورة الإمارات» وبين ساحات المهرجان، الزوار من مختلف الجنسيات والأعمار، خصوصاً الأطفال الذين يعشقون هذا النوع من الفنون الأكروباتية.
عروض متجولة
5 عروض يومية متنوعة يقدمها البلياتشو باياسو شيمبومبين، متنقلاً بين الفقرات الأكروباتية، ومنها «السير على الأسلاك» و«التوازن والرشاقة»، بالإضافة إلى الفنون التفاعلية التي يؤديها ضمن فعالية «العروض المتجولة» في المهرجان، حيث يقدم مشاهد تمثيلية كوميدية وفقرات تمزج بين السيرك والمهرج والفنون الرياضية الأخرى مثل «الجمناستك».
إسعاد الجمهور
يحرص شيمبومبين على مشاركة الجمهور فقراته اليومية، لأن هدفه من العروض التي يقدمها، إسعاد جمهور «مهرجان الشيخ زايد» الذي يشارك ضمن فعالياته للمرة الأولى.
وقال: لديّ العديد من المشاركات في مهرجانات فنية وسيرك عالمي في عدد من الدول، لكني فوجئت بأنشطة «مهرجان الشيخ زايد» المتنوعة التي تبهر الزوار وتناسب مختلف الجنسيات والأعمار، حيث تجتمع فنون العالم على منصة واحدة، وهذا الأمر قلما يتكرر.
مزج الفنون
أعرب شيمبومبين عن سعادته بالمشاركة في «مهرجان الشيخ زايد» الذي يتميز بأنه يمزج الفنون كافة في هذا المكان الساحر الذي يتصف بأنه ملتقى الثقافات والحضارات، مشيراً إلى أنه يستمتع بوجوده على «مسرح نافورة الإمارات»، المجهَّز بأحدث التقنيات، والذي تقدم عليه العديد من الفنون الاستعراضية لفرق عالمية.
هبوط وتوازن
ولفت شيمبومبين إلى أنه يقدم ألعاباً بهلوانية تفاعلية مضحكة مع المهرّجين ضمن فرقته «جونيور» على «مسرح النافورة» تتضمن ألعاب الهبوط وسلسلة من الحركات البهلوانية مثل الشقلبة والقفز باليدين، والتوازن الذي يُظهر البهلوان فيها قدرته على الحفاظ على التوازن أثناء تنفيذ أوضاع معقدة على أجهزة مختلفة، مثل الحبال المشدودة أو العوارض، إلى جانب المهارات الجوية التي تتضمن ألعاباً بهلوانية جوية تتحدى الجاذبية، ومنها الأرجوحة والأطواق الهوائية، وفقرات أخرى تمزج بين الموسيقى والأكروبات، والتي يتعاون فيها مع بعض الفرق الاستعراضية.
وقال شيمبومبين: تُعتبر الألعاب البهلوانية شكلاً فنياً آسراً يُظهر القوة الرائعة وخفة الحركة التي يتمتع بها فنانو الأداء، وتحمل جاذبية لكل المشاهدين ومحبي هذه النوعية من الفنون، موضحاً أنه يكون في غاية السعادة عندما يشاهد التفاعل الكبير الذي يلاحظه يومياً من جمهور المهرجان الذي يقدر الفنون التقليدية والعروض الفنية الراقية، والتي تهدف إلى جمع الثقافات الفنية من كل الحضارات والبلدان.
لياقة بدنية
أوضح البلياتشو باياسو شيمبومبين أن الألعاب البهلوانية تتطلب مستوى عالياً من اللياقة البدنية والتحكم بالجسد، إذ يجب أن يتمتع فنانو الأداء بالقوة والمرونة والتنسيق لتنفيذ مناورات تتحدى الجاذبية بدقة ورشاقة، ومن خلال التدريب المكثف، يطور البهلوانيون القوة العضلية والقدرة على التحمل لأداء أعمال أكروباتية مذهلة.