ضبط مصنع لإنتاج وتصنيع مخدر الشابو فى حلوان
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت الأجهزة الامنية بالقاهرة ، من ضبط مصنع لإنتاج وتصنيع مخدر الشابو فى حلوان .
كان مدير أمن القاهرة تلقى اخطاراً يفيد بتمكن الأجهزة الأمنية، من ضبط تشكيل عصابى مكون من (عنصرين إجراميين "لأحدهما معلومات جنائية") بدائرة قسمى شرطة "المعصرة ، حلوان" تخصصا فى تصنيع وإعداد وتجهيز مخدر الشادو وترويجه على عملائهما.
وعُثر بحوزتهما على (4 كيلو جرام لنبات الشادو لمخدر – عدد من الأقراص والأدوات والأجهزة المستخدمة فى عملية التصنيع)، وتم اتخاذ الاجراءات القانونية تجاه الواقعة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمنية بالقاهرة أجهزة الأمن الاجهزة الامنية بالقاهرة مخدر الشابو حلوان
إقرأ أيضاً:
أمريكا تسرع خططها لإنتاج قنبلة نووية.. أقوى بـ24 مرة من تأثير هيروشيما
تسابق الولايات المتحدة الزمن لإنتاج قنبلة نووية جديدة فائقة التدمير، وسط تصاعد التوترات العالمية مع الصين وروسيا، مع مخاوف من اندلاع حرب عالمية ثالثة.
وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن القنبلة النووية الجديدة (B61-13)، تفوق قوتها 24 من قنبلة "الولد الصغير" التي ألقيت على هيروشيما اليابانية، وتسببت في كارثة بشرية وبيئية.
وذكرت أنه تم تقديم الجدول الزمني لإنتاج هذه القنبلة من عام 2026 إلى نهاية عام 2025 بسبب "الحاجة الملحة"، مشيرة إلى أنها صُممت لتكون بديلاً للقنابل النووية القديمة وتبلغ قوتها التدميرية 360 كيلوطن.
وتعتمد القنبلة الجديدة على الرأس الحربي لقنبلة "B61-7 مع ميزات حديثة من قنبلة B61-12، بما في ذلك أنظمة أمان وتوجيه دقيق.
وفي توقعات لحجم تدميرها، قالت الصحيفة، إنها إذا أُلقيت القنبلة على مدينة مثل بكين، قد تُسبب في قتل 788 ألف قتيل، إضافة إلى 2.2 مليون جريح.
كما يمكن للقنبلة تدمير كامل لأي شيء ضمن دائرة نصف قطرها نصف ميل، مع أضرار جسيمة على مدى ميلين، مع مستويات إشعاع قاتلة قد تقتل الناجين في غضون شهر.
وحول دوافع إنتاج هذه القنبلة، تتخوف الولايات المتحدة من تصاعد التوترات مع الصين وروسيا، خاصة بعد غزو روسيا لأوكرانيا، حيث تسود المخاوف من اندلاع صراع عالمي قد يتطلب استخدام رادع نووي جديد.
وقالت الصحيفة إن تسريع إنتاج قنبلة (B61-13) النووية يعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية بين القوى العظمى، مع استعداد الولايات المتحدة لمواجهة تهديدات عسكرية محتملة. هذه الخطوة تزيد من المخاوف العالمية بشأن اندلاع صراع نووي مدمر.
وشنت الولايات المتحدة هجوما بقنبلة ذرية على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، سميت بـ"الولد الصغير"، ثم تلاها إطلاق قنبلة الرجل البدين على مدينة ناغازاكي، ما تسبب في قتل ما يصل إلى 140 ألفا شخص في هيروشيما، و80 ألف شخص في ناغازاكي.