الثورة نت/..

أصيب عشرة مواطنين فلسطينيين بالاختناق بالغاز السام، اليوم الإثنين، خلال مواجهات مع قوات العدو الصهيوني في بلدة بيتا جنوب نابلس.

وأفادت مصادر طبية وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية وفا بأن طواقم الهلال الأحمر تعاملت مع عشر إصابات بالاختناق في بيتا.
وكانت قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات فيها.

كما اصيب، اليوم الإثنين، عدد من المواطنين بحالات اختناق، عقب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة قصرة جنوب نابلس.

وقال الناشط ضد الاستيطان في قصرة فؤاد حسن، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة من الجهة الشمالية وسط إطلاق كثيف للرصاص، الأمر الذي أدى لاندلاع مواجهات في المنطقة.

وأضاف أن جنود الاحتلال تعمدوا إطلاق قنابل الصوت والغاز السام باتجاه منازل المواطنين، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

5 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف بلدة «كويا» جنوب سوريا

قتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف “بلدة كويا بمنطقة حوض اليرموك غربي درعا بجنوب سوريا”، بحسب ما أفادت صحيفة “الوطن” السورية.

وذكرت الصحيفة أنه “أثناء توغل القوات الإسرائيلي على بلدة كويا قامت الطائرات لحربية بقصف البلدة مما أدى إلى مقتل 5 أشخاص بينهم امرأة”، مشيرة إلى “أن القصف تبعه قصف بعدة قذائف دبابات، وسط حالة من الخوف والهلع بين المواطنين تبعه حالات نزوح من أهالي المنطقة، وذلك بالتزامن مع تحليق لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة”.

ولا تزال إسرائيل تفرض واقعا أمنيا على قرى الريف الغربي لمحافظة درعا جنوبي سوريا، إذ كثفت خلال الفترة الماضية حملات المداهمة في قرى معرية وجملة وعابدين، وحاصرت فيها بعض المنازل بحجة البحث عن سلاح.

وأطلق مجهولون، في 11 مارس الحالي، الرصاص باتجاه النقطة الإسرائيلية في الجزيرة، وهي نقطة متقدمة احتلتها إسرائيل بعد سقوط بشار الأسد، ما أدى إلى قصف بلدة كويا بقذيفة هاون وتمشيط بالرصاص استهدف الأراضي الزراعية في محيط البلدة، كما منع شبان من بلدة كويا، مطلع آذار الحالي، دورية إسرائيلية من الدخول إلى البلدة، بعد إنشاء حاجز للسكان في مواجهة القوى التي أرادت الدخول.

وللمرة الثانية خلال ثلاثة أيام، أغارت الطائرات الإسرائيلية على حمص مستهدفةً قواعدَ عسكرية وعدداً من النقاط، واعترف الجيش الإسرائيلي “بشنه غارات استهدفت قدرات عسكرية في القاعدتين العسكريتين تدمر وتي 4 منوها أنه سيواصل عدوانه لإزالة ما سمّاه أي تهديد” .

بدوره، دعا المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان، إلى وقف جميع الأعمال العدائية في سوريا، وقال: ” قبل كل شيء، ادعو لاحترام السيادة السورية واحترام وحدة أراضيها، وفقاً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي”.

وكانت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، قالت في مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن العمليات العسكرية التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في سوريا غير ضرورية”، نظراً لعدم صدور تهديدات من الأراضي السورية.

يأتي ذلك في سياق موقف دولي وعربي واضح تجاه الدولة السورية الجديدة التي تعد في طور إعادة بناء بلد منهار على كافة الصعد فهي في مرحلة لاتشكل تهديدا على أي دولة وتحتاج إلى هذا الاحتضان العربي والغربي

ومنذ سقوط نظام الأسد في 8 من كانون الأول الماضي، “يكثف الاحتلال الإسرائيلي غاراته على سوريا ويتوغل في المنطقة الجنوبية متجاوزا المنطقة العازلة في حالة تشكل انتهاكا لاتفاق فض الاشتباك”، حسب ما أفادت وزارة الخارجية الفرنسية.

مقالات مشابهة

  • لجنة تقصي الحقائق تدرس إنشاء محكمة خاصة لمحاسبة الجناة.. سوريا.. «كويا» تدفع ضريبة التصدي لانتهاكات الاحتلال
  • انتحار مجند صهيوني شارك في العدوان على غزة
  • فيديو.. إفطار جماعي يعيد الأمل لأهالي كفرشوبا جنوب لبنان
  • 5 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف بلدة «كويا» جنوب سوريا
  • الاحتلال يعتقل 8 مواطنين من نابلس ومخيمي بلاطة والعين
  • تأكد أمريكي على نجاح قوات صنعاء في استهداف القاذفات الاستراتيجية “بي -52”
  • 19 عملاً مقاوماً ضد الاحتلال بالضفة خلال 48 ساعة
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم قرية المغير برام الله.. وإصابات خلال مواجهات جنوب نابلس
  • جيش العدو : الفرقة 36 تتجهز لتنفيذ عملية عسكرية في غزة
  • ليلة دامية.. الاحتلال يشن غارات على جنوب قطاع غزة وسقوط عشرات الشهداء