إلهام شاهين تضم صوتها لـ ماجدة الرومي في وقف الحرب: الإنسانية أولا
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضمت الفنانة إلهام شاهين صوتها للمطربة اللبنانية ماجدة الرومي، من خلال مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، مؤكدة على وقف الحرب ونشر السلام ورفع شعار الإنسانية أولًا.
إلهام شاهين عبر إنستجرامقالت إلهام شاهين: "باسم الإنسانية والخير والسلام والمحبة.. أضم صوتي لصوت صديقتي الغالية، الفنانة الراقية المحترمة ماجدة الرومي ربنا يحميكي ويحمي لبنان وشعب لبنان، ربنا ينشر السلام والمحبة على الأرض وينشر العدل ليأخذ كل إنسان حقه في حياة كريمة على أرضه".
وأضافت: "أقول لشعوب العالم أجمعين حبوا بعض وحبوا الخير لبعض، وارفعوا شعار الإنسانية أولًا.. واحفظوا الدماء وانشروا على الأرض السلام، وانثروا عبير المحبة في كل أرجاء الدنيا، فلكل إنسان كرامة ولكل دين احترام أتمنى لكل إنسان في الدنيا أن يعيش في أمان".
وبجانبه، وجهت الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي رسالة إلى الشعب اللبناني، عبر حسابها الرسمي بمنصة "إكس"، قائلة: "ربنا بيحب السلام وضد العنف.. ربنا بيقول لي اليوم أشهد للحق لدم خيرة شبابنا، لحرية هذه الأرض واستقلالها للشعب اللبناني".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إلهام شاهين الفنانة إلهام شاهين ماجدة الرومي الفنانة الهام شاهين ماجدة الرومی إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
الغذاء.. حق أساسي لكل إنسان
الحق في الغذاء يعد من الحقوق الأساسية للإنسان وفقاً للمواثيق الدولية والإقليمية، ولذلك كان شعار اليوم العربي لحقوق الإنسان هذا العام هو "الحق في الغذاء"، وذلك في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من حصار خانق منذ بداية شهر رمضان ومنع دخول المواد الإغاثية والغذائية.
وعلى الرغم من نص اتفاقية وقف إطلاق النار على إدخال مساعدات وشاحنات بضائع بشكل يومي، إلّا أن إسرائيل كعادتها تضرب بكل الاتفاقيات والمواثيق عرض الحائط، لتواصل ممارساتها الإجرامية بحق الفلسطينيين.
وفي هذا اليوم العربي لحقوق الإنسان، سلطت سلطنة عُمان الضوء على جهودها في تعزيز الأمن الغذائي والسياسات الوطنية ذات الصلة، والجهود الإنسانية التي تبذلها على المستوى المحلي والدولي لدعم القضايا الإنسانية العادلة، خاصة القضية الفلسطينية.
إنَّ هذا اليوم يؤكد التزام الدول العربية بمبادئ حقوق الإنسان، ويؤكد على الجهود المستمرة لتعزيز وحماية هذه الحقوق بما يتماشى مع المواثيق الدولية والإقليمية، كما إن احتفال سلطنة عُمان بهذا اليوم دليل واضح على العناية الكبيرة التي توليها السلطنة لحقوق الإنسان، والإسهام الفاعل في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز الوعي المجتمعي بها، كما يمثل فرصة لمراجعة وتقييم الإنجازات والتحديات التي تواجه حقوق الإنسان في العالم العربي، وتعزيز الحوار بهدف تطوير السياسات والتشريعات التي تكفل حقوق الإنسان في الدول العربية.