كتائب القسام تعلن إطلاق صواريخ باتجاه تل أبيب
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
دوت صافرات الإنذار في تل أبيب، وسط إسرائيل، اليوم الاثنين، بعد إطلاق صواريخ من غزة، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلي.
وفي أعقاب ذلك، سمع دوي صواريخ اعتراضية، بحسب ما ذكرت صحفية في وكالة فرانس برس.
وفي وقت لاحق، أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في بيان اليوم الاثنين، أنها قصفت تل أبيب برشقة صاروخية من نوع "مقادمة".
وهذه المرة الثانية التي تعلن كتائب القسام مسؤوليتها عن إطلاق صواريخ من غزة باتجاه إسرائيل، اليوم، الذي يصادف مرور عام على بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في أعقاب هجوم حماس على مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر 2023.
ففي وقت سابق الاثنين، أعلنت كتائب القسام مسؤوليتها عن إطلاق 4 الصواريخ من غزة باتجاه إسرائيل، التي قالت إنها اعترضت 3 منها، فيما سقط الرابع في منطقة مفتوحة.
وقالت كتائب عز الدين القسام في بيان إن مقاتليها أطلقوا صواريخ باتجاه "تحشدات الاحتلال" عند معبر رفح وكرم ابو سالم وكيبوتس حوليت قرب الحدود مع غزة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات صواريخ اعتراضية حماس مقادمة كتائب القسام إسرائيل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة مستوطنات غلاف غزة غزة إسرائيل حماس صواريخ كتائب القسام تل أبيب صواريخ اعتراضية حماس مقادمة كتائب القسام إسرائيل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة مستوطنات غلاف غزة غزة أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
لماذا قبّل أسير صهيوني رأس جندي من كتائب القسام؟
الثورة نت/
وثقت كاميرات التصوير قيام أحد الأسرى الصهاينة الثلاثة الذين أفرجت عنهم حركة المقاومة الاسلامية (حماس)، اليوم السبت ، في إطار الدفعة السابعة من صفقة التبادل بتقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام ممن كانوا يرافقونه، في خطوة لافتة.
وظهر الأسرى الصهاينة الثلاثة بحالة جسدية جيدة، وقد حيوا الحاضرين بحرارة، وأقدم أحدهم على تقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام.
وأكملت “حماس” اليوم الدفعة السابعة من عملية تبادل الأسرى، حيث سلمت أسيرين صهيونيين صباحا في منطقة رفح إلى الصليب الأحمر، ومن ثم سلمت في دفعة ثانية ثلاثة أسرى صهاينة آخرين في منطقة النصيرات وسط غزة، فيما قررت تسليم الجندي الصهيوني الأسير هشام السيد في مدينة غزة دون مراسم، احتراما لفلسطينيي الداخل.
بدوره، قال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، إن تقبيل رأس أحد أفراد كتائب القسام من قبل أسير يمكن أن يحمل دلالات متعددة، حسب السياق والنية وراء الفعل، مشيرا إلى أنه قد يدل على التقدير والاحترام ، وقد يكون تعبيرا عن الامتنان والاحترام لدور كتائب القسام في تحريره والدفاع عنه من محاولات القتل، وقد يكون أيضا تعبيرا عن التأثر والفرح.