اصابات وأضرار كبيرة بسقوط صواريخ على تل أبيب
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
القدس المحتلة -ترجمة صفا
أعلن الاسعاف الاسرائيلي صباح اليوم الإثنين عن سقوط 5 صواريخ على الاقل بمناطق متفرقة في تل أبيب ومحيطها متسببة باصابات وأضرار كبيرة ، وذلك في الذكرى السنوية الاولى لمعركة طوفان الأقصى.
وذكرت القناة "12" العبرية انه جرى رصد اطلاق 5 صواريخ من قطاع غزة باتجاه تل أبيب ، حيث سقط احدى الصواريخ بمنطقة "كفار حباد" جنوبي تل أبيب موقعاً اضراراً كبيرة ، كما أصيب شخصان بجراح طفيفة.
وقالت القناة ان الرشقة الصاروخية أصابت تل أبيب وكذلك مدن حولون وبات يام في منطقة تل ابيب الكبرى ، حيث اندلعت النيران بمكان سقوط احدى الصواريخ في مدينة حولون وتضررت عدة مركبات.
في حين فشلت منظومة القبة الحديدية في اعتراض الصواريخ.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى تل أبیب
إقرأ أيضاً:
ثورة فضائية.. الصين تنتج الأكسجين ووقود الصواريخ في المدار
الثورة نت/..
تمكن طاقم مركبة “شنتشو-19” على متن المحطة الفضائية الصينية “تيانغونغ” من إنتاج الأكسجين ومكونات وقود الصواريخ باستخدام تقنيات مبتكرة.
وذكرت صحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” الصينية أن هذه التجارب تُعد خطوة مهمة نحو تمهيد الطريق لاستكشاف الفضاء على المدى الطويل، بما في ذلك تحقيق هبوط مأهول على سطح القمر بحلول عام 2030.
وأوضحت الصحيفة أن طاقم المركبة نجح في إجراء أول تجربة تقنية في العالم لعملية التمثيل الضوئي الاصطناعي في الفضاء، مما أدى إلى إنتاج الأكسجين. وشملت التجارب، التي استخدمت فيها محفزات من أشباه الموصلات، تحويل ثاني أكسيد الكربون والماء إلى أكسجين وإنتاج الإيثيلين، الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المركبات الفضائية. وتقوم هذه التقنية بمحاكاة عملية التمثيل الضوئي الطبيعية للنباتات، ولكن باستخدام أساليب هندسية تعتمد على الفيزياء والكيمياء.
وأضافت الصحيفة أن هذه التجارب هدفت أيضًا إلى دراسة تأثير انعدام الجاذبية على عملية التمثيل الضوئي الطبيعي. في المقابل، تعتمد المحطة الفضائية الدولية حاليًا على التحليل الكهربائي لتوليد الأكسجين، حيث يتم استخدام الطاقة الكهربائية من الألواح الشمسية لتقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين، مما يوفر الهواء القابل للتنفس لرواد الفضاء. ومع ذلك، تستهلك هذه العملية كميات كبيرة من الطاقة، مما يجعلها غير مناسبة للبعثات الفضائية البعيدة، مثل تلك المتوجهة إلى القمر أو المريخ.
وتتميز التقنية الصينية الجديدة بأنها تعمل بكفاءة في درجة حرارة الغرفة والضغط الجوي الطبيعي، على عكس الطرق التقليدية التي تتطلب درجات حرارة وضغوطًا عالية لاستعادة ثاني أكسيد الكربون.