ارتفاع سعر شريحة Kirin 9100 مقارنة بشريحة Dimension 9400
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة المباراة المرتقبة..موعد مباراة العراق وفلسطين في تصفيات كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة
30 دقيقة مضت
وزارة التربية العراقية توضح شروط استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية في العراق 202533 دقيقة مضت
من هنا.. رابط التسجيل في المنحة الخاصة ب 300 دينار تونسي لعام 202438 دقيقة مضت
“أمطار وصواعق رعدية” الإنذار الأحمر ينطلق على مكة والطائف… توقعات الطقس اليوم في السعودية45 دقيقة مضت
أسعار الذهب ترتفع 7 دولارات مع ترقب بيانات التضخم في أميركا48 دقيقة مضت
خطوات الاستعلام عن المقبولين في سكنات عدل 3 في الجزائر52 دقيقة مضت
من المتوقع أن تكون هواتف سلسلة Mate 70 القادمة من هواوي مدعومة بشريحة Kirin 9100.
وفقًا لأحد المسربين على منصة Weibo الصينية، قد تكلف شريحة Kirin 9100 الشركات المصنعة حوالي 1100 يوان إلى 1300 يوان (ما يعادل 157 دولارًا إلى 186 دولارًا).
وعلى الرغم من صعوبة التحقق من تكاليف المكونات نظرًا لأن الشركات المصنعة للرقائق نادرًا ما تشارك مثل هذه التفاصيل، يشير هذا التسريب إلى أن شريحة Kirin 9100 قد تكون في نفس النطاق السعري مع المعالجات الرئيسية القادمة من كوالكوم وMediaTek.
يُشاع أن سعر Snapdragon 8 Gen 4 من كوالكوم يصل إلى 190 دولارًا، بينما يُقدر سعر شريحة Dimensity 9400 بحوالي 155 دولارًا.
إذا صحت هذه الإشاعات، فإن شريحة Kirin 9100 ستتوافق بشكل وثيق مع منافسيها من حيث التكلفة. تقرير سابق يشير إلى أن شركة هواوي تخطط لاستخدام “عملية n+2/3 المطورة محليًا” لتصنيع شريحة Kirin القادمة، والتي قد تعتمد على تقنية تصنيع بحجم 5 نانومتر. وسيتم إنتاج الشريحة باستخدام الطباعة الحجرية العميقة فوق البنفسجية (DUV) مع أنماط متعددة.
يُقال إن شركة SMIC، التي تتخذ من الصين مقرًا لها، تعمل على تطوير عملية 5 نانومتر باستخدام DUV ومن المتوقع أن تتولى تصنيع شريحة Kirin 9100.
مع ذلك، تشير تقارير من يوليو إلى أن SMIC تواجه مشكلات في الإنتاجية وتكلفة الإنتاج عند استخدام الطباعة الحجرية DUV بدقة 5 نانومتر. لذلك، من الممكن أن تبقى شريحة Kirin 9100 على تقنية 7 نانومتر.
حتى إذا تمكنت SMIC من تحسين الإنتاجية باستخدام عملية 5 نانومتر، فإن هذه التقنية لن تكون بنفس مستوى الطباعة الحجرية المتطورة EUV (الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة) التي تستخدمها TSMC وسامسونج.
ونتيجة لذلك، قد يكون من الصعب على معالج Kirin 9100 الوصول إلى نفس مستوى الأداء أو الكفاءة الذي تقدمه أحدث المعالجات من كوالكوم وMediaTek. ومع ذلك، كما أشار التقرير السابق، يُتوقع أن يكون أداء Kirin 9100 على قدم المساواة مع Snapdragon 8 Gen 2.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: من کوالکوم دقیقة مضت دولار ا
إقرأ أيضاً:
تقديم الساعة 60 دقيقة رسميًا.. موعد التوقيت الصيفي في مصر 2025
يبحث الكثير عن موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي يحدد آلية الانتقال بين التوقيتين الصيفي والشتوي والموعد.
موعد التوقيت الصيفي في مصر 2025بموجب هذا القانون، سيتم تعديل التوقيت الرسمي يوم الخميس 24 إبريل 2025، بتقديم الساعة لمدة 60 دقيقة في تمام الساعة 12 منتصف الليل لتصبح الواحدة صباح الجمعة.
ويبدأ التوقيت الصيفي رسميًا اعتبارًا من هذا التوقيت، على أن يستمر العمل به حتى العودة إلى التوقيت الشتوي في وقت لاحق من العام تحديدا آخر جمعة من أكتوبر 2025.
بدأ شهر رمضان هذا العام في 1 مارس 2025 ويستمر حتى 31 من نفس الشهر، وخلال هذه الفترة، سيظل العمل بالتوقيت الشتوي ساريًا، ليُعاد تطبيق التوقيت الصيفي في 24 إبريل 2025 بعد انتهاء الشهر الكريم.
كيفية ضبط الساعة عند بداية التوقيت الصيفيفي ليلة الجمعة 25 إبريل 2025، ستبدأ عملية التعديل الرسمي للساعة بزيادة 60 دقيقة إلى الأمام في تمام الساعة 12 منتصف الليل، سيكون هذا التغيير هو البداية الفعلية للتوقيت الصيفي في مصر.
أسباب تطبيق التوقيت الصيفي في مصروفقًا لما أعلنه مجلس الوزراء المصري، يعد التوقيت الصيفي جزءًا من استراتيجية ترشيد استهلاك الطاقة.
يهدف القرار إلى تقليل استهلاك الكهرباء، وتوفير الوقود البترولي مثل السولار والغاز، في إطار سعي الحكومة إلى التعامل مع التحديات الاقتصادية العالمية.
كما يسعى هذا التعديل إلى تعظيم استفادة الدولة من موارد الطاقة المتاحة وتقليل الفاقد.
يشهد يوم 20 مارس 2025 نهاية فصل الشتاء رسميًا في مصر، ليبدأ بعدها فصل الربيع، الذي يتميز بأجوائه المعتدلة والدافئة.
يتزامن التوقيت الصيفي مع بداية هذا الفصل، مما يجعل من الضروري تعديل الساعة للاستفادة القصوى من ساعات النهار.
ويعكس تطبيق التوقيت الصيفي في مصر لعام 2025 خطوة مهمة نحو تحقيق استدامة في استخدام الطاقة، وذلك في إطار سعي الدولة لتحسين استغلال الموارد المتاحة.
عودة التوقيت الصيفي بعد 7 سنوات من إلغائهقررت الحكومة إعادة العمل بنظام التوقيت الصيفي بعد توقف دام سبع سنوات، وذلك بهدف ترشيد استهلاك الطاقة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية.
ووفقًا لهذا القرار، يتم تقديم الساعة 60 دقيقة اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل وحتى الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام، على أن يعود العمل بالتوقيت الشتوي بعد ذلك بتأخير الساعة 60 دقيقة.
وكانت مصر قد ألغت التوقيت الصيفي منذ عام 2016، إلا أنه تقرر إعادة تطبيقه مجددًا اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من أبريل 2023، حيث تم تقديم الساعة 60 دقيقة وفقًا لبيانات مجلس الوزراء.
إعادة التوقيت الصيفيجاء هذا القرار ضمن جهود الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة وتحقيق كفاءة اقتصادية في تشغيلها، وذلك في ظل الظروف والمتغيرات الاقتصادية التي يشهدها العالم حاليًا.
ويساعد التوقيت الصيفي في تقليل فترات الإضاءة الليلية، مما يسهم في خفض استهلاك الكهرباء وتقليل الضغط على موارد الطاقة.