مقالات مشابهة من هنا.. رابط التسجيل في المنحة الخاصة ب 300 دينار تونسي لعام 2024

‏6 دقائق مضت

“أمطار وصواعق رعدية” الإنذار الأحمر ينطلق على مكة والطائف… توقعات الطقس اليوم في السعودية

‏12 دقيقة مضت

أسعار الذهب ترتفع 7 دولارات مع ترقب بيانات التضخم في أميركا

‏15 دقيقة مضت

خطوات الاستعلام عن المقبولين في سكنات عدل 3 في الجزائر

‏20 دقيقة مضت

متى موعد اول اجازة مطولة في التقويم الدراسي الجديد 1446؟.

. وزارة التعليم توضح

‏25 دقيقة مضت

هنا.. رابط حجز تذاكر مباراة السعودية واليابان عبر منصة وي بوك 2024

‏40 دقيقة مضت

أعلنت وزارة التربية العراقية عن شروط استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية في العراق للعام الدراسي 2025، وذلك يكون حسب مجموعة من الضوابط، وأهمها عدم وجود مدرسة مسائية في القضاء أو الناحية التي يسكن بها الطالب، وكذلك أيضًا عدم وجود مدرسة مسائية قريبة من محل سكن الطلاب في أغلب الأوقات.

شروط استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية للعام الدراسي 2025 في العراق

قامت وزارة التربية العراقية بالإعلان عن شروط استضافة الطلبة من المدارس المسائية إلى المدارس الصباحية للعام الدراسي 2025 في العراق، وذلك لعدم توفر مدرسة مسائية في القضاء أو الناحية التي يقيم فيها الطالب، وأيضًا في حالة وجود مدرسة مسائية لكن على مسافة بعيدة لا تتلاءم مع ظروف الطالب ومكان إقامته، وتتمثل هذه الشروط فيما يلي:

يشترط عدم وجود مدرسة مسائية بالقرب من سكن الطالب.ضرورة تقديم إثبات من اللجان الطبية أو المستشفيات المتخصصة يثبت أن الطلاب يعاني من العشو الليلي أو العوق الفيزيائي.ومن ثم ينبغي ألا يزيد سن الطلاب المراد إدخالهم في المدارس النهارية عن السن اللازم للتسجيل في هذه المدارس.في حالة الرغبة في إلغاء أمر الاستفاضة بعد الإعلان عنها من جانب المديرية العامة.كما ينبغي إلغاء الأمر من نفس الجهة التي وجهت خطاب الاستضافة حالاً.ومن ثم فإن آخر موعد تتم فيه الاستضافة هو الثامن والعشرين من شهر نوفمبر 2024 ميلاديًا، وأيضًا المديريات العامة للتربية.كما يشترط القيام بتطبيق كافة الأحكام والشروط الخاصة.ما هو إجراء إلغاء طلب الاستضافة إلى المدارس الصباحية؟

كشفت وزارة التربية العراقية عن الخطوات اللازمة في حالة صدور قرار رسمي من جانب المديرية باستضافة الطلاب للمدراس المسائية، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:

يتم إلغاء طلب استضافة الطلبة قبل انتهاء الفترة المحددة من جانب الوزارة في المدة 28/11/2024.كما ينبغي أن يكون الإلغاء تبعًا لمجموعة من الضوابط والشروط التي تم إعلانها من جانب المديرية العامة للتربية، وذلك بهدف التأكد من توفير بيئة تعليمية آمنة للطالب.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: وزارة التربیة العراقیة دقیقة مضت من جانب

إقرأ أيضاً:

صراع النفوذ.. هل تتخلى الفصائل العراقية عن سلاحها؟

بغدادـ جدل واسع شهدته الساحة العراقية بعد الإعلان عن مساعي الحكومة لإقناع الفصائل المسلحة في البلاد بـ"تسليم السلاح أو الانضمام للجيش"، وذلك بعد تصريحات وزير الخارجية فؤاد حسين التي أكد فيها ضرورة دمج هذه الفصائل في المؤسسة الأمنية.

ونقلت وكالة رويترز عن وزير الخارجية العراقي قوله -الخميس الماضي- إن الحكومة العراقية تحاول إقناع الفصائل المسلحة في البلاد بإلقاء السلاح أو الانضمام للجيش والقوات الأمنية الرسمية، مشيرا خلال زيارة رسمية إلى لندن إلى أنه "منذ عامين أو 3 أعوام كان من المستحيل مناقشة هذا الموضوع في مجتمعنا.. لكن الآن أصبح من غير المقبول وجود مجموعات مسلحة تعمل خارج إطار الدولة".

تصريحات وزير الخارجية العراقي قوبلت برفض مطلق من قبل بعض الفصائل التي اعتبرت أن التوقيت غير مناسب لمثل حوارات كهذه.

تصريحات وزير الخارجية العراقي قوبلت برفض من بعض الفصائل (رويترز) نفي وجود محادثات

المتحدث باسم كتائب سيد الشهداء كاظم الفرطوسي نفى بشكل قاطع وجود أي محادثات بينهم وبين الحكومة بشأن نزع سلاح الفصائل.

وأكد الفرطوسي، في حديثه للجزيرة نت، أنهم لم يتلقوا أي اتصالات أو عروض بهذا الشأن، ولم يفتح أي طرف حكومي هذا الموضوع معهم بشكل رسمي، مضيفا أنهم علموا بهذه الأنباء من خلال وسائل الإعلام، وأنها قد تكون محادثات تجري مع فصائل أخرى، إلا أنهم في كتائب "سيد الشهداء" لم يُطرح لديهم هذا الموضوع مطلقا ولم يناقشوا أي تفاصيل متعلقة به.

وأشار الفرطوسي إلى أن أي مشروع يتعلق بهذا الأمر يتطلب دراسة متأنية وشاملة، وأنهم لن يقبلوا بأي مشروع يمس بسيادة العراق أو هيبته، مؤكدا أنهم يدعمون أي مبادرة تخدم مصلحة البلاد.

إعلان

كذلك نفت حركة النجباء -على لسان المتحدث باسمها حسين الموسوي- بشكل قاطع وجود أي حوارات بين الحكومة العراقية والفصائل المسلحة، مؤكدا أن هذا الكلام عارٍ من الصحة ولا أساس له.

وقال الموسوي -في حديث للجزيرة نت- إن الظروف الحالية في العراق لا تسمح بإجراء مثل هذه الحوارات "بسبب حجم التحديات الكبيرة التي يواجهها البلد في ظل الانفلات الأمني والتخبط في السياسة الخارجية والصعوبات والمخاطر التي تواجه المنطقة بأسرها".

وخلص الموسوي إلى أن مثل هذه الحوارات غير واردة في الوقت الحالي، كما أن هذا الكلام غير واقعي ولا يمكن البناء أو التعويل عليه.

عقدت لقاءً مثمراً مع السيد @DavidLammy، وزير خارجية بريطانيا، حيث تباحثنا في سبل تعزيز علاقاتنا الثنائية، وتبادلنا وجهات النظر حول الأوضاع الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى التطورات السياسية في سوريا.نجدد تأكيد عزم العراق على بناء علاقات متينة مع المملكة المتحدة في مختلف المجالات. pic.twitter.com/FqqAsocDBO

— Fuad Hussein | فؤاد حسين (@Fuad_Husseein) January 15, 2025

شرط وحيد

وبدوره، أكد علي الفتلاوي المقرب من الفصائل أن الفصائل المسلحة تعتبر نفسها موجودة لمواجهة أي تهديد خارجي على العراق، سواء كان من الولايات المتحدة أو غيرها.

وقال الفتلاوي -في حديث للجزيرة نت- إن الاتفاقية الإطارية الإستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة نصت على انسحاب القوات الأميركية بنهاية عام 2025، وتساءل عن دور الفصائل المسلحة في حال عدم تنفيذ هذا الاتفاق.

وأكد الفتلاوي أن الدعوات لحل هذه الفصائل تأتي في سياق الضغوط الدولية التي تسعى إلى إضعاف محور المقاومة في المنطقة، معتبرا أن حل هذه الفصائل ليس أمرا واقعيا في الوقت الحالي، خاصة في ظل استمرار التهديدات الخارجية التي تواجه العراق، مثل وجود قوات أميركية وقوات تركية في شمال العراق، ووجود تنظيم داعش.

إعلان

وأوضح الفتلاوي أن الفصائل مستعدة لحل نفسها إذا زال التهديد الخارجي عن العراق، أي بعد انسحاب القوات الأميركية والتركية، والقضاء على تنظيم داعش، مشيرا إلى أن هذه الفصائل لم تشكل تهديدا على البعثات الدبلوماسية العاملة في العراق، وأن الفترة الأخيرة شهدت حالة من الهدوء النسبي.

لم تأتِ من فراغ

من ناحيته، أكد الخبير في شؤون الفصائل علاء النشوع أن تصريحات وزير الخارجية العراقية الأخيرة لم تكن من فراغ أو وليدة اللحظة، بل جاءت في سياق ضغوط دولية وإقليمية متزايدة، فضلا عن تحذيرات محلية.

هذه الضغوط، كما يرى النشوع خلال حديثه للجزيرة نت، تهدف إلى حل الفصائل المسلحة وإنهاء وجودها العسكري، وذلك لما تشكله من تهديد خطير على الأمن القومي العراقي، موضحا أن الحكومة العراقية، رغم ادعائها امتلاكها للأجهزة الأمنية والعسكرية القادرة على التعامل مع هذه الفصائل، فإنها عاجزة عن حلها، سواء سياسيا أو عسكريا.

ويرجع ذلك، حسب رأيه، إلى عدة أسباب أبرزها أن هذه الفصائل تمتلك قدرات عسكرية كبيرة تفوق قدرات الجيش والشرطة الاتحادية، مما يجعل من الصعب مواجهتها وإجبارها على التخلي عن سلاحها، إضافة إلى أن أجهزة الاستخبارات العسكرية العراقية تخضع لسيطرة أمن الفصائل، مما سمح لها بتشكيل أجهزة أمنية خاصة بها قادرة على اختراق الأجهزة الأمنية الأخرى للدولة.

وأشار إلى أن إسرائيل تمارس ضغوطا كبيرة على العراق، خاصة في ظل قرب عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى الرئاسة الأميركية، الذي يتوقع أن يكون أكثر صرامة تجاه إيران وحلفائها.

صراعات الداخل والخارج

وفي السياق، قال أستاذ العلوم السياسية علي غوان إن التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية العراقي تأتي في سياق ضغوطات خارجية شديدة تمارسها الولايات المتحدة ودول أخرى، موضحا أن هذه الضغوط تهدف إلى الحد من أنشطة الجماعات المسلحة العراقية في المنطقة، خاصة تلك التي تستهدف حلفاء الولايات المتحدة.

إعلان

وأشار غوان -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن هذه الضغوط ليست جديدة، بل بدأت منذ فترة من خلال رسائل ومبادرات من مبعوث الأمم المتحدة زيارات لمسؤولين أميركيين وبريطانيين، وحتى خلال الزيارات الإقليمية لرئيس الوزراء العراقي، وكل هذه الجهود تهدف إلى تهدئة التوترات الناجمة عن أنشطة هذه الجماعات.

وأكد غوان أن هناك حوارا جادا يجري حاليا لإعادة توجيه سلوك هذه الجماعات، وأن هناك قرارا داخليا بالحد من أنشطتها خارج الحدود العراقية، ومع ذلك، أشار إلى وجود تحديات كبيرة، منها التباين بين توجهات المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي وبين توجهات المرجعية الدينية الشيعية في العراق، التي تدعو إلى سيادة الدولة على السلاح.

وشدد غوان على أن الحكومة العراقية الحالية، التي تضم شخصيات من هذه الفصائل، تواجه صعوبة في اتخاذ إجراءات حاسمة لنزع سلاحها، وذلك بسبب الظروف التي تشكلت فيها الحكومة ودور هذه الفصائل في تحرير مناطق من سيطرة داعش.

وأضاف أن الحكومة تفضل في المرحلة الحالية احتواء الوضع وتجنب التصعيد، ولكنها في الوقت نفسه تدرك أن صبر الولايات المتحدة قد ينفد إذا استمرت هذه الجماعات في تهديد المصالح الأميركية وحلفائها.

وحذر غوان من أن استمرار الوضع على هذا النحو قد يؤدي إلى تكرار سيناريوهات مماثلة لما حدث في لبنان وسوريا، حيث تعرضت الجماعات المسلحة لضغوط شديدة أدت إلى تغييرات سياسية واسعة، مؤكدا أن الضغوط الأميركية على العراق تأتي في سياق محاولة تغيير التوازن السياسي في المنطقة، وتأمين مصالحها الإستراتيجية.

مقالات مشابهة

  • «التعليم»: لدينا 25 مليون طالب في 62 ألف مدرسة بالعام الدراسي الجاري
  • خبير تربوي: "خناقة مدرسة التجمع الدولية" حالة فردية
  • الحاج حسن: وقف العراق لسنوات طويلة إلى جانب لبنان وساند غزة
  • غلق باب التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2025 الأحد
  • الحكومة العراقية تصدر قرارات جديدة
  • "لا للمخدرات" ندوة توعية لمكافحة الإدمان والتعاطي بالمنيا
  • ارتفاع طفيف للدولار بقائمة مسائية في العراق
  • قائمة مسائية لأسعار صرف الدولار في العراق
  • صراع النفوذ.. هل تتخلى الفصائل العراقية عن سلاحها؟
  • موعد غلق باب التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2025