أفاداستطلاع أجرته قناة "كان 11" ومعهد "كنتار" العبريان، على عيّنة شملت 653 إسرائيليًا، بأن 39% من الإسرائيليين فقط، يشعرون بأن إحساسهم بالأمن الشخصيّ جيّد، مقارنة بـ61% -نحو الثلثين- الذين قالوا إنهم لا يشعرون بالأمن، بعد عام من بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي لا تزال مستمرّة، بحسب موقع "عرب 48".



فيما أكد 71% من المستوطنين في شمال فلسطين المحتلة، انعدام الأمن الشخصي.

وتراجعت ثقة الأغلبية بالجيش الإسرائيلي، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ففي ما يتعلق بثقة الإسرائيليين به بعد الحرب، قال 41% إن ثقتهم بالجيش قد تضرّرت، بينما ذكر 35% من المستطلعة آراؤهم، أن ثقتهم بالجيش تحسّنت، فيما قال البقية إنهم لا يعرفون.

وفي استطلاع منفصل نشرته "كان"، الأحد، قال أغلبية الإسرائيليين إن "إسرائيل" خسرت في الحرب ضد حماس في قطاع غزة، أو أنهم لا يعرفون الإجابة على سؤال كهذا، فيما أكدت أغلبية ساحقة من الإسرائيليين على رفضها السكن في "غلاف غزة" عندما تنتهي الحرب.



وقال 27% من الإسرائيليين إنهم يعتقدون أن "إسرائيل" انتصرت في الحرب على غزة، فيما يعتقد 35% إن "إسرائيل" خسرت الحرب، وأفاد باقي المستطلعين، أي 38%، بأنهم لا يعرفون.

وحسب الاستطلاع، فإن 14% من الإسرائيليين يوافقون على السكن في إحدى بلدات "غلاف غزة" بعد انتهاء الحرب، بينما أكدت أغلبية ساحقة، بنسبة 86% على رفضهم السكن في "غلاف غزة".

وقال 12% من الإسرائيليين إنهم فقدوا أحد أفراد عائلتهم أو صديق قريب خلال الحرب على غزة أو هجوم "طوفان الأقصى"، وأشار 36% إلى أنهم يعرفون أحد القتلى في الحرب أو خلال هجوم "طوفان الأقصى، ما يعني أن 48% من الإسرائيليين يعرفون أحد القتلى في الحرب أو خلال "طوفان الأقصى".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال امن جيش طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة من الإسرائیلیین فی الحرب

إقرأ أيضاً:

باحث: إسرائيل تستغل التفجيرات لتعزيز خططها وتحقيق أهدافها بالضفة

قال باسم أبو سمية الكاتب والباحث السياسي، تعليقا على تفجيرات تل أبيب أمس الخميس، إنه عادة ما تستغل إسرائيل التفجيرات لتعزيز روايتها وخططها وتحقيق أهدافها في الضفة الغربية، إلى جانب أن إسرائيل ما زالت تسعى إلى تحقيق أهداف الحرب على قطاع غزة بتفكيك القوة العسكرية لحركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى.

وأضاف أبو سمية، في لقاء مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هذه التفجيرات قد تسرع من خطوات نتنياهو في إفشال اتفاقية غزة وإقالة مسئولين يتحملون المسئولية كما يدعي، والاستجابة لضغوط اليمين المتطرف ومواصلة الحرب على قطاع غزة.

وتابع الكاتب والباحث السياسي: «ما زلنا نذكر الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 الذي استغلته إسرائيل بعد محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في ذلك الوقت، واتهم فيه الفلسطينيون، واستمر اجتياح لبنان نحو 3 عقود، وهذه المسألة تحول الاحتلال عليها».

وذكر، أنّ هناك قضية أخرى، وهي أن الادعاء بأن حماس لم تسلم شيري بيباس، وهي محاولة لافتعال المشكلات، وربما قد يدفع إلى توسيع رقعة الحرب في الضفة الغربية بشكل أساسي، ففي الآونة الأخيرة، اجتاحت إسرائيل غالبية المدن الوقرى في الضفة العربية لفرض واقع عسكري وجغرافي جديد في تلك المنطقة.

مقالات مشابهة

  • حماس تلاعب إسرائيل بسلاح الحرب النفسية وكروت الأسرى
  • البيت الأبيض: لدى ترامب فريق يعمل مع الإسرائيليين ويتفاوض لوقف الحرب في غزة
  • باحث: إسرائيل تستغل التفجيرات لتعزيز خططها وتحقيق أهدافها بالضفة
  • النمر: 30% من مرضى الجلطة القلبية لا يشعرون بألم الصدر
  • هآرتس: توابيت الأسرى الإسرائيليين مرتبطة بفشل 7 أكتوبر
  • جوارديولا بعد الخسارة أمام الريال: الفريق الأفضل فاز.. إنهم يستحقون ذلك
  • هذا ما كتبته حماس على نعوش الأسرى الإسرائيليين: «قتلهم مجرم الحرب نتنياهو وجيشه النازي»
  • كاتب صحفي: كلمة الرئيس السيسي في إسبانيا تكشف رؤية مصر الراسخة فيما يتعلق برفض تهجير الفلسطينيين
  • رماح تقطع الزمن (3)
  • العودة إلى الشمال كابوس أمني يلاحق الإسرائيليين