اختفى عن الأنظار بعد اغتيال حسن نصر الله.. من هو قائد فيلق القدس؟
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
جدل كبير أثير حول مصير قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني، بعد ورود أنباء وتقارير زعمت اختفاءه بعد يومين فقط من اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، فمن هو، فمن هو قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني؟
في السطور التالية، تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني، وفقًا لما نشرته وسائل إعلام إيرانية ووكالة «رويترز»:
من هو قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني؟- يبلغ من العمر 67 عامًا.
- ولد في مدينة مشهد شمال شرقي إيران.
- كان مقاتلًا في صفوف الحرس الثوري الإيراني خلال حرب الخليج الأولى.
- لا يتحدث إسماعيل قاآني اللغة العربية.
- كان نائبًا لقائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني.
- عينت طهران «قاآني» رئيسًا لجهاز الاستخبارات العسكرية الخارجية للحرس الثوري «فيلق القدس» بعد أن اغتالت الولايات المتحدة سلفه قاسم سليماني في غارة بطائرة بدون طيار في بغداد عام 2020.
مهام قائد فيلق القدس- كان جزء من مهمة قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني إدارة حلفاء طهران شبه العسكريين في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وكذلك في مناطق أخرى حول العالم.
- لا تتوفر الكثير من المعلومات حول إسماعيل قاآني، وفقًا لوكالة «رويترز»، والتي زعمت أيضًا، أنه كان أقل من انتشارًا من «سليماني».
- كان «قاآني» يُفضل الحفاظ على مستوى أقل من الظهور وإجراء معظم اجتماعاته وزياراته إلى الدول المجاورة على انفراد.
- اختفى عن الأنظار بعد يومين فقط من اغتيال حسن نصر الله نهاية سبتمبر الماضي.
- تضاربت الأنباء حول مصيره، بعد أن زعمت وكالة «رويترز»، نقلًا عن مصادر أمنية إيرانية، أن الاتصال انقطع به منذ سفره إلى لبنان والغارة التي شنتها إسرائيل على ضاحية بيروت الجنوبية الجمعة الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني الحرس الثوري الإيراني إيران لبنان قائد فیلق القدس إسماعیل قاآنی
إقرأ أيضاً:
فيديو.. انفجار يقتلع الأرض في عملية اغتيال نصر الله
انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر عملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله.
الفيديو يظهر انفجارا هائلا هز الأرض واقتلع أجزاء منها قبل أن تشتعل النار في المنطقة.
كان وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت قد كشف بالتفصيل، كواليس اغتيال حسن نصر الله، وذلك مقابلة تلفزيونية مطولة مع القناة 12 الإسرائيلية.
وقال غالانت في أول مقابلة تلفزيونية يجريها منذ نحو عامين، إنه قرر مضاعفة كمية الذخيرة التي استخدمت في الهجوم، كما طالب بتعجيله قبل أن يغادر نصر الله موقعه.
وقتل نصر الله في 27 سبتمبر 2024، إثر غارة جوية إسرائيلية عنيفة على مقر لحزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية.
وقال غالانت: "العملية نفذت يوم جمعة، ويوم الأحد السابق له عرض عليّ رئيس الأركان وقائد القوات الجوية عملية تصفية نصر الله، وأخبراني عن موقعه وغير ذلك".
وأضاف: "سألتهما عن فرص النجاح. الإجابة التي حصلت عليها كانت 90 بالمئة. سألتهما كم طنا من المتفجرات تخططان لإسقاطها عليه، قالا 40 طنا. فقلت لهما: بل استعملا 80 طنا. ضاعفا كمية المتفجرات لنصل إلى نسبة نجاح 99 بالمئة".