القدس المحتلة - غرفة الأخبار

حزب الله يقصف تجمعا لآليات وأفراد قوات العدو الإسرائيلي خلف موقع جل العلام  برشقة صاروخية مؤكدًا على استهدفه  لمستوطنة كفر فراديم.

وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام عن إطلاق رشقة صاروخية من جنوب لبنان باتجاه أهداف إسرائيلية في الجليل.

وقد دخل طوفان الأقصى في يومه الـ367 ، والتي تعد العملية العسكرية الأضخم ضد الاحتلال الإسرائيلي منذ حرب السادس من أكتوبر 1973، وهزيمة جيش الاحتلال أمام الجيش المصري.

.. هذه العملية التي نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية في صباح السبت المواقف 7 أكتوبر 2023، بقيادة كتائب القسام- الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"- أربكت الحسابات الإسرائيلية والإقليمية والدولية، وأفشلت كل المخططات الإسرائيلي لتصفية القضية الفلسطينية وانتهاك المقدسات الإسلامية.

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يُضفي الصبغة القانونية على مستوطنة جنوب الخليل

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلية قررت إضفاء الصبغة القانونية على مستوطنة "أدوريم" جنوب مدينة الخليل بالضفة الغربية.

وأشارت القناة الـ14 العبرية، إلى أنه "بعد مرور 8 سنوات على وضع حجر الأساس لإنشاء مستوطنة "أدوريم"، شرعنت الحكومة الإسرائيلية المستوطنة، على أن يتم الاعتراف بها رسميا نهاية عام 2025".

وأضافت أن الحكومة قررت اعتبار "أدوريم" جزءا من قائمة المستوطنات المعترف بها، وتم إبلاغ رئيس مجلس "جبل الخليل" (الاستيطاني) بذلك.

وأفادت القناة بأن "المستوطنة تشهد حالة من النمو والاستيعاب الكبيرين، حيث تقطنها حاليا 26 عائلة كاملة".

وطالب وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، في وقت سابق، بشرعنة 5 بؤر استيطانية في الضفة الغربية هي: "أدوريم" في الخليل، و"أفيتار" في نابلس، و"سادي إفرايم" و"غفعات أساف" في رام الله، و"حالتس" في المنطقة بين الخليل وبيت لحم.



وتعود أراضي مستوطنة "أدوريم" إلى عائلات من دورا، صادرتها قوات الاحتلال في سبعينيات القرن الماضي، وأقامت عليها القاعدة العسكرية "أدوريم".

وبعد إخلائها من الجيش عام 2010، أنشأ المجلس الاستيطاني "جبل الخليل" فيها مركز طوارئ إقليميا، وانتقل مستوطنون بعدها للسيطرة عليها والإقامة فيها.

ومنذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تكثف تل أبيب التوسع الاستيطاني، ضمن تحركات متسارعة لفرض خطة الضم في الضفة الغربية.

وتعتبر الأمم المتحدة والمجتمع الدولي الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة عام 1967 غير قانوني، وتدعو تل أبيب إلى وقفه دون جدوى، محذرة من أنه يقوض فرص معالجة الصراع وفقا لمبدأ حل الدولتين.

وتفيد بيانات حركة "السلام الآن" الحقوقية الإسرائيلية بوجود نحو 694 ألف مستوطن و145 مستوطنة و140 بؤرة استيطانية عشوائية (غير معترف بها من الحكومة الإسرائيلية) بالضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة.

ومنذ بدء حرب الإبادة على غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 934 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • استنفار غير مسبوق لسلاح الجو الإسرائيلي تحسباً لهجمات صاروخية يمنية
  • الاحتلال يُضفي الصبغة القانونية على مستوطنة جنوب الخليل
  • لبنان تلوح باستئناف المواجهة مع الاحتلال
  • مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في جنوب لبنان
  • الخارجية الفلسطينية تدين استخدام الاحتلال الإسرائيلي “التجويع والتعطيش” أداة في حرب الإبادة بقطاع غزة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عدة مناطق شمال رام الله
  • حولها الأهالي إلى مركز خدمات..الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة في جنوب لبنان
  • المقاومة الفلسطينية تكشف كواليس مفاوضات مع الولايات المتحدة
  • الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أحد عسكريينا وينقله إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • غضب إسرائيلي من تصريحات المبعوث الأمريكي عن المقاومة الفلسطينية