تفاصيل الخسائر المادية والبشرية جراء الحرب الإسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أسفرت الحرب الإسرائيلية على غزة التي استمرت لمدة عام، والتي بدأت رداً على هجوم «حماس» في السابع من أكتوبر 2023، عن مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين، وتسببت في دمار واسع النطاق في الجيب الساحلي المحاصر.
وفيما يلي بعض الأرقام التي توضح حجم الموت والدمار استناداً لأرقام المصادر الحكومة الإسرائيلية ووزارة الصحة في غزة ووكالات الأمم المتحدة، حسبما أوردت وكالة «أسوشييتد برس»:
الضحايا:
عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة: أكثر من 41 ألف.
عدد الفلسطينيين الجرحى في غزة: أكثر من 96 ألف.
عدد القتلى في إسرائيل: نحو 1200
عدد المحتجزين رهائن في غزة: 251
عدد الرهائن الأحياء في غزة: 66، بما في ذلك 2 من قبل 7 أكتوبر.
عدد الأسرى في غزة الذين يُعتقد أنهم ماتوا: 35، بما في ذلك 2 من قبل 7 أكتوبر.
الجنود والمسلحين:
عدد المسلحين الذين يقول الجيش الإسرائيلي إنه قتلهم من حماس: أكثر من 17 ألف
عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا منذ 7 أكتوبر: أكثر من 720
عدد الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل من غزة منذ 7 أكتوبر: أكثر من 9500
النزوح:
عدد الفلسطينيين النازحين في غزة: نحو 1.9 مليون.
نسبة سكان غزة الذين نزحوا: حوالي 90 %.
عدد الإسرائيليين النازحين بسبب الهجمات من غزة في ذروتها: أكثر من 58 ألف.
عدد الإسرائيليين النازحين حالياً من الجنوب: نحو 5300
عدد الإسرائيليين النازحين حاليًا من الجنوب: نحو 5300
الدمار في غزة:
نسبة أراضي غزة الخاضعة لأوامر الإخلاء الإسرائيلية: نحو 90 %.
الدمار في غزة عدد المباني المتضررة: أكثر من 120 ألف.
عدد الوحدات السكنية المتضررة أو المدمرة: أكثر من 215 ألف.
نسبة المباني المتضررة أو المدمرة: 60 %.
التكلفة الإجمالية المقدرة للأضرار الناجمة عن الأشهر الثلاثة الأولى من الحرب: 18.5 مليار دولار.
الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في غزة
نسبة الطرق الرئيسية المتضررة أو المدمرة: أكثر من 92 %.
نسبة المرافق الصحية المتضررة أو المدمرة: أكثر من 84 %.
نسبة مرافق المياه والصرف الصحي المتضررة أو المدمرة: 67 %.
الكمية اليومية من المياه غير المعالجة والصرف الصحي المتدفقة إلى البحر من غزة: 60 ألف متر مكعب.
طول الشبكة الكهربائية المدمرة: 510 كيلومترات (320 ميلاً).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب الإسرائيلية حماس الفلسطينيين أکثر من ألف عدد فی غزة
إقرأ أيضاً:
بعد ارتفاع المنازل المتضررة إلى 110.. جهود حكومية لتقييم الأوضاع في الأصابعة
ليبيا – وفد حكومي يتفقد الأوضاع في الأصابعة والمقطوف يؤكد تحسن الأوضاع تدريجياً جهود حكومية ميدانية لتقييم الوضع وإغاثة المتضررينأكد عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، أن أوضاع المدينة تشهد تحسنًا ملحوظًا مقارنة بالأيام الماضية، بفضل التنسيق بين الفرق العاملة وسهولة الوصول إلى المناطق المتضررة، مشيدًا بتكاتف الجهود الحكومية والأهلية في التعامل مع الأزمة.
جاء ذلك خلال زيارة وفد حكومي رفيع المستوى ضم نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة المكلف رمضان بوجناح، الذي تفقد المستشفى العام والمراكز الصحية في المدينة، واطّلع على احتياجاتها، في خطوة تهدف إلى تعزيز الخدمات الصحية للمتضررين.
كما شمل الوفد رئيس هيئة السلامة الوطنية اللواء عثمان مليقطة، الذي تم تخصيص مقر له داخل البلدية لتنسيق جهود فرق الطوارئ واللجان العاملة، وفقًا لما صرح به المقطوف في مداخلة هاتفية مع قناة “ليبيا الأحرار”، التي تبث من تركيا وتابعتها صحيفة المرصد.
تحقيقات مستمرة لمعرفة أسباب الحرائقرغم التحسن الميداني، لا تزال أسباب الكارثة غير معروفة بشكل كامل. وأوضح المقطوف أن فرقًا جيولوجية من مركز بحوث النفط وإدارة شؤون الإصحاح البيئي، بالإضافة إلى لجنة مكلفة من وزير الحكم المحلي، باشرت إجراء فحوصات ميدانية باستخدام أجهزة متخصصة لاستبعاد فرضية تسرب الغاز كأحد أسباب الحوادث.
كما تواصل الجهات الأمنية، بما في ذلك المباحث الجنائية، عملها في الموقع، حيث من المتوقع نشر تقارير مفصلة خلال الساعات القادمة حول النتائج الأولية للتحقيقات.
ارتفاع عدد المنازل المتضررة وتضامن مجتمعي واسعوأشار المقطوف إلى أن عدد المنازل المتضررة ارتفع إلى أكثر من 110 منازل، وفقًا لإحصائية قدمها رئيس قسم هيئة الأمن والسلامة في البلدية.
ورغم ذلك، أشاد بتضامن الأهالي وتعاونهم مع الجهات العاملة، مؤكدًا أن الوضع العام أفضل مما كان عليه سابقًا بفضل توفر الإمكانيات وسهولة الوصول إلى المناطق المتضررة.
إجراءات عاجلة لدعم النازحين وإعادة الإعمارأفاد المقطوف بأن النازحين من منازلهم تم استضافتهم لدى أقاربهم، فيما أطلق وزير الحكم المحلي مبادرة لدراسة أوضاعهم ووضع آليات لدعمهم، مشيرًا إلى أن تطبيق هذه الآليات سيبدأ اعتبارًا من الغد، في خطوة تهدف إلى تخفيف معاناة الأهالي المتضررين وإعادة الحياة إلى طبيعتها في البلدية.