طريقة عمل فتة الفريك بخطوات سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تعتبر فتة الفريك، من الأطباق الأصيلة ذو النكهة الفريدة، وغالبًا ما يكون مجهولاً للكثيرين رغم أنه يقدم مزيجًا لذيذًا من المكونات التي تجعل منه وجبة رئيسية مثالية.
ويستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل فتة الفريك بمذاق لا يقاوم، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
طريقة عمل فتة الفريك طريقة عمل فتة الفريك المكوناتخبز مقلي
للفريك:
2ملعقة كبيرة سمنه جنة
4كوب فريك مغسول
1بصل مفروم
مرق سلق الدجاج
2ملعقة صغيرة حبهان مطحون
1 ملعقة صغيرة قرفه مطحونه
جوزة الطيب
ملح - فلفل اسود
لمرق تشريب الخبز المقلي:
1ملعقة كبيرة سمنه جنة
2 فص مستكه
3 فص ثوم مفروم
مرق سلق الدجاج
3 ملعقة كبيرة عصير ليمون
ملح فلفل
للزبادي:
4 كوب زبادي
3 فص ثوم مفروم
ملح
للوجه
لوز مقلي
فلفل أحمر مجروش حار
طريقة عمل فتة الفريك طريقة تحضير فتة الفريكنبدأ بتذويب السمن البلدي الأصيل في قدر واسع، ثم نضيف البصل المفروم ونقلبه حتى يذبل.
وفي قدر صغير، نذيب السمن ثم نضيف حبات المستكة لتعطينا نكهة عطرية مميزة. بعد ذلك، نضيف الثوم المفروم ونقلبه قليلاً حتى يذبل. ثم نسكب مرق الدجاج الساخن ونتركه يغلي. بعد الغليان، نتبل المرق بالملح والفلفل الأسود وعصير الليمون الحامض الطازج.
وللزبادي نضعه مع الثوم والملح ونحركها، وعند التقديم نضع طبقة الخبز المقلي ثم نُشَرِبها بالمرق وفوقها طبقة زبادي ثم الفريكة ونزينها باللوز المحمص والفلفل المجروش.
اقرأ أيضاًطريقة عمل بسكويت التمر بالمنزل
طريقة عمل أم علي بالقشطة والمكسرات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل طريقة تحضير كيفية عمل طريقة عمل فتة
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: نظام البكالوريا الجديد تطور تعليمي بخطوات تحتاج إلى ضبط
قال الدكتور عاصم حجازي، الخبير التربوي، أن نظام البكالوريا الجديد ليس نظامًا جديدًا بالكامل، بل هو مزيج من أنظمة قديمة وأفكار سبق طرحها في أوقات سابقة. ورغم كونه خطوة جيدة في مجمله، إلا أن التفاصيل المتعلقة به تحتاج إلى مناقشات موسعة وبعض الجوانب تتطلب تعديلًا لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.
واضاف، إنه يعتمد هذا النظام على توزيع درجات الطالب على مدار سنتين دراسيتين بدلًا من الاعتماد على السنة الأخيرة فقط كما هو الحال في النظام الحالي، وهي فكرة ليست بجديدة، إذ تم تطبيقها سابقًا في مراحل معينة. ولا شك أن هذا التوزيع يسهم في تخفيف الأعباء الأكاديمية عن الطلاب ويحقق عدالة أكبر.
وأوضح الخبير التربوي، ان النظام الجديد يتضمن فرصة تحسين درجات الطالب ضمن ضوابط محددة، وهي جزئية مهمة تحتاج إلى مزيد من التنظيم لضمان حقوق المتفوقين. هذه الفكرة تتقاطع مع مقترحات تم طرحها خلال فترة تولي الدكتور رضا حجازي وزارة التربية والتعليم.
وشدد أن النظام يتميز بتقديم أربعة مسارات دراسية مختلفة، مما يمنح الطلاب مرونة كبيرة ويوفر ارتباطًا أوثق بسوق العمل.
وتابع: هذا التنوع في المسارات يُعيد إلى الأذهان فكرة المسارات التعليمية التي طرحت سابقًا في عهد الدكتور حجازي، مما يعكس استمرارًا لأفكار تطويرية تراعي التنوع والاحتياجات المستقبلية.
واضاف: إدراج مادة التربية الدينية ضمن المجموع فهو أمر يثير الجدل، ولا يمكن تطبيقه إلا بتحقيق شروط معينة، مثل إعداد بنوك أسئلة تقوم على أسس علمية لضمان تكافؤ الفرص بين الطلاب بغض النظر عن المحتوى.
ومع ذلك، فإن توحيد منهج مادة الدين يُعد أمرًا غير مقبول لأسباب دينية واجتماعية مختلفة، مما يجعل هذا الطرح بحاجة إلى مراجعة دقيقة.
واختتم قائلا: بشكل عام، فإن نظام البكالوريا الجديد يتماشى مع أفكار تم طرحها سابقًا، مثل نظام الثانوية العامة المعتمد على الساعات المعتمدة، وهو تطور جيد يهدف إلى تحسين العملية التعليمية، لكنه بحاجة إلى تخطيط دقيق ومعالجة الجوانب المثيرة للجدل لضمان نجاحه وتحقيق أهدافه.