سواليف:
2025-01-24@06:33:02 GMT

السلاح الأمريكي يتدفق على إسرائيل

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

#سواليف

رغم تزايد المطالبات الدولية بوقف توريد #السلاح لإسرائيل بسبب توجيهها ضد المدنيين، خصوصا #الأسلحة_الأمريكية، إلا أن ممولتها الأولى #واشنطن ترفض ذلك…

ومن المنتظر أن تصل #شحنات #أسلحة جديدة إلى تل أبيب، تشمل #قنابل تزن ألفي رطل، يجري التكتم عليها منذ أشهر بسبب مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان..

مقالات ذات صلة “حماس” في ذكرى “طوفان الأقصى” .

. لا مساومة على الحق الفلسطيني بالمقاومة حتى التحرير 2024/10/07

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف السلاح الأسلحة الأمريكية واشنطن شحنات أسلحة قنابل

إقرأ أيضاً:

ماذا عن حق العودة بعد تسليم السلاح الفلسطيني؟

كتب ميشال نصر في" الديار": يتابع المعنيون في الدولة اللبنانية، العمل "عالسكت"، فيما خص ملف السلاح الفلسطيني، الذي تلعب فيه الاردن ومصر دورا اساسيا.

صحيح ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، كان اكد اكثر من مرة على دعم السلطة الفلسطينية وفصائل منظمة التحرير، وثقتها بالدولة اللبنانية ومؤسساتها، واستعداده لبحث ترتيبات امنية جديدة تتعلق بالسلاح الفلسطيني داخل المخيمات، بما يحفظ سيادة الدولة واستقرارها، بعدما تحولت تلك المخيمات الى بؤر "ارهاب" و"اجرام"، شكلت عبئا على مجتمعاتها قبل ان يكون على جوارها، خصوصا بعد اندلاع "الثورة السورية"، الا ان اي قرارات حاسمة او تنفيذية لم تتخذ لاعتبارات عديدة، ابرزها مرتبط بالدولة اللبنانية وحساباتها الداخلية.

عمليات تسليم سلاح ثقيل بدأت من الشمال وتحديدا مخيم البداوي، من قبل بعض الفصائل، نتيجة اتفاقات كانت توصلت اليها مديرية المخابرات، الا ان تدهور الوضع على الحدود الجنوبية وتطوره لاحقا فرمل الخطة الموضوعة، والتي عدلت نتيجة المستجدات التي طرأت، وانقلاب المشهد الاقليمي.

وفي هذا الاطار، تكشف المعطيات ان رغبة فتح في حل مسألة السلاح وايجاد تسوية مع الدولة اللبنانية تضمن امن المخيمات، وتحفظ في نفس الوقت نفوذها السياسي، يعود الى دورها المستقبلي في الضفة وغزة، حيث تعاني فصائل منظمة التحرير من نقص كبير في عديد المقاتلين، والذي تسعى الى سده من خلال استقدام عناصر من الشتات في مرحلة لاحقة، بدعم وتمويل اميركي وموافقة "اسرائيلية"، وهي فرصة يحاول لبنان الاستفادة منها.

الا ان خطورة هذا الكلام تكمن بالنسبة لاوساط مقربة من الثامن من آذار، من ان سحب سلاح المخيمات قد يندرج تحت اطار تطبيق القرار 1559.

عليه، تطرح اليوم الكثير من التساؤلات حول التوقيت والاهداف، ومدى ارتباط تلك الخطوات بما يحصل داخل الاراضي الفلسطينية وتوازن القوى داخل ساحتها؟ والاهم هل تراجع لبنان عن موقفه بربط السلاح الفلسطيني بحق العودة؟ وماذا عن الربط بالقرار 1559؟
 

مقالات مشابهة

  • عاجل | القناة 14 الإسرائيلية: إسرائيل لن تنسحب حاليا من جنوب لبنان بسبب عدم تنفيذ الجيش اللبناني التزاماته
  • مع عودة ترامب ..المال السعودي يتدفق على الولايات المتحدة
  • باحث: إسرائيل تشهد تحولا هائلا في موازين القوى بسبب حرب غزة
  • ماذا عن حق العودة بعد تسليم السلاح الفلسطيني؟
  • بسبب عدم التزام إسرائيل.. تحذير دولي من عودة الهجمات في “البحر الأحمر”
  • غزة تُطيح بكبار قادة إسرائيل.. ما مستقبل نتنياهو؟
  • مُستعد لمقابلة بوتين وزيلينسكي|ترامب يهاجم الإعلام الأمريكي بسبب الحرب الأوكرانية
  • تحت تهديد السلاح... مواطن تعرّض للسلب في طرابلس
  • الترجمان: الجيش الوطني بحاجة إلى رفع حظر السلاح الكامل
  • داعم قوي لأمن إسرائيل.. من هو ماركو روبيو وزير الخارجية الأمريكي الجديد؟