سواليف:
2024-11-08@14:45:20 GMT

السلاح الأمريكي يتدفق على إسرائيل

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

#سواليف

رغم تزايد المطالبات الدولية بوقف توريد #السلاح لإسرائيل بسبب توجيهها ضد المدنيين، خصوصا #الأسلحة_الأمريكية، إلا أن ممولتها الأولى #واشنطن ترفض ذلك…

ومن المنتظر أن تصل #شحنات #أسلحة جديدة إلى تل أبيب، تشمل #قنابل تزن ألفي رطل، يجري التكتم عليها منذ أشهر بسبب مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان..

مقالات ذات صلة “حماس” في ذكرى “طوفان الأقصى” .

. لا مساومة على الحق الفلسطيني بالمقاومة حتى التحرير 2024/10/07

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف السلاح الأسلحة الأمريكية واشنطن شحنات أسلحة قنابل

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: حزب الله يستهدف مركز ثقل إسرائيل لإجبارها على تقليل طموحاتها

قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن حزب الله اللبناني لا يمكنه تدمير الجيش الإسرائيلي، لكنه يواصل استهداف مركز الثقل السياسي والاجتماعي والاقتصادي لإسرائيل حتى يجبرها على التراجع وتقليل سقف طموحاتها التفاوضية.

وأضاف حنا أن مثلث "حيفا– القدس– تل أبيب" أصبح ضمن بنك الأهداف الاعتيادي لحزب الله، بينما يظل استهداف قلب إسرائيل أو تل أبيب الكبرى هو الحدث الاستثنائي.

ووفقا للخبير العسكري، فإن حزب الله لا يمكنه إلحاق هزيمة بجيش الاحتلال بسبب فارق القوة، بينما الأخير لا يمكنه فرض كل ما يريده على الأرض بسبب قدرات الحزب، ومن ثم فإن كلا الجانبين يواصل الضغط على الآخر لحين تدخل طرف لإطفاء هذه الحرب، وربما يكون هذا الطرف إدارة دونالد ترامب، حسب قوله.

اقتصاد في القوة

وعن عدم استخدام الحزب صواريخه النوعية بشكل أكبر، قال حنا إن حزب الله يحاول دفع إسرائيل لتقليل سقف طموحاتها التفاوضية من خلال ضرب أمنها الداخلي واقتصادها، لكنه في الوقت نفسه "يقتصد في استخدام أسلحته النوعية، لأن لا يريد التدمير بقدر ما يريد خلق تداعيات أمنية تضر بالمجتمع الإسرائيلي".

وأضاف أن "مواصلة الرشقات الصاروخية مهم لاستنزاف إسرائيل وفحص مناطق ضعف دفاعاتها الجوية لضربها لاحقا بالمسيرات التي تلقي الرعب في قلب الإسرائيليين، بسبب عدم القدرة على إسقاطها بسهولة رغم أنها ليست مدمرة كالصواريخ".

ويرى الخبير العسكري أن حزب الله "ينوع في استخدام أسلحته النوعية لتحقيق أكبر قدر ممكن من التداعيات الأمنية على إسرائيل".

وختم حنا بالقول إن جزءا من صاروخ سقط على إحدى السيارات في الشارع عندما استهدف حزب الله قاعدة "تسفرين" قرب مطار بن غوريون أمس الأربعاء، موضحا أن هذا الأمر يعني أنه تم إسقاط الصاروخ، ومع ذلك تسببت شظاياه في أضرار.

لذلك، فقد طلب الجيش من السكان عدم الخروج إلى الشوارع إلا بعد 10 دقائق من انتهاء عملية التصدي للصواريخ، مما يعني أن صواريخ الحزب تلحق أضرارا أمنية حتى لو تم إسقاطها.

مقالات مشابهة

  • الثوري الإيراني: مواجهتنا مع إسرائيل لها امتداد دولي
  • بسبب العنف.. فرنسا تلغي مباراة مع إسرائيل
  • لاعب هوكي على الجليد: طُردت من الدوري الأمريكي بسبب دعمي لترامب
  • القاهرة الإخبارية تكشف عن أزمة دبلوماسية بين إسرائيل وفرنسا بسبب حادثة القدس
  • "إسرائيل" تواصل احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ186 على التوالي
  • وزير الدفاع الأمريكي: إسرائيل أحرزت تقدما في إيصال المساعدات إلى قطاع غزة
  • خبير عسكري: حزب الله يستهدف مركز ثقل إسرائيل لإجبارها على تقليل طموحاتها
  • عقيد سابق بالجيش الأمريكي: ترامب سيقيد إسرائيل في حربها بغزة وجنوب لبنان
  • بسبب هجمات بيجرز.. لبنان يشكو إسرائيل أمام منظمة العمل الدولية
  • أحمد موسى: إسرائيل لا تستطيع الاستمرار في أي حرب بدون الدعم الأمريكي