الانتهاء من تجديد محطات السكك الحديدية في سيناء (صور)
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
انتهت الهيئة القومية لسكك حديد مصر من تجديد محطات السكك الحديدية بسيناء، ضمن التشغيل التجريبي لقطارات السكك الحديدية بخط سكة حديد «الفردان – بئر العبد» بطول 100كم، في إطار تنفيذ ممر «العريش – طابا» اللوجيستي المتكامل والذى يبدأ من ميناء العريش البحري حتى منفذ طابا البري ويربط بينهما خط سكك حديد «العريش – طابا»، وهو امتداد لخط «الفردان - بئر العبد – العريش» مروراً بمنطقة الصناعات الثقيلة في وسط سيناء.
أعمال التجديد والتطوير، اشتملت محطات بئر العبد والمحطات الأخرى مثل القنطرة شرق وجلبانة ورمانة وبالوظة، بجانب العمل على إنشاء محطة جديدة في العريش، حيث تم تجديد رصيفي القطار من الناحيتين بكل محطة، وكذلك الشكل الخارجي لها والداخلي من حيث أماكن الاستعلامات وشبابيك التذاكر والمسارات المؤدية إليها وذلك لتنظيم حركة الركاب داخل المحطة أثناء رحلتي الذهاب والعودة، وفق تقرير لهيئة السكة الحديد.
وضعت هيئة السكة الحديد، «يافطات» تحمل اسم كل محطة باللغتين العربية والإنجليزية على الجانبين الأيمن والأيسر لرصيف القطار، فضلاً عن تخصيص مظلات ينتظر فيها الركاب القطارات، إذ نقلت الهيئة شكل المحطات في القاهرة الكبرى إلى سيناء بالكامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النقل وزير النقل القطارات السکک الحدیدیة
إقرأ أيضاً:
كيف غير قطار شينكانسن فائق السرعة الياباني صناعة السكك الحديدية للأبد؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قبل ستين عامًا، في وقت مبكر من صباح الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1964، انطلق قطار أزرق وأبيض أنيق بسلاسة عبر التوسع المديني في طوكيو، على مساراته المرتفعة جنوبًا، نحو مدينة أوساكا، حاجزًا مكانًا له في كتب التاريخ.
كان هذا فجر عصر "القطار فائق السرعة" (قطار "الطلقة") في اليابان، الذي يرمز لتعافي البلاد من الحرب العالمية الثانية، وبالتزامن مع دورة الألعاب الأوليمبية في طوكيو عام 1964. وأعادت هذه الأعجوبة التكنولوجية في ستينيات القرن الماضي، البلاد إلى الصف الأول للمجتمع الدولي.
منذ ذلك القطار الأول، أصبحت كلمة "شينكانسن"، التي تعني "خط رئيسي جديد"، مرادفًا دوليًا للسرعة، وكفاءة السفر، والحداثة.