لبنان ٢٤:
2024-10-07@09:26:42 GMT

عام على طوفان الاقصى.. أحداث هزت الرأي العام ولبنان

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

عام على طوفان الاقصى.. أحداث هزت الرأي العام ولبنان

7 تشرين الاول 2023.. 7 تشرين الاول 2024 عام كامل مرّ على اندلاع شرارة "طوفان الأقصى" التي حملت معها الكثير من المتغيرات والتطورات الضخمة، في وقت باتت منطقة الشرق الأوسط ملتهبة جداً وسط حرب لم تنتهِ بعد. فكيف تطور الوضع منذ عام حتى اليوم؟ وما هي أبرز الأحداث التي حصلت؟
في 7 تشرين الاول عام 2024، شنت حركة حماس هجوماً مزدوجاً شمل إطلاق نحو 5 آلاف صاروخ، فيما تسلل مسلحون إلى مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية محاذية للقطاع تبعه تسلل لعناصر من فصائل فلسطينية أخرى.


وأعلن محمد الضيف، القائد العام لكتائب "القسام"، بدء "طوفان الأقصى" ردا على الاعتداءات الإسرائيلية في الضفة والمسجد الأقصى، والذي أسفر بمجمله عن مقتل 1200 إسرائيلي وإصابة 5431، فما كان من الجيش الإسرائيلي إلا أن ردّ بغارات أولية في عملية أطلق عليها اسم "السيوف الحديدية"، فيما قال نتنياهو إن إسرائيل في "حالة حرب"، تزامنا مع تشديد الحصار المفروض منذ منتصف 2006 بإغلاق كافة المعابر والحدود.
وفي 8 تشرين الاول، أطلق "حزب الله" صواريخ باتجاه مناطق شمال إسرائيل، فيما رد الجيش بقصف جنوبي لبنان، وما زالت الهجمات المتبادلة مستمرة حيث يرهن الحزب وفصائل فلسطينية وقف القصف بإنهاء حرب الإبادة على غزة.
ومنذ 13 تشرين الاول بدأت الانذارات تتوالى على قطاع غزة لاخلائه وفي 17 تشرين الاول وقعت المجزرة الاولى بعد ان استهدف الجيش الاسرائيلي المستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في غزة، ما ادى الى استشهاد 500 فلسطيني.
وفي 21 تشرين الثاني دخلت أول قافلة إغاثية إلى غزة تضم 20 شاحنة أغلبها مواد طبية وغذائية، فيما استمر لاحقا دخول شحيح للمساعدات بشكل لا يتجاوز 100 شاحنة يوميا، في وقت كان القطاع يستقبل يوميا نحو 600 شاحنة من الاحتياجات الصحية والإنسانية قبل اندلاع الحرب.
وفي 27 تشرين الاول بدأت العملية البرية الاسرائيلية في غزة قبل أن يتركب الجيش الاسرائيلي مجرزة ثانية في مخيم جباليا، ما أسفر عن استشهاد وجرح 400 فلسطيني معظمهم أطفال.
اول هدنة موقتة كانت في 24 تشرين الثاني بوساطة قطرية مصرية أميركية، وامتدت لأربعة أيام بين إسرائيل وحماس، تم تمديدها يومين إضافيين، ثم يوما واحدا؛ تم خلالها وقف موقت لإطلاق النار وتبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية للقطاع.
وفي 3 كانون الأول، بدأ الجيش عملية برية شمال مدينة خان يونس منذرا بإخلاء عدة أحياء منها، حيث كانت آنذاك تؤوي نازحين جاؤوا من غزة والشمال.
وفي 15 كانون الأول، أعلن الجيش الإسرائيلي قتل 3 من المحتجزين لدى حماس بالخطأ، أثناء المعارك الدائرة بمنطقة الشجاعية شرق مدينة غزة.
ومع انطلاق العام 2024، اغتالت اسرائيل في الثالث من كانون الثاني صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحماس بقصف استهدف مقرا للحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
واستمرت الحرب على وتيرتها المرتفعة حتى 29 شباط، حين فتح الجيش الإسرائيلي النار على مئات الفلسطينيين لدى تجمعهم جنوب مدينة غزة بانتظار الحصول على مساعدات في شارع الرشيد، ما خلف 118 شهيداً و760 جريحا.
وفي 8 آذار أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن إصدار تعليماته لجيشه بإنشاء ميناء مؤقت (رصيف بحري) قرب ساحل غزة، لإدخال مساعدات إنسانية لمحافظتي غزة والشمال تحت رقابة إسرائيلية. تم تشغيل هذا الرصيف في 17 أيار، ثم توقف عن العمل لاحقاً وسحب في 10 تموز.
وفي 25 آذار تبنى مجلس الأمن الدولي، لأول مرة منذ اندلاع الحرب قراراً بوقف فوري لإطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان، لكن إسرائيل لم تلتزم بتنفيذه.
وفي 13 نيسان، أطلقت إيران 350 صاروخاً وطائرة مسيرة على إسرائيل، رداً على هجوم صاروخي للأخيرة استهدف القسم القنصلي بسفارة طهران لدى دمشق مطلع الشهر نفسه.
وبعد ان أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية عسكرية في رفح، في 6 ايار متجاهلاً تحذيرات دولية من تداعيات ذلك على حياة الفلسطينيين النازحين بالمدينة، قال الرئيس الأميركي جو بايدن، في خطاب له من البيت الأبيض يوم 31 أيار إن "إسرائيل قدمت مقترحا من 3 مراحل، يشمل وقفا كاملا لإطلاق النار وانسحابا إسرائيليا من كافة المناطق وتبادل أسرى وإعادة الإعمار".
وفي 2 تموز، وافقت حماس على المقترح استنادا إلى رؤية بايدن، قبل أن ينقلب عليه نتنياهو، ويضيف عليه شروطا جديدة.
وفي 10 حزيران تبنّى مجلس الأمن الدولي مشروع قرار برقم 2735 يدعم مقترح الرئيس بايدن لوقف النار بغزة.
وفي 31 تموز، اغتالت إسرائيل رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية بقصف صاروخي استهدف مقر إقامته في طهران، غداة مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان وسط إدانات متعددة وتحذيرات من تصعيد إقليمي، فيما اختارت حماس يحيى السنوار رئيسا لمكتبها السياسي خلفا لهنية، في 6 آب
وفي وقت استمرت المجازر، أعلنت "القسام" في 12 آب مقتل أسير إسرائيلي وإصابة اثنتين بجراح خطيرة في حادثين منفصلين أطلق فيهما مجندان مكلفان بحراستهم النار عليهم، كرد انتقامي، قائلة إن أحد المجندين علم بمقتل طفليه بمجزرة في غزة فقتل أحد الأسرى.
وفي 16 آب قدمت الولايات المتحدة مقترحا جديدا لتقليص الفجوات بين إسرائيل وحماس، قال بيان مشترك بين مصر وقطر والولايات المتحدة إنه "يتوافق مع المبادئ التي طرحها بايدن في 31 ايار"، لكن حماس قالت إنه لا يتضمن الالتزام بما تم الاتفاق عليه في 2 تموز.
الحرب لم تقتصر على غزة ففي 28 آب أطلق الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية في جنين وطولكرم شمالي الضفة الغربية توصف بأنها "الأكبر" منذ عقدين، استمرت في المدينة الأولى 10 أيام وفي الثانية 48 ساعة.
أيلول الدموي في لبنان
ويعدّ شهر أيلول محورياً جداً خلال الحرب القائمة، وقد مثل الفترة الأكثر تأثيراً على "حزب الله" الذي أقام جبهة الإسناد لغزة.
خلال أيلول، فجرت إسرائيل أجهزة "البيجر" واللاسلكي التابعة لـ"حزب الله" وتحديداً يومي 17 و 18 أيلول، وفي يوم 20 أيلول، قتلت إسرائيل 16 قائداً من قوة الرضوان بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية.
أما يوم 23 أيلول، فأعلنت إسرائيل توسيع هجماتها ضد لبنان فشنت عمليات إبادة جماعية عبر غارات جوية عشوائية أسفرت عن استشهاد أكثر من ألفي شخص.
وبين 23 و27 أيلول، استهدفت إسرائيل عدداً من قادة "حزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت، لكن الحدث الأكبر والأضخم تمثل باغتيال أمين عام "حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله يوم 27 أيلول بغارة إسرائيلية ضخمة على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وتلا هذا الاغتيال عمليات قتل ممنهجة ارتبكتها إسرائيل، إذ طالت أيضاً قادة آخرين من الحزب من بينهم نبيل قاووق وهاشم صفي الدين، فيما تواصل قصفها الهمجي للضاحية الجنوبية.
هذه الحرب المستمرة حتى اليوم وصلت تداعياتها الى لبنان .ويبقى الامل في المسار الديبلوماسي لفك المسارات بين لبنان وغزة وانهاء الحرب واراقة الدماء. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی الضاحیة الجنوبیة تشرین الاول حزب الله فی غزة

إقرأ أيضاً:

الحرب تدفع إسرائيل إلى حافة أزمة مالية

تمكن الاقتصاد الإسرائيلي على مدى عام تقريبا من التغلب على فوضى الحرب التي تنذر بالتحول إلى صراع إقليمي، لكن ارتفاع تكاليف الاقتراض بدأ يفرض ضغوطا على بنيته المالية.

في سياق متصل، أظهرت بيانات وزارة المالية الإسرائيلية أن الكلفة المباشرة لتمويل الحرب في غزة حتى أغسطس بلغت 100 مليار شيكل (26.3 مليار دولار).

ويقدر بنك إسرائيل أن إجمالي التكلفة قد يرتفع إلى 250 مليار شيقل بحلول نهاية 2025. لكن هذا التقدير وُضع قبل توغل إسرائيل في لبنان لقتال جماعة حزب الله، وهو ما سيزيد من إجمالي التكلفة.

أدى ذلك في خفض تصنيف إسرائيل الائتماني، مما يفاقم تأثيرات اقتصادية قد تستمر لسنوات، في حين بلغت كلفة تأمين تخلف إسرائيل عن سداد ديونها أعلى مستوى لها في 12 عاما، كما زاد عجز الميزانية.

وقال سيرجي ديرجاتشيف مدير المحافظ الاستثمارية في يونيون إنفستمنت "ما دامت الحرب مستمرة، فإن مقاييس الديون السيادية ستواصل التدهور".

وعلى الرغم من أن نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي، وهي مقياس أساسي لمتانة الاقتصاد، بلغت 62 بالمئة في إسرائيل العام الماضي، فإن احتياجات الاقتراض تجاوزت الحد.

وأوضح ديرجاتشيف أنه "حتى لو كانت إسرائيل قد دخلت الحرب في وضع اقتصادي جيد نسبيا، فالأمر سيكون مؤلما على الجانب المالي.. ومع مرور الوقت، سيضغط على التصنيف الائتماني".

ويقول وزير مالية إسرائيل إن اقتصادها قوي وإن من المتوقع أن يرتفع تصنيفها الائتماني بمجرد انتهاء الحرب.

وتكاليف الحرب الإسرائيلية باهظة بسبب دفاعات القبة الحديدية الجوية وتعبئة القوات على نطاق واسع وحملات القصف المكثفة. وفي هذا العام، بلغت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 67 بالمئة، في حين سجل العجز الحكومي 8.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يتجاوز كثيرا 6.6 بالمئة المتوقعة سابقا.

ورغم أنه من المرجح ألا يتخلص المشترون الأساسيون للسندات الدولية الإسرائيلية، صناديق التقاعد أو مديرو الأصول الكبار الذين أغرتهم تصنيفات الديون السيادية المرتفعة نسبيا، من هذه الأصول خلال فترة قصيرة، فإن قاعدة المستثمرين تقلصت.

ويقول المستثمرون في أحاديث خاصة إن هناك رغبة متزايدة في التخلص من سندات إسرائيل أو عدم شرائها لمخاوف حيال الآثار المتعلقة بالبيئة والنواحي الاجتماعية والحوكمة المترتبة على كيفية إدارة الحرب.

وذكر متحدث باسم صندوق الثروة السيادية النرويجي أن بنك النرويج المركزي باع حصة صغيرة في سندات الحكومة الإسرائيلية في 2023 "نظرا لزيادة حالة الضبابية في السوق".

وقال ترانج نجوين رئيس استراتيجية ائتمان الأسواق الناشئة العالمية لدى بي.إن.بي باريبا "التقييمات هي ما يعكس بوضوح هذه المخاوف"، مضيفا أن السندات الإسرائيلية يجري تداولها عند فروق أسعار فائدة أوسع كثيرا مقارنة مع الدول ذات التصنيف المماثل.

وعندما سئلت وزارة المالية عن ارتفاع تكاليف الاقتراض ومخاوف المستثمرين بشأن المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة عند إعداد هذا التقرير، قالت إن المالية العامة للحكومة "تُدار بكفاءة" منذ بدء الحرب.

وأضافت الوزارة "تظهر السوق المحلية المرنة في إسرائيل طلبا قويا، ويظل المستثمرون الدوليون على ثقة في جدارتنا الائتمانية".

وفي حين أن سوق السندات في إسرائيل تتمتع بحجم تداولات كبير وتشهد حركة بيع وشراء نشطة وتتوسع سريعا، فقد انسحب المستثمرون الأجانب.

وتظهر بيانات البنك المركزي أن حصة غير المقيمين في السندات الحكومية تراجعت إلى 8.4 بالمئة أو 55.5 مليار شيقل في يوليو تموز من 14.4 بالمئة أو ما يقرب من 80 مليار شيقل في سبتمبر أيلول من العام الماضي. وخلال الفترة نفسها، نما حجم السندات المتداولة بأكثر من الخمس.

وقال مسؤول بوزارة المالية لوكالة رويترز "المؤسسات الإسرائيلية تشتري بالفعل المزيد من السندات منذ عدة أشهر وأعتقد أن بعض المستثمرين العالميين باعوها بسبب الأوضاع الجيوسياسية وحالة الغموض".

كما يخفض مستثمرو رأس المال استثماراتهم، إذ أظهرت بيانات من شركة كوبلي للأبحاث أن خفض ضخ المستثمرين الدوليين للأموال في الصناديق الإسرائيلية تسارع بعد هجوم حماس في السابع من أكتوبر تشرين الأول العام الماضي بعد أن بدأ في مايو أيار 2023 وسط أزمة التعديلات القضائية المثيرة للجدل.

وتراجعت ملكية الصناديق العالمية للأسهم الإسرائيلية إلى أدنى مستوياتها منذ عقد.

وانخفض الاستثمار الأجنبي المباشر في إسرائيل 29 بالمئة على أساس سنوي في 2023، وفقا لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية- وهو أدنى مستوى منذ عام 2016. وفي حين أن أرقام عام 2024 غير متاحة، فقد أشارت وكالات التصنيف إلى التأثير غير المتوقع للحرب على مثل هذا النوع من الاستثمارات باعتباره مصدر قلق.

وزاد كل هذا الحاجة إلى الاستثمار المحلي والدعم الحكومي.

وتعهدت الحكومة في أبريل بتخصيص 160 مليون دولار من الأموال العامة لتعزيز تمويل رأس المال الاستثماري لقطاع التكنولوجيا الحيوي، والذي يمثل نحو 20 بالمئة من اقتصاد إسرائيل.

ويضاف هذا إلى التكاليف الأخرى ومنها توفير السكن لآلاف النازحين بسبب القتال وكثير منهم يعيش في فنادق شاغرة بسبب الانخفاض الحاد في أعداد السياح.

ويواجه قطاعا الزراعة والبناء عراقيل بسبب النزوح ونقص العمالة، جراء التعبئة ورفض إسرائيل السماح للعمال الفلسطينيين بالدخول.

وكان تراجع نشاط التشييد عاملا رئيسيا في تقليص النمو الاقتصادي والذي انخفض بأكثر من 20 بالمئة في الربع الرابع من العام الماضي ولم يتعاف بعد. وتظهر البيانات من الأشهر الثلاثة حتى نهاية يونيو أن الناتج المحلي الإجمالي المعدل في ضوء العوامل الموسمية ظل أقل 1.5 بالمئة عن مستويات ما قبل الهجوم، وفقا لحسابات جولدمان ساكس.

ولم تواجه إسرائيل حتى الآن أي صعوبات في جمع الأموال. فقد باعت ديونا في أسواق رأس المال العالمية هذا العام بنحو ثمانية مليارات دولار. وتستهدف "إزرائيل بوندس"، أداة الاقتراض الحكومية لسندات الشتات، تحقيق رقم قياسي سنوي ثان يتجاوز 2.7 مليار دولار.

لكن ارتفاع تكاليف الاقتراض والإنفاق والضغوط الاقتصادية تشكل تحديات تلوح في الأفق.

وقال روجر مارك المحلل في فريق الدخل الثابت في ناينتي ون "هناك مجال لإسرائيل لمواصلة اجتياز هذه الأزمة، نظرا لقاعدة المستثمرين المحليين الكبيرة التي يمكنها الاستمرار في تمويل عجز كبير آخر".

وأضاف "ومع ذلك، يتطلع المستثمرون المحليون إلى ظهور بعض الإشارات على الأقل لجهود الحكومة لضبط المالية العامة وخفض عجز الميزانية".

مقالات مشابهة

  • الحرب تدفع إسرائيل إلى حافة أزمة مالية
  • وسط هذا الصَّليل الرهيب، من الخرطوم إلى سنار، تصدرت هذه الصورة يوم امس الرأي العام أو”التريند”
  • نصرة الاقصى تحدد 360 ساحة للخروج المليوني في ذكرى طوفان الأقصى
  • اغتيال القانون الدولي.. من يحاسب إسرائيل على جرائم الحرب في غزة ولبنان؟
  • مظاهرات في واشنطن ضد تزويد إسرائيل بالأسلحة والمطالبة بوقف الحرب
  • السعودية ترفع سعر البيع للخام العربي الخفيف لآسيا في تشرين الاول
  • دعوة للاحتشاد المليوني عصر الاثنين بانطلاقة «طوفان الاقصى»
  • باحث سياسي: إسرائيل تبحث عن طوق نجاتها بإطالة الحرب في فلسطين ولبنان
  • آلاف المغاربة يطالبون بالضغط على "إسرائيل" لوقف حربها على غزة ولبنان