حبس المتهم بقتل جاره في الشرقية 4 أيام على ذمة التحقيقات
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت نيابة فاقوس، حبس شاب 4 أيام على ذمة التحقيقات لاتهامه بقتل آخر “جاره” بسبب مشادة بينهما.
وكان اللواء عمرو رؤوف مدير امن الشرقية قد تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة فاقوس يفيد بورود إشارة من المستشفى المركزي بوصول "باسم م ع" 17 عاما مقيم بمركز فاقوس جثة هامدة إثر إصابته بطعنة نافذة وتم التحفظ على الجثمان في مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات الأولية أن الشاب المجني عليه كان يعمل في ورشة كهرباء ملك والده وحدثت مشادة في الشارع بينه وبين المتهم 20 عاما ويعمل في محل دواجن ملك والده وتطور الأمر إلى مشاجرة انتهت بمقتل المجني عليه وتم ضبط المتهم وسلاح الجريمة وبالعرض على النيابة العامة قررت حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 20 عام 4 أيام علي ذمة التحقيقات التحريات الأولية المتهم بقتل جاره المتهم بقتل
إقرأ أيضاً:
قصة المثل الشعبي «على قد لحافك مد رجليك».. بدأت من شاب غرته الدنيا فانقلبت عليه
تعكس الأمثال الشعبية المستخدمة في حياتنا اليومية، تجارب حياتية سابقة، وتحمل في طياتها معان عميقة، من بينها «على قد لحافك مد رجليك»، الذي يعكس قصة شاب ورث ثروة طائلة عن والده، وكان وريثه الوحيد، لكنه لم يحسن التصرف في تلك الثروة وفقدها بالكامل، لينقلب عليه الزمن ويتعرض لموقف صادم ارتبط بترديد المثل الشعبي الشهير.
قصى المثل الشعبي «على قد لحافك مد رجليك»يعود المثل الشعبي «على قد لحافك مد رجليك» لقصة شاب ورث ثروة طائلة عن والده وهو وريثه الوحيد فلم يحسن هذا الشاب التصرف بهذه الثروة بل أخذ يبعثرها ويبذر فيها، فكثر عنده أصدقاء الرخاء، وكثرت سهراتهم والبذخ والإسراف والتبذير، وهم يأكلون ويضحكون ويمدحون هذا الشاب في وجهه.
ومع نفاد ثروة والده بالكامل، وأصبح لا يملك قوت ليلة، تخلى عنه هؤلاء الأصدقاء، فضاقت عليه الأرض فخرج من بلدته باحثًا عن عمل يحصل منه على لقمة العيش، وانتهى به المطاف عند صاحب بستان، استأجره للعمل في بستانه، لكنه لاحظ أنه لا يجيد العمل ولا يمتلك أي خبرة فيه، وأنه ابن ترف وألزمته ظروفه بذلك.
مصير الشاب بعد إنفاق ثروة والده بغير حسابوعندما استدعاه صاحب البستان، قال له انت لا تعرف أي شيء العمل، ولم يسبق لك العمل، فما الذي أجبرك على ذلك؟ ومن أنت؟ ليخبره الشاب بكامل القصة، حتى أصيب صاحب البستان بالذهول، لأنه يعرف والد الشاب، وأنه صاحب ثروة كبيرة لا يمكن أن تنفد، لكن هذا الشاب أنفقها بغير تصرف.
رفض صاحب البستان أن يواصل هذا الشاب العمل معه، وأبلغه: «لا أريدك أن تعمل وأن تهان وتذل وأنت ابن فلان»، ثم قام وعقد الزواج له على ابنته، ثم زوجه إياها وأسكنه في بيت صغير قريبًا منه وأعطاه جملًا، وقال يا ولدي احتطب وبع وكل من عمل يدك، وأنصحك بأن «تمد رجلك على قد لحافك»، فصارت مثلا يجب أن نأخذ به.