الجيش الإسرائيلي: مقتل وإصابة 3 جنود في اشتباكات مع لبنان
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم /الإثنين/ مقتل جندي احتياطي من وحدة النخبة 5515 للحركة القتالية، خلال اشتباكات على الحدود مع لبنان الليلة الماضية.
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن بيان الجيش إن جنديين آخرين أصيبا بجروح خطيرة في نفس الحادث الذي قُتل فيه الجندي الاحتياطي، وتم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي.
ووفقًا لتحقيق أولي أجراه الجيش الإسرائيلي، أصيب الجنود بقذيفة هاون.
وفي سياق متصل، ذكر الجيش أن صفارات الإنذار انطلقت في منطقة الجليل السفلي ووسط وشمال إسرائيل، حيث اعترض سلاح الجو هدفين جويين أطلقا على إسرائيل من الشرق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي جندي لبنان
إقرأ أيضاً:
يونيسف: مقتل وإصابة أكثر من 100 طفل خلال شهر واحد بسبب الذخائر غير المنفجرة في سوريا
أكد مدير الاتصالات بمنظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف ريكاردو بيريز، أن الفتيات والفتيان في سوريا ما زالوا يعانون من التأثير الوحشي للذخائر غير المنفجرة بمعدل ينذر بالخطر، حيث قُتل أو أصيب ما لا يقل عن 116 طفلا بسبب هذه التهديدات الخفية في شهر ديسمبر الماضي.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشار بيريز إلى أن ما لا يقل عن 422 ألف حادثة تتعلق بالذخائر غير المنفجرة أبلغ عنها على مدى السنوات التسع الماضية، ويقدر أن نصفها قد انتهى بإصابات مأساوية بين الأطفال.
وقال إن الأطفال في جميع أنحاء البلاد يواجهون هذا التهديد الكامن، وغير المرئي في كثير من الأحيان، والمميت للغاية، مؤكدا أن النزوح المتجدد لا يؤدي إلا إلى تفاقم هذا الخطر، حيث أُجبر أكثر من ربع مليون طفل على الفرار من منازلهم بسبب تصاعد الصراع منذ 27 نوفمبر الماضي.
وأضاف بيريز: مع استمرار مناقشة جهود إعادة الإعمار، واستعداد المجتمع الدولي لمساعدة سوريا على تمهيد طريق جديد للأطفال، فمن الضروري أن يتم الاستثمار الفوري لضمان أن تكون الأرض آمنة وخالية من المتفجرات.
وشدد على أن قصة الأطفال ضحايا الذخائر غير المنفجرة أصبحت شائعة جدا، فنتيجة للصراع الوحشي في سوريا، لا يزال هناك ما يقدر بنحو 324 ألف ذخيرة غير منفجرة متناثرة في جميع أنحاء سوريا أصبحت السبب الرئيسي لإصابات الأطفال فيما يعيش حوالي خمسة ملايين طفل في مناطق عالية الخطورة.
ودعا مدير الاتصالات في اليونيسف، إلى زيادة إزالة الألغام لأغراض إنسانية، وتوسيع نطاق التثقيف بمخاطر الألغام حتى يتمكن الأطفال من التعرف على الذخائر غير المنفجرة وتجنبها.
وأضاف: إن كل يوم دون عمل هو يوم آخر يهدد أطفال سوريا، الذين عاشوا حياتهم كلها في خطر ويستحقون أن يعيشوا بقية حياتهم في أمان.
اقرأ أيضاًاليونيسف: ارتفاع غير مسبوق في تجنيد الأطفال لدى الجماعات المسلحة في هايتي
متحدث اليونيسف: لم نتمكن من تقديم الدعم الكافي لأطفال غزة بسبب ضراوة الحرب
إعداد المدربين لإدارة حالات العنف.. ورشة عمل لـ «القومي للمرأة» و «اليونيسف»