أكد أستاذ الاقتصاد بجامعة مصراتة، مختار الجديد، أن بطاقة الـ 4 آلاف دولار ليست وسيلة للارتزاق ويجب ربطها بشرط السفر.

وقال الجديد، في منشور عبر «فيسبوك»: “بطاقة الأربعة آلاف دولار اسمها بطاقة الأغراض الشخصية وليست وسيلة للارتزاق ويجب تقنينها وربطها بشرط السفر”.

وأضاف “مقابل ذلك يجب توفير أدوات دفع أسهل وأقل تكلفة لصغار التجار عن طريق الحوالات المباشرة، وعلى إدارة المركزي الجديدة تكسير القالب الذي وضعت فيه على مدار سنوات مضت”.

الوسومالجديد دولار ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الجديد دولار ليبيا

إقرأ أيضاً:

خبير استراتيجي عن نصر أكتوبر: الحق لا يعود بالتفاوض فقط ويجب وجود القوة

عرضت قناة «إكسترا نيوز»، فيلما وثائقيا بعنوان الطريق إلى النصر.. سنوات الحسم، من إنتاج قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

إسدال الستار على حرب استنزاف

وجاء في الفيلم: «في أغسطس عام 1970، أسدل الستار على حرب استنزاف بموجب سريان وقف إطلاق النار بعد اتفاق روجرز، وواصلت مصر الإعداد والتجهيز للحرب المقبلة وأكد الخبراء الغربيون أن خوض مصر حرب شاملة يتطلب 15 إلى 20 عاما، أما جنرالات إسرائيل، فأكدوا استحالة قيام مصر بعملية عسكرية قبل انقضاء جيل أو اثنين أي بعد 30 إلى 60 عاما، أما المصريون فقد عقدوا عزمهم على تحرير أرضهم في 3 سنوات، فما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة».

الحق لا يرجع بالتفاوض فقط

وقال اللواء محمد الغباري الخبير الاستراتيجي والمدير الأسبق لكلية الدفاع الوطني: "الحق لا يرجع بالتفاوض فقط، يجب أن تكون القوة موجودة، لذلك، عندما رفع عبد الناصر شعار ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، كان ذلك الشعار الأساسي للتخطيط في القوات المسلحة، لابد من القوة لاسترجاع الحق، حتى لو كانت هناك محدودة، والقوة تجنبنا تهديدات كثيرة، فهي تجعل الجانب الآخر يقيم لنا حسابا".

وجاء في الفيلم: "في المقابل ظلّ البابُ مواربا لتعبر منه الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى تسوية سلمية استنادا لقرار مجلس الأمن رقم 242 الذي يقضي بضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي العربية التي احتلتها إثر عدوان عام 1967".

وذكر اللواء أركان حرب عبد العظيم يوسف من أبطال سلاح المدرعات في حرب أكتوبر المجيدة، أن الإعداد السياسي كان ينصب أساسا على كيفية تنفيذ القرار 242 الصادر عن مجلس الأمن في 22 نوفمبر في عام 1967، إذ بدأت إسرائيل تناور على نص القرار الذي ينص انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة، فعرقلت القوى الغربية جهود التسوية السلمية، فبدا الخيار العسكري ضرورة حتمية، وتواصلت جهود إعادة بناء القوات المسلحة وسط سعي حثيث لرفع معدلات الاستعداد والكفاءة القتالية تمهيدا للحرب.

مقالات مشابهة

  • الجديد: قرار إلغاء الضريبة على الدولار دون برنامج إصلاح سيكون مجرد قرار عاطفي مؤقت
  • خبير استراتيجي عن نصر أكتوبر: الحق لا يعود بالتفاوض فقط ويجب وجود القوة
  • سلطات نيويورك تمنع الجرذان من التكاثر باستخدام وسيلة تقليدية
  • حاتم خيمي: ركلة جزاء الهلال ليست صحيحة
  • فردوس شافي: المانديلا وسيلة فريدة لربط الناس بمشاعرهم وتعزيز ارتباطهم بالثقافات المختلفة
  • حوالي 6 آلاف دولار نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في العراق
  • الضوء الساطع: وسيلة فعّالة في مواجهة الاكتئاب
  • عراقجي من بيروت: أي وقف لإطلاق النار يجب أن يشمل غزة
  • هل نحن على أعتاب عصر الذهب الجديد؟ توقعات بوصول سعر الأونصة إلى 3000 دولار بحلول 2025