إصابة 11 فلسطينيًا في قصف على مستشفى شهداء الأقصى بغزة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أصيب 11 فلسطينيا بجروح مختلفة في غارتين لطائرات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الاثنين، على مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى شهداء الأقصى بأن الغارة الأولى نفذتها طائرات الاحتلال في ساحة المستشفى، مستهدفة بيتا متنقلا، وفي الغارة الثانية استهدف الاحتلال الإسرائيلي خياما للنازحين، مما أدى إلى إصابة 11 فلسطينيا.
أخبار متعلقة حرب لبنان.. مقتل 6 وإصابة 11 آخرين في غارة إسرائيليةالضفة الغربية.. قوات الاحتلال تقتحم مدينة طولكرم وتحاصر المستشفى الحكوميوفي سياق متصل واصلت طائرات ومدفعية الاحتلال قصفهما المكثف لمناطق متفرقة شمال قطاع غزة، مخلفة أضرارا بالغة في ممتلكات الفلسطينيين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس غزة غارة الاحتلال الإسرائيلي مستشفى شهداء الأقصى دير البلح
إقرأ أيضاً:
إصابة طفل فلسطيني برصاص الاحتلال حول سجن عوفر
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم السبت، عن إصابة طفل برصاص الاحتلال قرب سجن عوفر وتم نقله إلى المستشفى.
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وجاء ذلك في أعقاب التجمهر الفلسطيني حول السجن تزامناً مع مراسم الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين وفقاً لصفقة تبادل الأسرى .
والتقطت كاميرات المصورين اللقاء الأول بين الأسرى المُحررين وذويهم في بيتونيا بالضفة الغربية.
وجاء ذلك في أعقاب تسليم الأسرى الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر، وعودتهم إلى بيوتهم.
وكان مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين قد أعلنت، أمس الجمعة، أن الاحتلال سيُفرج اليوم السبت عن 183 أسيراً فلسطينياً.
وأشار بيان المكتب إلى أن من بين الأسرى المُحررين 111 أسيراً مُحرراً تم اعتقالهم في غزة بعد 7 أكتوبر.
تمثل صفقات تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس أحد أبرز محاور الصراع بين الطرفين، حيث تستخدمها حماس كورقة ضغط للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بينما تسعى إسرائيل لاستعادة جنودها المحتجزين. من أبرز هذه الصفقات "وفاء الأحرار" عام 2011، التي أُطلق بموجبها سراح 1,027 أسيرًا فلسطينيًا مقابل الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، الذي أسرته حماس عام 2006. ورغم نجاح الصفقة، أعادت إسرائيل لاحقًا اعتقال بعض الأسرى المحررين، ما أثار انتقادات فلسطينية.
التحديات والمفاوضات في صفقات التبادل
تعتمد صفقات التبادل على مفاوضات غير مباشرة بوساطة أطراف مثل مصر وقطر، حيث تصر حماس على إطلاق سراح أسرى محكومين بأحكام طويلة، بينما تحاول إسرائيل تقليل عدد الأسرى المفرج عنهم. في السنوات الأخيرة، تحتجز حماس عدة جنود إسرائيليين، ما جعل ملف التبادل حاضرًا في المشهد السياسي، لكنه يواجه عقبات بسبب المواقف المتشددة من الجانبين.