منح تدريبية من «الشباب» تؤهلك لوظائف مميزة.. اعرف طريقة التقديم
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ملايين الخدمات تقدم على مدار اليوم للمواطنين في جميع المحافظات وفي مختلف المجالات بما فيها الصحة والتعليم والتوظيف، ضمن المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان المصري»، والتي تنفذها جميع الوزارات والهيئات العنية، إذ أعلنت وزارة الشباب والرياضة تقديم منح تدريبية بالتعاون مع جهات أجنبية لتأهيل الشباب لسوق العمل.
وخلال التقرير التالي تستعرض «الوطن» تفاصيل المنح التدريبية المقدمة من وزارة الشباب والرياضة وكيفية الالتحاق بها والتي تأتي على النحو التالي:
سلسلة تدريبات ريادة الأعمالتقدم تدريبات ريادة الأعمال بمراكز الشباب بالقري والمدن والمحافظات المصرية، للشباب من سن 18 إلى 35 عامًا، ويمكن حضورها أون لاين من خلال تطبيق MS teams.
ويحصل المتدرب على تدريب مقدمة من وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت وكير مصر.
سلسلة من تدريبات Business Skillsتقام بمراكز الشباب وأونلاين من خلال تطبيق MS teams ضمن مبادرة طور وغير، وهو تدريب، يحصل من خلال ه المتدرب على شهادة معتمدة.
سلسلة تدريبات تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعيالتدريبات مقدمة أوف لاين بمراكز الشباب ومقدمة أونلاين من خلال تطبيق MS teams ضمن مبادرة طور وغير.
تدريب الخطة التسويقيةتحدد الخطة التسويقية استراتيجيتك للتسويق المتبعة في الفترة القادمة وتوضح الكثير من المعلومات الهامة، لذا تقدم وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع شركة مايكرسوفت و كير مصر، ورش عمل الخطة التسويقية، وتقام اليوم الاثنين، الموافق 7-10-2024، الساعة 10 مساءا أونلاين من خلال برنامج مايكروسوفت تيمز من خلال الضغط على هذا اللينك.
تدريب برنامج الابتكار الرقميتقام المنحة التدريبية بنامج الابتكار الرقمي، ضمن مشروع تكافؤ الفرص والتنمية الاجتماعية وبالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ والمجلس الثقافي البريطاني، وبتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي، بهدف التمكين الشامل للشباب بالمهارات التكنولوجية
يمكن للشباب في الفئة العمرية من 18 لـ29 عاما من محافظات: القاهرة والجيزة والقليوبية وبورسعيد والفيوم، المشاركة في التدريب والذي يشمل الآتي:
- الابتكار الرقمي وأساسيات التكنولوجيا.
- ريادة الأعمال المجتمعية.
- مسار التسويق والتواصل الرقمي.
- الابتكار الاجتماعي.
نادي البحث عن وظيفةنادي البحث عن وظيفة، هو نشاط مشترك بين وزارة الشباب والرياضة ومنظمة العمل الدولية، ويقام بمحافظة دمياط داخل مركز شباب «السرو» ولمدة 10 أيام، ويشمل مجموعة من الأنشطة التفاعلية مع الشباب والتي يستطيع الشاب خلالها التعرف على سوق العمل وآليات البحث عن الوظيفة المناسبة، وأيضاً إجراء مقابلات التعارف مع الشركات.
ويستهدف الشباب والوافدين ويمكنهم من التعرف على آليات البحث عن وظيفة وكيفية كتابة السيرة الذاتية واجتياز المقابلات الشخصية والوظيفية، ومقابلات التعارف مع الشركات، وإعداد جيل من الشباب القادر على إيجاد فرصة عمل لائقة له من خلال البحث عن الفرص الحقيقية، والتعرف على متطلبات سوق العمل من مهارات معينة تتطلبها شغل تلك الوظائف.
كيفية التقديم على المنح التدريبيةأوضحت وزارة الشباب والرياضة أن حضور التدريبات مجاني.
ويحصل المتدرب في نهاية الدورة التدريبية على شهادة معتمدة عن حضور كل تدريب.
التقديم في المنح التدريبية للشباب من سن 18 إلى 35 عامًا
يمكن التسجيل من خلال الضغط على هذا الرابط الإلكتروني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منح تدريبية وزارة الشباب والرياضة فرص عمل وظائف الابتكار الرقمي الخطة التسويقية وزارة الشباب والریاضة المنح التدریبیة البحث عن من خلال
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تُطلق برنامج المنح الثقافية البحثية والأولويات البحثية للقطاع الثقافي
أعلنت وزارة الثقافة عن إطلاق برنامج المنح البحثية الثقافية والأولويات البحثية للقطاع الثقافي التي يدعمها البرنامج ضمن التوجه الإستراتيجي للبحوث الثقافية، التي تسعى الوزارة من خلاله إلى تحفيز وتوجيه الإنتاج المعرفي والبحثي نحو ما يستجيب لاحتياجات القطاع الثقافي، ونحو الموضوعات التي تحمل فرصًا واعدة لتحقيق أثرٍ معرفي وتطبيقيٍّ ملموس.
وحددت الوزارة خمس أولوياتٍ بحثية في القطاع الثقافي وفق منهجيةٍ شاملة أخذت في الحسبان عدة مدخلات، من أبرزها معالجة الأولويات الوطنية للمملكة، والأهداف الإستراتيجية للقطاع الثقافي، وتوظيف إسهامات أصحاب المصلحة الرئيسيين في القطاع، واستشارة الخبراء المحليين والإقليميين والدوليين في مجالات المعرفة الثقافية، إضافة إلى تقييم الاتجاهات والفجوات البحثية المتعلقة بالقطاع الثقافي محليًا ودوليًا.
ونتج عن هذه المدخلات ومعالجتها تحديدُ خمسِ أولوياتٍ بحثية محورية ستكون محلَّ تحديثٍ وتطوير مستمر بما يتواكب مع التوجهات الوطنية، واحتياجات القطاع الثقافي، والاتجاهات المعرفية الحديثة.
وجاءت الأولوية البحثية الأولى بعنوان “الثقافة ومحيطها” لتُعنى بدراسة التراث الثقافي، والممارسة الإبداعية في المملكة من خلال مناهج العلوم الاجتماعية والإنسانية؛ بغرض تعميق المعرفة بالعناصر والممارسات الثقافية، وفهم سياقها، وتاريخها، وارتباطها بالمجتمع، والثانية بعنوان “التواصل الثقافي” لاستكشاف وفهم الروابط الثقافية بين المملكة والعالم، سواءً في تاريخ تشكيل الثقافات عبر التبادل والاتصال أو في التأثيرات المعاصرة في العالم المترابط اليوم.
وأما الأولوية الثالثة “التنوع والشمول” فتسعى إلى دراسة طبيعة المشاركة الاجتماعية في الثقافة من منظوري الممارسة والتلقي، والممكّنات والمعوقات التي تؤثّر في إتاحة الوصول العام للثقافة، ومدى شمول تمثيل الفرص الثقافية لجميع المكونات الاجتماعية, والأولوية الرابعة “الاستدامة وجودة الحياة” فتدرس العلاقة بين الثقافة والاستدامة بمفهومها الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الشامل، وانعكاسها على جودة الحياة من منظورٍ يؤكّد الترابط والاعتماد المتبادل بينهم، ويعطي الإنسان مركزية في دراسة تأثير الثقافة والبيئة المحيطة بها على الصحة وجودة الحياة، بوصفه مُنتِجًا ومستهلكًا لها في آن معًا.
اقرأ أيضاًالمجتمعتحت شعار “حيث يُصنع الأثر”.. “السعودية للكهرباء” شريك رسمي في ملتقى صُنّاع التأثير
وجاءت الأولوية الخامسة والأخيرة بعنوان “السياسات والتنظيمات الثقافية” لتُركّز على دراسة دور السياسات والتنظيمات الثقافية في تطوير وتمكين البُنية التحتية للثقافة والقطاعات الثقافية، وأثرها الاجتماعي والاقتصادي والبيئي على المجتمعات والأفراد من المبدعين والممارسين.
واستنادًا إلى هذه الأولويات البحثية خلصت الوزارة إلى ستة موضوعات ثقافية للعام الأول للبرنامج سيُتاح للباحثين التقديم عليها قريبًا، وهي: منحة دراسات الأنثروبولوجيا، ومنحة المملكة العربية السعودية من منظورٍ عالمي، ومنحة ثقافة الطفل، ومنحة الاقتصاد الإبداعي، ومنحة الثقافة والاستدامة، وأخيرًا منحة حقوق المبدعين.
ويأتي هذا البرنامج في إطار اهتمام وزارة الثقافة بالبحث العلمي بوصفهِ ركيزةً أساسية لحيوية القطاع الثقافي سواءً في تعميقه للمضمون الثقافي، الذي تعتمد عليه جهود حفظ الثقافة، ويُنهل منه العمل الإبداعي، أو في تعزيزه للابتكار في القطاع، وفهم التحديات التي تواجهه، وتهدف الوزارة من خلالها إلى دعم الأبحاث العلمية في المجالات الثقافية، وتحفيز الباحثين على إثراء القطاع الثقافي بالبحوث والدراسات الثقافية التي تُسهم في تطوّره، إضافة إلى ربط الإنتاج الثقافي السعودي بالبحث العلمي إقليميًا وعالميًا، وتهيئة بيئة مميزة للبحث العلمي تُسهم في رفع كفاءته وجودته.