اعلام العدو: نحتاج لعقود للتعافي من ضربة السابع من أكتوبر
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
الثورة نت/ .
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني اليوم الإثنين ، أن “إسرائيل” بحاجة لعقود من الزمن لللتعافي من ضربة الـ7 من أكتوبر 2023.
وقالت صحيفة “هآرتس” الصهيونية: “إن الضربة التي تلقيناها في السابع من أكتوبر من العام الماضي سيستغرق التعافي منها عقوداً كثيرة”.
وأضافت الصحيفة : الفشل الرهيب في 7 أكتوبر سيستمر في مرافقة “إسرائيل”، موضحةً “لقد كان عاماً فظيعاً وشكل أكبر إخفاق في تاريخ “إسرائيل”.
وتابعت: “مع مرور عام على الـ7 من أكتوبر فإن “إسرائيل” غير قريبة من حسم المواجهة مع أعدائها”. بحسب قول الصحيفة.
وأردفت “هآرتس”: في السابع من أكتوبر انهارت منظومة “الجيش” الإسرائيلي في غضون دقائق، “لقد تسبب السنوار في أكبر ضرر للإسرائيليين”. وفق قولها.
جدير ذكره أنه، توافق اليوم 7-10-2024، ذكرى مرور عام على انطلاق معركة “طوفان الأقصى” التي خاضتها كتائب القسام وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية وسيطرت خلالها على منطقة غلاف غزة وأسرت نحو 250 إسرائيلياً.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: من أکتوبر
إقرأ أيضاً:
بعد اتهام إسرائيل بالإبادة الجماعية في غزة بسبب الماء.. إليكم مقارنة حصة الفرد قبل وبعد 7 أكتوبر
(CNN) – أصدرت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها تقريرا اتهمت فيه إسرائيل بارتكاب الإبادة الجماعية من خلال حرمان الفلسطينيين في غزة من إمدادات المياه الكافية.
وذكر ذلك التقرير أنه "من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وسبتمبر/ أيلول 2024، حرمت السلطات الإسرائيلية الفلسطينيين مما تقول منظمة الصحة العالمية إنه الحد الأدنى من كمية المياه المطلوبة للبقاء على قيد الحياة في حالات الطوارئ المطولة، وساهم هذا في وفاة الآلاف وانتشار العديد من الأمراض".
إسرائيل، التي نفت مرارا وتكرارا مزاعم الإبادة الجماعية واستخدام الجوع كسلاح في الحرب، نفت الاتهامات الأخيرة لمنظمة هيومن رايتس ووتش، حيث قال متحدث باسم وزارة الخارجية إن التقرير "مليء بالأكاذيب".
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، إن بلادها لا توافق على اتهام منظمة هيومن رايتس ووتش لإسرائيل بأنها ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة، لكن الوزارة أضافت أن واشنطن "تواصل الضغط" على إسرائيل بشأن هذه القضية.
بحسب منظمة الصحة العالمية، يحتاج الشخص الواحد إلى ما بين 50 و100 لتر (13 و26 جالونًا) من المياه يوميًا لضمان "تلبية احتياجاته الأساسية". وفي حالات الطوارئ الممتدة، يمكن أن ينخفض الحد الأدنى لكمية المياه إلى 15 إلى 20 لترًا يوميًا للشرب والغسيل.
ووجدت هيومن رايتس ووتش أنه بالنسبة لأكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في قطاع غزة، فإن هذا الأمر بعيد المنال. فمعظم أو كل المياه التي يستطيع الفلسطينيون في غزة الوصول إليها ليست آمنة للشرب. وأضافت إن تصرفات إسرائيل ترقى إلى مستوى أعمال الإبادة الجماعية بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. وتؤكد أن الحرمان من المياه يؤدي إلى الموت البطيء للفلسطينيين في غزة، بما في ذلك الأطفال حديثي الولادة الذين لا تستطيع أمهاتهم إرضاعهم بسبب سوء التغذية والجفاف، والذين يشربون الحليب الصناعي المخلوط بالمياه القذرة.
في يناير، قدر البنك الدولي وشركة إيبسوس لأبحاث السوق أن ما يقرب من 60٪ من البنية التحتية للمياه والصرف الصحي في غزة قد تضررت أو دمرت بسبب الأعمال العدائية. وبحلول أغسطس، ارتفعت هذه النسبة إلى 84٪.
إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه نسب لترات المياه المتاحة للشخص الواحد في اليوم في غزة بعد وقبل 7 أكتوبر 2023.
إسرائيلانفوجرافيكغزةقطاع غزةنشر الجمعة، 20 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.