سواليف:
2025-03-11@13:44:17 GMT

ماذا تخفي ذكرى طوفان الأقصى للعالم؟

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

ماذا تخفي ذكرى #طوفان_الأقصى للعالم؟

#ليندا_حمدود
ماذا تجهز المقاومة الفلسطينية لإحياء أول ذكرى لمعركة لم يشهد لها تاريخ ولم تعرفها مقاومة نضالية في العالم بنبذ اليهود؟
ماذا يحضر الكيان الصهيوني لكي يستقبل الذكرى العظيمة وسويعاتها القريبة بعدما أدرك العالم وجهه الإجرامي ونفاقه؟
ما هي مفاجئات الغد في دك اليهود وحشودهم ونصرة الأمة وإيقاظها في النهوض ونصرة فلسطين؟
الحدث الذي جعل كل العالم يقف وقفة رجل ظالم لمحاربة فصيل فلسطيني غير منظم كجيش كامل متعدد العتاد والعدة.


الذكرى التي بينت لنا الوجه الحقيقي للعالم المنافق والدول العربية و الأمة الإسلامية و المنظمات الحكومية والهيئات الأممية.
الذكرى التي جعلت غزّة لوحدها حرة متحررة عن العالم المستعبد والمحتل من اللوبي الأمريكي و الصهيوني.
ٱحرار العالم احتشدوا في مظاهرات لم يشهدها التاريخ من كل بقاع الأرض والغرب تفطن لحقّ ومقاومة تدافع عن أرضها وتطالب بكامل حقوقها واسترجاع سيادتها.
فشل سياسي لكل الهوامش السياسية التي تغنت بها أمتنا في وضع خطاب وإلقائه شفوي يكتفي بتنديد و ٱسف تاركين جيوشهم العربية تتغطى بها الخيوط العنكابوتية.
فشل إستراتيجي في أقذر جبهة بالعالم الغربي والتي ٱلت لعدم في فشل للعثور على قادة مقاومتنا أو تحرير الأسرى دون ذكر العمليات التي نسقت بالعمالة .
فماذا يخبئ لنا الغد في ذكرى الملحمة و ذكرى العزّ وعيد الأمة الإسلامية (طوفان الأقصى).

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

ماذا قال البابا شنودة في الذكرى الأولى لرحيل البابا كيرلس السادس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ألقى الراحل البابا شنودة الثالث كلمة مؤثرة في الذكرى الأولى لرحيل البابا كيرلس السادس، بعد توليه الكرسي المرقسي  معبرًا عن مدى التأثير العميق الذي تركه البابا الراحل البابا كيرلس في قلوب محبيه ،و أكد البابا شنودة أن العام الذي مضى لم يمح ذكرى البابا كيرلس، بل زاد من اشتياق الناس إلى بركاته وصلواته

تزال رغم مرور السنوات على رحيل البابا كيرلس السادس، كلماته وأعماله حية في قلوب محبيه، وكذلك شهادة البابا شنودة الثالث عنه، والتي تبقى إحدى أهم الشهادات التي وثقت عظمة هذا الرجل الذي أثر في الكنيسة القبطية بشكل لا ينسى.


 

في الذكرى الأولى لرحيل البابا كيرلس، وقف البابا شنودة الثالث ليعبر عن مدى تأثير البابا الراحل في حياة الملايين، قائلًا: “لقد مضى عام على رحيل البابا كيرلس السادس، ولا أدري كيف مر هذا العام على محبيه، الذين لم يكن في استطاعتهم أن ينسوا بركاته وصلواته وقداساته اليومية.”


 

وأشار البابا شنودة إلى أن البابا كيرلس كان رجل صلاة من الطراز الفريد، حيث أقام أكثر من 12,000 قداس إلهي خلال خدمته الكهنوتية، وكان يجد في الصلاة عزاءً روحيًا لا مثيل له، إذ كان يستيقظ في الثالثة صباحًا ليبدأ صلواته، وكان صمته يحمل تأملات عميقة تعكس ارتباطه بالله.


 

وأضاف البابا شنودة في كلمته: “الوحدة التي اختارها البابا كيرلس لم تكن انعزالًا عن العالم، بل كانت انسلاخًا عن الكل من أجل الارتباط بالواحد ، كان يرى أن الصلاة هي الحل لكل شيء، وكانت الصلوات تحيط به في كل وقت ومكان.”


 

كما تحدث عن تواضع البابا كيرلس وحنانه، قائلًا: “كان طيب القلب، سريع الصفح، يملك ابتسامة هادئة تشرق معها ملامحه، حتى في أشد الأوقات صعوبة. لم يكن يحتاج الناس منه إلى كلمات كثيرة، فكلمة واحدة منه مثل: (ربنا يحلها) كانت كافية لمنحهُم سلامًا داخليًا.”


 

والان  في هذه الحقبه رحل البابا شنودة الثالث والبابا كيرلس و تظل كلمات البابا شنوده عن البابا كيرلس شهادة حية على محبة واحترام متبادل بين اثنين من أعظم بطاركة الكنيسة القبطية. كان كلاهما نموذجًا للرعاية والقداسة، وتركا بصمة لا تُمحى في تاريخ الكنيسة وشعبها

مقالات مشابهة

  • عبد الإله مول الحوت.. الشجرة التي تخفي غابة لوبيات البحار
  • انطلاق بطولة “طوفان الأقصى” الرمضانية لفئة الشباب في مديرية الوحدة
  • انطلاق بطولة “طوفان الأقصى” الرمضانية للشباب في مديرية الوحدة
  • ‏اليمن يكتب فصلًا جديدًا في التضامن العربي
  • صنعاء تحيي الذكرى الـ18 لرحيل العلامة مجد الدين المؤيدي
  • تحقيقات طوفان الأقصى تضع الشاباك في مواجهة نتنياهو
  • إعلام العدو: أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة منذ طوفان الأقصى
  • تحقيقات طوفان الأقصى.. الشاباك في مواجهة نتنياهو
  • ماذا قال البابا شنودة في الذكرى الأولى لرحيل البابا كيرلس السادس
  • سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل: القمة العربية الطارئة كانت رسالة موجهة للعالم