ماذا تخفي ذكرى طوفان الأقصى للعالم؟
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ماذا تخفي ذكرى #طوفان_الأقصى للعالم؟
#ليندا_حمدود
ماذا تجهز المقاومة الفلسطينية لإحياء أول ذكرى لمعركة لم يشهد لها تاريخ ولم تعرفها مقاومة نضالية في العالم بنبذ اليهود؟
ماذا يحضر الكيان الصهيوني لكي يستقبل الذكرى العظيمة وسويعاتها القريبة بعدما أدرك العالم وجهه الإجرامي ونفاقه؟
ما هي مفاجئات الغد في دك اليهود وحشودهم ونصرة الأمة وإيقاظها في النهوض ونصرة فلسطين؟
الحدث الذي جعل كل العالم يقف وقفة رجل ظالم لمحاربة فصيل فلسطيني غير منظم كجيش كامل متعدد العتاد والعدة.
الذكرى التي بينت لنا الوجه الحقيقي للعالم المنافق والدول العربية و الأمة الإسلامية و المنظمات الحكومية والهيئات الأممية.
الذكرى التي جعلت غزّة لوحدها حرة متحررة عن العالم المستعبد والمحتل من اللوبي الأمريكي و الصهيوني.
ٱحرار العالم احتشدوا في مظاهرات لم يشهدها التاريخ من كل بقاع الأرض والغرب تفطن لحقّ ومقاومة تدافع عن أرضها وتطالب بكامل حقوقها واسترجاع سيادتها.
فشل سياسي لكل الهوامش السياسية التي تغنت بها أمتنا في وضع خطاب وإلقائه شفوي يكتفي بتنديد و ٱسف تاركين جيوشهم العربية تتغطى بها الخيوط العنكابوتية.
فشل إستراتيجي في أقذر جبهة بالعالم الغربي والتي ٱلت لعدم في فشل للعثور على قادة مقاومتنا أو تحرير الأسرى دون ذكر العمليات التي نسقت بالعمالة .
فماذا يخبئ لنا الغد في ذكرى الملحمة و ذكرى العزّ وعيد الأمة الإسلامية (طوفان الأقصى).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبحث التحركات لدعم الخطة العربية الإسلامية لإعمار غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، مع محمد مصطفى، رئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني، جهود مصر في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بغزة و بدء مفاوضات المرحلة الثانية، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة.
دعم الخطة العربية الإسلاميةوناقش وزير الخارجية المصري ورئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني، التحركات لدعم الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار قطاع غزة، فيما استعرض وزير الخارجية المصري الاستعدادات الخاصة بمؤتمر إعادة إعمار غزة الذي من المقرر أن تستضيفه مصر بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة.
كما ناقش وزيرا الخارجية المصري والفلسطيني تطورات الضفة الغربية في ظل الاقتحامات العسكرية الإسرائيلية المستمرة، فيما جددت مصر رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من أرضهم والتمسك بالحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
وأكد وزير الخارجية المصري ضرورة إيجاد الأفق السياسي اللازم لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.