7 لاعبين لديهم أعلى قيمة سوقية حين الاعتزال
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
يعتزل لاعبو كرة القدم في الغالب عند تقدمهم في السن وتراجع أدائهم وقيمتهم السوقية، لكن هناك لاعبون وضعوا حدا لمسيرتهم الكروية، وهم في أوج عطائهم، ويتمتعون بتقدير كبير.
ونشر موقع "ترانسفير ماركت" العالمي مؤخرا قائمة بأسماء لاعبين لديهم أعلى قيمة سوقية عند اعتزالهم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكثر 10 لاعبي كرة قدم محبوبين في العالمlist 2 of 2لماذا رفض دي بروين ولوكاكو خوض مواجهتي فرنسا وإيطاليا؟end of listويتصدر الفرنسي رافائيل فاران، الذي اعتزل في سن الـ31 القائمة، بقيمة سوقية بلغت 26.
وبدوره، أعلن خط وسط ريال مدريد توني كروس عن وضع حد لمسيرته نهاية الموسم الماضي، وقيمته السوقية 13 مليون دولار.
فيما يلي قائمة 7 لاعبين اعتزلوا كرة القدم وقيمتهم السوقية مرتفعة:
7- الألماني توني كروس: (13 مليون دولار)
توني كروس اعتزل وكانت قيمته السوقية 13 مليون دولار (الفرنسية)6- الإسباني تياغو ألكانتارا: (13 مليون دولار).
ألكانتارا وضع حدا لمسيرته في الملاعب وقيمته السوقية أكثر من 13 مليون دولار (غيتي)5- الألماني فيليب لام: (14.44 مليون دولار).
فيليب لام قرر الاعتزال رغم أن قيمته السوقية كانت تتجاوز 14 مليون دولار (غيتي)4- الفرنسي زين الدين زيدان: (16.41 مليون دولار).
زيدان كانت قيمته أكثر من 16 مليون دولار عندما قرر الاعتزال (رويترز)3- الأرجنتيني سيرخيو أغويرو: (19.69 مليون دولار).
أغويرو وضع حدا لمسيرته الكروية وكانت قيمته السوقية تناهز 20 مليون دولار (غيتي)2- الزامبي إينوك مويبو: (23.63 مليون دولار).
إينوك مويبو كانت قيمته السوقية أكثر من 23 مليون دولار عندما قرر الاعتزال (رويترز)1- الفرنسي رافائيل فاران (26.25 مليون دولار).
فاران اعتزل كرة القدم في سن 31 بينما كانت قيمته السوقية تتجاوز 26 مليون دولار (غيتي)المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
157 مليون دولار مساعدات أميركية للمتضررين من الصراع في لبنان والمنطقة
قالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان، يوم أمس الجمعة، إن الولايات المتحدة ستقدم مساعدات إنسانية جديدة بما يقرب من 157 مليون دولار لدعم السكان المتضررين من الصراع في لبنان والمنطقة.
وأضافت الوزارة «هذا التمويل سيلبي الاحتياجات الجديدة والحالية للنازحين داخليا واللاجئين داخل لبنان والمجتمعات التي تستضيفهم. كما ستدعم المساعدة أولئك الذين يفرون إلى سورية المجاورة».