التحاق دفعتين من المواطنين في "الجيش السلطاني" و"سلاح الجو"
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
مسقط- الرؤية
استقبل الجيش السلطاني العماني دفعة جديدة من المواطنين للتدريب العسكري والالتحاق بوحداته، وذلك في إطار الجهود الوطنية التكاملية التي تقوم بها قوات السلطان المسلحة في استيعاب المواطنين وبالتنسيق مع وزارة العمل.
وسيخضع المتدربون لبرنامج التدريب العسكري الأساسي جنودا مستجدين، بعد أن اجتازوا مراحل القبول والتقييم والاختبارات والفحوصات الطبية والبدنية التي أجريت لهم مسبقًا.
وفي سياق تكامل الجهود الوطنية، استقبل سلاح الجو السلطاني العُماني دفعة جديدة من المواطنين بعد أن اجتازوا مراحل القبول والتقييم والاختبارات والفحوصات الطبية والبدنية التي أجريت لهم وبالتنسيق مع وزارة العمل.
وقد سخَّر سلاح الجو السلطاني العُماني كافة خبراته وإمكاناته من القوى البشرية المتخصصة والمتطلبات الإدارية والصحية ووسائل النقل بما يوفر البيئة المناسبة لتحقيق سرعة تنفيذ إجراءات الالتحاق بالخدمة العسكرية، وتأتي هذه الجهود الحثيثة التي تقوم بها قوات السلطان المسلحة في استيعاب أبناء الوطن وفقاً للخُطط والبرامج الموضوعة لتجنيد الكفاءات الوطنية المؤهلة لرفد أسلحة قوات السلطان المسلحة والإدارات الأخرى بوزارة الدفاع، وللإسهام في خدمة هذا الوطن الأبي وقائده المفدى- حفظه الله ورعاه.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
حزب الجبهة الوطنية: جهود مصرية حثيثة ودائمة لحل القضية الفلسطينية
أشاد حزب الجبهة الوطنية - تحت التأسيس - بالدور الذى تقوم به القيادة المصرية في تقديم الدعم المتواصل للشعب الفلسطيني الشقيق ونصره القضية الفلسطينية والذى توج بدخول اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسري حيز التنفيذ بالإضافة إلى إدخال قوافل المساعدات الإنسانية والغذائية إلى القطاع للتخفيف عن الأشقاء الفلسطينيين معاناتهم من وطأة الحرب التي استمرّت لأكثر من ١٥ شهرا.
نزع فتيل النزاع والحربوأكد حزب الجبهة الوطنية – تحت التأسيس - أن الجهود المصرية الحثيثة والمستمرة والدائمة لحل القضية الفلسطينية والتي تأتي تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي .. تمكنت من إنفاذ الهدنة وإعادة الهدوء بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار في قطاع غزة كخطوة هامة لنزع فتيل النزاع والحرب بالمنطقة.
وأكد الحزب أن الرئيس عبد الفتاح السيسي بذل جهودا مكثفة لإيقاف آلة الحرب وتجنيب المنطقة صراعا مفتوحا، ولا تزال هذه الجهود مستمرة لدعم القضية الفلسطينية كما نجحت مصر كعادتها في لعب دور الوسيط ذي المكانة الإقليمية والدولية الكبيرة الذي يحظى بثقة جميع الأطراف، والذى مكنها من التوصل لهذا الاتفاق الذي أصبح خطوة مهمة للانطلاق نحو حل سياسي شامل للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي ، وما يترتب عليه من استقرار مرتقب للمنطقة.
وأشاد الحزب بالتوجيهات الرئاسية بسرعة ادخال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية الى الاشقاء الفلسطينيين في غزة، مؤكدا أن اصطفاف شاحنات المساعدات أمام معبر رفح يعكس دعم مصر وشعبها للقضية الفلسطينية، لتخفيف المعاناة الإنسانية عن أهالي القطاع، ويعكس دور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية وحماية حقوق الشعب الفلسطيني .