عشية الذكرى السنوية الأولى للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، خرجت العديد من المظاهرات حول العالم للمطالبة بوقف إراقة الدماء في غزة.

اعلان

في العاصمة المغربية الرباط، تظاهر الآلاف في الشوارع، مطالبين بالعدالة للفلسطينيين، كما طالبوا الحكومة المغربية بإلغاء اتفاقية 2020 التي تضفي الطابع الرسمي على علاقاتها مع إسرائيل.

وكانت مظاهرة الذكرى السنوية الأولى للحرب في الرباط من بين أكبر المظاهرات منذ أشهر، حيث تجمع المغاربة من جميع أنحاء البلاد في مسيرة مروراً بمقر برلمان البلاد.

واستهدف المتظاهرون الرئيس الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي جو بايدن وحملوا لافتات كبيرة لزعماء عرب قُتلوا خلال الحرب، بمن فيهم إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وحسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللذين اغتالتهما إسرائيل.

مسيرة حاشدة تضامنية مع غزة ولبنان في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى 06/10/2024AP Photo/Fareed Khan

وفي مدينة كراتشي الباكستانية، تظاهر الآلاف من أنصار حزب الجماعة الإسلامية احتجاجًا على الهجمات الإسرائيلية على غزة. وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها ”مقاطعة من أجل غزة“ ورددوا هتافات ”تسقط إسرائيل".

وخلال المسيرة، قال زعيم الجماعة الإسلامية حافظ نعيم: "نظمنا هذه المظاهرة كي يستيقظ العالم والحكام المسلمون، ولنُخبر الولايات المتحدة بأنها تدعم الإرهابيين".

وأضاف: ”إنّ الأمم المتحدة لا تقوم بدورها. اليوم تجمع أهالي كراتشي هنا بأعداد كبيرة ليقولوا للعالم أنهم يقفون بجانب الفلسطينيين".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية يتامى غزة.. سرق القصف أحبتهم وأحلامهم فذاقوا وجع الفراق وكبروا قبل الأوان الحرب على غزة: عام على الطوفان وحرب في فلسطين ولبنان وضرب في اليمن ومواجهة مباشرة مع إيران غارة إسرائيلية على مسجد في غزة تقتل 26 فلسطينياً وتصعيد القصف على الضاحية الجنوبية في بيروت باكستان طوفان الأقصى غزة مظاهرات المغرب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الحرب على غزة: عام على الطوفان وحرب في فلسطين ولبنان وضرب في اليمن ومواجهة مباشرة مع إيران يعرض الآن Next يتامى غزة.. سرق القصف أحبتهم وأحلامهم فذاقوا وجع الفراق وكبروا قبل الأوان يعرض الآن Next مراجعة عام من الحرب: أهداف نتنياهو بين النجاح والفشل يعرض الآن Next الجيش الإسرائيلي يعرض أسلحة ومعدات يزعم مصادرتها من حماس وحزب الله بعد هجوم 7 أكتوبر يعرض الآن Next أبصر النور يوم 7 أكتوبر.. ينام ويصحو على صوت "الزنانة" فكان عامه الأول شاهداً على الدمار والألم اعلانالاكثر قراءة تونس: الملايين ينتخبون رئيسا للبلاد وسط انتقادات المعارضة وقمع المنافسين وخشية العزوف عن التصويت حب وجنس في فيلم" لوف" بين الشيعة والسنة :الفروق و المحددات حسب المصادر اغتيال السادات.. من هم القادة العرب الذين دفعوا حياتهم ثمنا للتقرب من إسرائيل ومن يخشى ذات المصير؟ تفاصيل جديدة حول عملية الموساد الإسرائيلي في اختراق أجهزة الاتصال 'البيجر' التابعة لحزب الله اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصىحركة حماسإسرائيلجنوب لبنانحزب اللهروسيااعتداء إسرائيلفولوديمير زيلينسكيقصفقطاع غزةأوكرانيا Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس إسرائيل جنوب لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس إسرائيل جنوب لبنان حزب الله باكستان طوفان الأقصى غزة مظاهرات المغرب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس إسرائيل جنوب لبنان حزب الله روسيا اعتداء إسرائيل فولوديمير زيلينسكي قصف قطاع غزة أوكرانيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

كيف يكافح أصحاب الأعمال في غزة للبقاء؟

في مخيم جباليا ، يكافح أصحاب الأعمال الفلسطينيون لإعادة إحياء أنشطتهم التجارية وسط الأنقاض والخيام، بعد اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

رائد أبو سيدو، صاحب مطعم يعيل أسرة مكونة من سبعة أفراد، يجلس اليوم تحت سقف مطعمه المدمر بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة، والذي كان يتكون من طابقين، ولم يتبق منه سوى طاولة واحدة.

ويتذكر رائد الأيام التي سبقت الحرب، حيث كان لديه 12 عاملا، ولكنه الآن يعمل بمفرده بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية.

بينما يحاول أبو سيدو إعادة بناء مطعمه، فإن عبد الكريم فرج وهو  مشرف مخبز، يواجه تحديات مشابهة في جباليا، حيث كان المخبز يحتوي على آلات تمكنهم من إنتاج كميات كبيرة من الخبز، ولكن بعد الدمار، أصبحوا يعملون يدويا مما يقلل من الإنتاجية، وأوضح فرج أن العمل اليدوي يتطلب وقتا وتكلفة أكبر.

وفي محطة تحلية المياه، يعاني يوسف زملوط من تدهور الإنتاجية بسبب نقص الكهرباء والمواد اللازمة في غزة حيث كانت المحطة تنتج 25 متر مكعب من الماء في الساعة قبل الحرب، ولكنها الآن تنتج 15 متر مكعب فقط. وأشار زملوط إلى أن الأضرار التي لحقت بالمحطة جعلت من الصعب تلبية احتياجات السكان من المياه.

إعلان

أما رائد سعد، صاحب محل خياطة، فقد كان لديه سبعة أو ثمانية عمال، ولكنه الآن يعمل بمفرده ويستغرق وقتا طويلا لإنجاز الأعمال التي كانت تستغرق دقائق فقط.

ويعبر سعد عن أمله في أن تنتهي الحرب ويعم السلام والأمان ليتمكنوا من إعادة بناء البلاد.

ويعاني اقتصاد غزة منذ سنوات طويلة بسبب الحصار الإسرائيلي، ويشهد القطاع أحد أعلى معدلات البطالة في العالم، وفقا لتقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • رئيس فلسطين يهنئ القيادة بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
  • رؤساء الدول يهنئون القيادة بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
  • أمير المنطقة الشرقية: ذكرى يوم التأسيس مناسبة خالدة تعزز الانتماء للوطن وقيادته
  • خبراء دوليون يناقشون رؤى استراتيجية لغزة ما بعد الحرب في سياق عالمي
  • تظاهرات حاشدة في إسرائيل بعد تسليم جثامين رهائن
  • ملك الأردن يهنئ خادم الحرمين الشريفين بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
  • ملك الأردن يهنئ خادم الحرمين بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
  • ذكرى ميلاد سيف الله المختار.. حقيقة قرابته بالفنان أحمد رمزي
  • لبنان يطلب دعماً أوروبياً لإتمام الانسحاب الإسرائيلي من أراضيه
  • كيف يكافح أصحاب الأعمال في غزة للبقاء؟