لوزن صحي.. تناول العشاء والإفطار مبكراً
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قالت دراسة إسبانية حديثة إن إبقاء الوزن تحت السيطرة لا يتطلب فقط مراعاة ما نأكله، وإنما الأوقات التي نأكل فيها أيضاً.
وأفادت الدراسة بأن الحفاظ على وزن صحي على المدى الطويل يرتبط بعادتين: الصيام لوقت طويل، وتناول الإفطار مبكراً.
وأجرى الدراسة باحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية، وشملت أكثر من 7 آلاف شخص أعمارهم بين 40 و65 عاماً.
وبدأت الدراسة عام 2018، بتسجيل قياسات الوزن والطول للمشاركين، وإجاباتهم على استبيانات حول العادات الغذائية.
وفي عام 2023 تم تسجيل القياسات واستكمال استبيانات جديدة.
ووفق "ساينس دايلي"، وجد تحليل البيانات أن تمديد الصيام طوال الليل يمكن أن يساعد في الحفاظ على وزن صحي، إذا كان مصحوباً بعشاء مبكر وإفطار مبكر.
وقال الباحثون: "نعتقد أن هذا قد يكون لأن تناول الطعام في وقت مبكر من اليوم يتماشى أكثر مع الإيقاعات اليومية، ويسمح بحرق السعرات الحرارية بشكل أفضل، وتنظيم الشهية، ما يساعد في الحفاظ على وزن صحي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السمنة الصحة
إقرأ أيضاً:
صراع انتخابي مبكر.. تسريبات صوتية وملاحقات قضائية تشعل التنافس بين الكتل السياسية - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشأن السياسي محمد علي الحكيم، اليوم الاثنين (27 كانون الثاني 2025)، أن الصراع الانتخابي بدأ مبكرًا بين الكتل والأحزاب، محذرًا من تأثيره على الشارع العراقي.
وقال الحكيم، لـ"بغداد اليوم"، إن "المتابع والمراقب يرى جيدًا أن الصراع الانتخابي بدأ بشكل مبكر جدًا بين الكتل والأحزاب حتى التي داخل التحالف الواحد حاليًا، وهذا الصراع سيكون مختلفًا تمامًا عن السابق حيث سيتم استخدام التسريبات الصوتية لغرض التسقيط وكذلك الملاحقة القضائية وهناك تسريبات لم تُنشر حتى الآن على شخصيات بارزة سياسية وحكومية".
وأضاف أن "هناك خشية من أن يؤثر الصراع الانتخابي على الشارع العراقي بشكل سلبي من خلال زعزعة الاستقرار المجتمعي، حيث سيكون الصراع ليس على المحافظة، بل صراعًا مناطقيًا، وهذا ما يتطلب من الجهات المختصة متابعة الأمر ومحاسبة كل من يخالف التعليمات الانتخابية".
ورغم أن الانتخابات المقبلة ستكون تحت رقابة مشددة من قبل السلطات المحلية والدولية، فإن تزايد هذه الصراعات قد يضعف من نزاهة العملية الانتخابية وسط هذا الجو من التوتر، ويبقى السؤال الأبرز: هل سيستمر العراق في مسار الانتقال الديمقراطي، أم أن هذه الصراعات ستؤدي إلى مزيد من الفوضى السياسية؟