موقع النيلين:
2025-01-01@17:37:33 GMT

تبيان توفيق: عهد الإنقاذ لن يعود كما كان

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

بيزنطية ..
ولأن الصدمه قد سًدت أفق البعض الذين مازالوا يُثيرون جدلية ( الكيزان والثوار ) وكالعاده ثرثر أكثرهم ثم صمت ولم يتغير شيء ذلك لأن الحقيقه المرئيه تقول بأن الثورة والإنقاذ كٍلاهما باتت مرثيه جوانب القصور والتصويب فيها كانت مرئيه ومن يرى جيدآ لايحتاج لكثير عناء حتى يقرأ المشاهد كما هو ذلك المشهد الذي يقول بأن
عهد الإنقاذ لن يعود كما كان
عهد الثورة لن يعود كما كان
حقآ لن يعودا وإن عويتم بصوتٍ أعلى من ذلك .

. أنظروا جيدآ سترون بأنكم ماذلتم لم تًعوا الدرس !!
أدركوا وطنكم ثم أعرٍضوا بضاعتكم إن يقيت لكم بٍضاعه غير الجدل البيزنطي !!

تبيان توفيق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل يعود الاهتمام السعودي بلبنان؟

تتبدل المعطيات السياسية في المنطقة بشكل متسارع، فغي ظل ما حققته اسرائيل في غزة ولبنان وسوريا، تجد نفسها عاجزة عن ردع اضعف دولة في المحور وهي اليمن لاسباب جغرافية بشكل اساسي، وهذا ما قد يرسم مساراً مختلفاً خلال الاشهر المقبلة بالتوازي مع عدم وضوح الرؤية الاميركية بشأن ايران وكيفية اضعافها، ان من خلال تسوية او من خلال ضربة عسكرية.

امام هذا المشهد وتعقيداته، فرضت الساحة السورية نفسها من خلال اسقاط نظام الرئيس السوري بشار الاسد، وتقدم تركيا لاول مرة في المنطقة بعد فشلها في السنوات الماضية، وبات يمكن القول بأن انقرة هي الرابح الاكبر وربما الوحيد مما حصل في سوريا، ما يعني ان النفوذ التركي في سوريا سيكون محط قلق كبير لدى الاميركيين والاسرائيليين الذين باتوا يتقاسمون الحضور الميداني ولاحقا قد يتقاسمون النفوذ السياسي على الارض السورية.


لكن، الغائب الاكبر في المشهد السوري هو الخليج العربي الذي لا يبدو انه سيكون مرتاحاً من تطور الامور بمسارها الحالي، خصوصا ان التنافس على الساحة السنية العربية مع تركيا له مكانة كبيرة في الحيز السياسي والعلاقات الدولية في المنطقة ككل.

وبحسب مصادر مطلعة فإن لبنان سيكون بطبيعة الحال ساحة جديدة وانعكاسا واضحا لكل التطورات، لكن هذه المرة عبر الاستقرار وليس التفجير، اذ قد تفكر دول الخليج وتحديدا المملكة العربية السعودية والإمارات في العودة السياسية الى لبنان لمنع تمدد "التسنن" التركي وذلك عبر رعاية القوى السنية كافة ودعم البلد بالسياسة وبالاقتصاد الامر الذي يصعب الامر على انقرة او حلفائها في الشام التقدم الى لبنان..

وتعتقد المصادر ان السعودية لديها قدرة اكبر على الاستثمار السياسي في لبنان وحتى على المستوى الشعبي لديها قابلية كبرى سنياً، وهذا ما لا يمكن لانقرة القيام به بين ليلة واخرى، كما ان الاتصالات السياسية الحاصلة مع ايران تسهل مهمتها في بيروت.

اذا، قد تبدو مرحلة ما بعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية ضبابية لكنها في الواقع قد تشكل فرصة لاكتمال عقد الغطاء السياسي الاقليمي للبنان، خصوصاً في ظل تجاوب "حزب الله" مع قرار وقف اطلاق نار وتطبيقه القرار 1701 ما بزيد الرغبة الدولية بالحضور ودعم الاستقرار اللبناني. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • أسوان.. استكمال توفيق أوضاع المصانع والورش الحرفية بالعلاقي
  • حضرموت : الشيخ بن حبريش يستقبل رئيس مجلس الإنقاذ الجنوبي اللواء أحمد قحطان 
  • خلف: الفرصة اليوم سانحة لبدء مسار الإنقاذ
  • الزمالك يفاوض أكرم توفيق عن طريق أحمد سليمان
  • إنقاذ شاب قفز في مياه النيل من أعلي كوبري عباس بالجيزة
  • استمرار جهود محاولة إنقاذ طفلة هندية وقعت في بئر (شاهد)
  • بيرو.. إنقاذ صيادين من موت محقق
  • هل يعود الاهتمام السعودي بلبنان؟
  • بيرو .. إنقاذ صيادين عالقين في البحر بسبب الأمواج العملاقة
  • حنان أبو الضياء تكتب: توفيق الدقن "العبقري".. المظلوم حيًا وميتًا