دوار البحر: الأسباب، الأعراض، العلاج
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
دوار البحر Seasickness هو الإحساس الشديد والمستمر بالدوار والدوخة أو غثيان ويحدث عادة عند الوقوف عند البحر أو السفر بالسفن أو ركوب القوارب أو الطائرة، ويظهر في صورة دوخة، أو دوار، أو غثيان،
اقرأ ايضاًويظهر دوار البحر على صورة نعاس وتشوش، وفي البحر الهائج تظهر الأعراض بشكل أسرع وأكثر حدة مثل وجع في منطقة أعلى البطن وضيق، شحوب، غثيان، تعرق بارد، وقيء متكرر.
غثيان
وجع رأس.
تثاؤب.
استفراغ.
غثيان.
شحوب.
تعرّق.
سيلان اللعاب.
ضيق التنفس.
دوخة.
الشعور بالضوجان وعدم الراحة.
التعب الشديد.
فيما يلي أدوية لعلاج دوار البجر لكن يجب الانتباه أنه لا يُعطى للأطفال تحت سن 12 عامًا:
دواء سكوبولامين Scopolamineبروميثازين Promethazineسايكليزين Cyclizineديمينهايدرنيت Dimenhydrinateميسليزين Meclizineعلاج دوار البحر بالأعشابشاي البابونج لأنه يعمل على إرخاء عضلات المعدة وتقليل حمض المعدة.عرق السوس من أجل تخفيف تهيج المعدة، والحد من القيء.الزنجبيل لعلاج دوار البحر فهو يقي من الدوار والغثيان.علاج دوار البحر في المنزللعلاج دوار البحر في المنزل دواء تناول دواء الديمينهيدرينات Dimenhydrinate فهو متوفر في الصيدليات دون وصفة طبية ويُستعمل لعلاج داء الحركة والغثيان.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج مرض «السيلان»
وسط تزايد المخاوف من انتشار سلالات مقاومة للعلاج، نجح العلماء في تطوير علاج جديد لمرض السيلان، يُعتبر الأول من نوعه منذ التسعينيات.
وتشير الدراسة التي نشرتها مجلة “The Lancet” إلى أن “مضادًا حيويًا يدعى “جيبوتيداسين”، المستخدم حاليًا لعلاج التهابات المسالك البولية، أظهر فعالية مماثلة للعلاج القياسي “سيفترياكسون” في مكافحة المرض”.
وأكدت الدراسة التي شملت 622 مريضًا، “فاعلية العلاج الجديد ضد السلالات المقاومة، ما يشكل بارقة أمل في التصدي لهذه الأزمة الصحية، لكن العلماء حذروا من أن تنوع المشاركين في التجارب محدود، مما يستلزم أبحاثًا إضافية لمعرفة تأثير الدواء على مختلف الفئات”.
وأضاف العلماء: “هناك خطر أن يصبح السيلان قريبا غير قابل للعلاج في ظل عدم وجود أدوية أو استراتيجيات جديدة للحد من عبء المرض… ما نشهده مع بكتيريا السيلان هو تحد قد يمتد بسهولة إلى بكتيريا أخرى مع تفاقم مشكلة مقاومة المضادات الميكروبية”.
ووجد العلماء أن “الحبوب الجديدة كانت بنفس فعالية العلاج القياسي الحالي، كما اكتشفوا أنها فعالة ضد سلالات بكتيريا “النيسيريا البنية” المسببة للسيلان والتي تقاوم مضادات الحيوية الحالية”.
ويأتي هذا الاكتشاف “في ظل زيادة مقلقة لحالات “السيلان” المقاومة في دول آسيوية وأوروبية، مما يدعو المجتمع العلمي إلى تسريع جهود تطوير حلول مبتكرة لمواجهة مشكلة مقاومة المضادات الميكروبية عالميًا”.
هذا “ويعد السيلان، الناتج عن عدوى بكتيرية تعرف بـ”النيسيريا البنية”، من الأمراض المنقولة جنسيًا. قد تؤدي مقاومة البكتيريا لمضادات الحيوية إلى تعقيد العلاج وزيادة خطر المضاعفات، مثل التهاب الحوض والعقم، وإذا ترك دون علاج، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الحوض والعقم عند النساء، وانسداد القنوات المنوية عند الرجال، كما قد ينتشر إلى الدم والمفاصل مسببا عدوى جهازية تهدد الحياة، وتزداد خطورته مع ظهور سلالات مقاومة لمضادات الحيوية، ما يجعل العلاج أكثر صعوبة”.