تفاصيل نموذج 4 و5 تصالح في مخالفات البناء.. سداد الرسوم وطلاء الواجهات
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكدت وزارة التنمية المحلية على المواطنين سرعة تقديم طلبات التصالح في مخالفات البناء وفق القانون رقم 187 لسنة 2023.
وأشارت إلى أن المتقدمين للتقنين يلتزموا بملء نماذج التصالح، ومنها نموذج 4 تصالح حيث يتضمن بيانات صاحب التصالح ومنها الاسم والصفة، الرقم القومي، المحافظة، المنطقة، الحي أو القرية، وبيانات العقار محل الأعمال المخالفة المطلوب التصالح عليها منها رقم العقار، الشارع، المنطقة، إجمالي المساحة المطلوب التصالح عليها، عدد الأدوار، عدد الوحدات المطلوب التصالح بشأنها، النشاط.
ويتضمن نموذج 4 أن أحد البنود تملأ بمعرفة اللجنة الفنية أوالجهة الإدارية أولجنة التظلمات بحسب الأحوال، مع ضرورة استيفاء المستندات المطلوبة وذلك خلال مدة محددة من تاريخ الإخطار وإلا يعتبر طلب التصالح مرفوض، ويتم صدور قرار اللجنة الفنية بقبول طلب التصالح وتحديد رسم التقنين، مع مراعاة سداد باقي رسوم التصالح نقدا أوتقديم طلب للتقسيط خلال مدة 60 يوما، والالتزام بطلاء كامل الواجهات القائمة وغير المشطبة وذلك بالنسبة للعقارات بالمدن.
تعهد بتحمل المسئوليةيتضمن نموذج 5 تصالح إقرار مقدم طلب التصالح بتحمل المسئولية التي قد تنشأ عن عدم مطابقة المبنى محل المخالفة لاشتراطات الحماية المدنية وأن المبنى محل المخالفة لايقع كليا أو جزئيا داخل أراضي الجهات المعنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استيفاء المستندات التنمية المحلية نموذج 4 نموذج 5 قانون التصالح
إقرأ أيضاً:
الحنيطي يعلن تعزيز الواجهات الحدودية بـ”قوات نوعية”
#سواليف
أعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة #اللواء_الركن_يوسف_الحنيطي، تعزيز #الواجهات_الحدودية للمملكة بقوات نوعية.
وبحسب مواقع أردنية، فقد زار الحنيطي واجهتي كتيبتي حرس الحدود /10 الملكية وحرس الحدود /12 الملكية التابعتين للواء حرس الحدود /2، أحد تشكيلات #المنطقة_العسكرية_الشمالية ( الحدود مع #فلسطين_المحتلة و #سوريا ) وذلك في إطار متابعة جاهزية تشكيلات ووحدات القوات المسلحة.
وأكّد الحنيطي أن عملية تعزيز الواجهات الحدودية بقوات نوعية مستمر لضمان تحقيق مهمة القوات المسلحة في الدفاع عن حدود المملكة.
وتأتي زيارة الحنيطي وقراره بتعزيز الحدود، في ظل توترات أمنية متصاعدة في المنطقة، لا سيما مع التلويح المستمر من قبل رئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو بضرب سوريا والتوغل في عمقها.
وكان الملك عبد الله الثاني أكد خلال استقباله الرئيس السوري أحمد الشرع قبل أيام، على ضرورة التنسيق الوثيق مع سوريا في مواجهة التحديات المتعلقة بأمن الحدود، والحد من تهريب الأسلحة والمخدرات.