في نسخته الـ 20.. "مهرجان الأضواء" السنوي ببرلين يستعد لاستقبال السياح
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد مدينة "برلين" الألمانية، لاستقبال السياح الزائرين لحضور مهرجان الأضواء الشهير في عامه الـ 20، والذي أصبح نقطة جذب سياحية رئيسية ومحركا اقتصاديا حقيقيا للمدينة حيث اجتذبت الإصدارات السابقة أكثر من مليون زائر إلى العاصمة الألمانية.
وذكرت شبكة "يورونيوز" الاخبارية أمس الأحد، أن الآلاف من الأشخاص جاءوا إلى المدينة لحضور المهرجان لرؤية بوابة براندنبورغ (هي رمز مدينة برلين والبوابة تحمل اسم ولاية براندنبورغ التي تحيط بولاية برلين) وبرج التلفزيون والكاتدرائية وغيرها من الأماكن الرمزية في العاصمة الألمانية المضاءة بالألوان، وتقام نسخة هذا العام من المهرجان تحت عنوان "الحرية في أوروبا، وفي كل مكان في العالم".
كما تستعد ألمانيا للاحتفال بالذكرى الـ 35 لسقوط جدار برلين، حيث بدأ مهرجان الأضواء في اليوم التالي ليوم الوحدة الألمانية وهو عطلة وطنية تصادف ذكرى إعادة توحيد البلاد في 3 أكتوبر عام 1990.
ويعد هذا الحدث، الذي يقام في الفترة من 4 إلى 13 أكتوبر، واحدا من أشهر مهرجانات فنون الضوء في العالم إلى جانب مهرجانات ليون وسيدني وموسكو وأيندهوفن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الأضواء السنوي برلين السياح
إقرأ أيضاً:
معبر رفح البري يستعد لاستقبال الدفعة الثانية من الجرحى الفلسطينيين للعلاج في مصر
يستعد معبر رفح البري في شمال سيناء اليوم الأحد، لاستقبال الدفعة الثانية من الجرحى الفلسطينيين لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية، حيث تضم الدفعة الجديدة 50 جريحًا ومريضًا فلسطينيًا بالإضافة إلى مرافقيهم.
إجراءات نقل الجرحىوفقًا للمصادر، ستقوم سيارات إسعاف فلسطينية بنقل الجرحى من الجانب الفلسطيني إلى الجانب المصري، حيث سيكون هناك فريق طبي مصري مؤهل لاستقبالهم.
سيقوم الفريق الطبي بنقلهم من سيارات الإسعاف الفلسطينية إلى سيارات الإسعاف المصرية، لنقلهم إلى المستشفيات المصرية للعلاج.
الدور المصري في استقبال الجرحى
فيما يتعلق بالدفعة الأولى التي وصلت مساء أمس، تضمنت 37 جريحًا فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال، وتم توزيعهم على مستشفيي الشيخ زويد المركزي والعريش العام لتلقي العلاج.
وقد قام محافظ شمال سيناء، الدكتور خالد مجاور، باستقبال الجرحى الفلسطينيين عند وصولهم إلى مستشفى العريش العام، حيث قام بتوزيع الورود والهدايا وأعلام مصر عليهم، في لفتة تعبيرية عن الدعم المصري للفلسطينيين في هذه الظروف الصعبة.