بوابة الفجر:
2025-04-14@19:44:53 GMT

أعمال فنية تناولت دراما الطبخ (تقرير)

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT


 

تعتبر دراما الطبخ من الأنواع الفنية التي تجمع بين الفنون الأدائية والفنون المطبخية، حيث تتيح للمشاهدين تجربة فريدة تجمع بين الطهي والسرد القصصي. هذا النوع من الدراما يعكس ثقافات مختلفة ويبرز تقاليد الطهي، مما يجعله محور اهتمام العديد من الفنانين والمخرجين.

 

البرامج التلفزيونية
 

"Top Chef": يعتبر من أشهر برامج المنافسات في مجال الطهي، حيث يتبارى الطهاة المحترفون في إعداد أطباق مبتكرة.

يعرض البرنامج التحديات التي يواجهها الطهاة وكيفية تفاعلهم مع بعضهم البعض.
  
"MasterChef": يجمع هذا البرنامج بين المتعة والتحدي، حيث يتنافس الطهاة الهواة لتقديم أفضل الأطباق. يركز البرنامج على تطوير المهارات ومعايير التقييم.

الأفلام
 

"Ratatouille": فيلم رسوم متحركة يروي قصة جرذ يدعى ريمي لديه شغف بالطهي. الفيلم يبرز أهمية الشغف والإبداع في عالم الطهي، ويعرض جمال المأكولات الفرنسية.

"Chef": فيلم يحكي قصة طاهٍ يترك مطعمه ليبدأ مشروع شاحنة طعام. يستعرض الفيلم رحلة البحث عن الهوية والإبداع في الطهي، بالإضافة إلى العلاقة بين الطعام والعائلة.

 

المسلسلات
"The Bear": تدور أحداث هذا المسلسل حول طاهٍ يعود إلى مسقط رأسه لإدارة مطعم عائلته. يعكس المسلسل الضغوطات التي تواجه الطهاة في عالم الطهي العصري.

"Julie and Julia": يستعرض المسلسل قصة جوليا تشايلد وجولي باول، حيث يتم التوازي بين حياتيهما وكيف أثر الطهي على حياتهما.

مسلسل مطعم الحبايب بطولة أحمد مالك وهدى المفتي

التأثيرات الثقافية

 


تساهم دراما الطبخ في تعزيز الوعي بالمأكولات المختلفة وتقاليد الطهي، كما تلعب دورًا في تعزيز الثقافة الغذائية المحلية والعالمية. تساعد هذه الأعمال الفنية في نشر شغف الطهي وتبادل الوصفات والأفكار.
 

تعتبر دراما الطبخ نوعًا فنيًا مميزًا يجمع بين الإبداع والمهارات الفنية، مما يجعلها تحظى بشعبية كبيرة حول العالم. من خلال البرامج والأفلام والمسلسلات، يتمكن الجمهور من اكتشاف عالم الطهي بطرق جديدة وممتعة، مما يعزز تقديرهم للطعام وفن الطهي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني مطعم الحبايب هدى المفتي

إقرأ أيضاً:

ناجي المحسي .. فارس النور دراما سياسية سيئة الحبكة والإخراج(1)

فارس النور دراما سياسية سيئة الحبكة والإخراج(1)
كتب: ناجي المحسي. تدور أحداث القصة ومسرحها الواقع ،، في بناية مملوكة لمستثمرة سودانية فاضلة أسمها الدكتورة (أماني صلاح ) صاحبة توكيل شركة اورفليم ، مستإجرة كمبنى لسفارة الإمارات بالخرطوم ،، دخل علينا وكنت وقتها باحث الشؤون الاعلامية والسياسية بالسفارة وأتشارك المكتب مع باحث الشؤون الاقتصادية العزيز صلاح ،، دلف الشاب الى مكتبنا رفقة آنسة فاضلة ،، عرّف نفسه بأنه (فارس النور) مسؤول بنك الطعام ،، وكان قد أنهى للتو مقابلته للسفير ،، تحدث الينا بعد التعريف والتعارف عن الغرض من زيارته مبديا اعجابه بالسفير وتفهمه لعمل المنظمة ووووو،، وقال لنا أن الغرض من الزيارة ألطلب من السفير توجيه فندق (روتانا السلام ) وهو أحد اهم الإستثمارات الاماراتية ، منح المنظمة جزءا من فائض الطعام (الكرته)لصالح مشروع إفطار طلاب المدارس والمشردين.

 

وهنا تبدت لنا سذاجة الرجل وفقره الى أبسط مقومات الادارة والمسؤولية، فالرجل جاء الى السفارة ، بعد أن طلبت زميلته في المنظمة من قريبتها وهي أخت زميلة فضيلة تعمل بالسفارة ترتيب لقاء بين مسؤول المنظمة وسفير الدولة،ولم تنس أن تقدم بين يدي الطلب الإشارة الى أن المنظمة مملوكة للشخصية القيادية الكبيرة ، والإماراتيون مولعون جدا بالالقاب الكبيرة ،، فقد كنا مرارا وتكرارا نحذر من اتصال وتواصل المواطنيين مع السفارات الاجنبية مباشرة ودون علم الخارجية السودانية ،، وهذه أحد مظان التجنيد الإستخباري ،، ما يهمنا هنا أننا لوّمنا الرجل في طلبه الحصول على (كرتة السلام روتانا)،، فالأمر يبدو وكأنه تسول ذميم ، فالإماراتيون شعب منّان يتبعون ما انفقوا منا وأذى ،، ونحن شهود على الكثير المثير ، -ليس هذا وقت سرده – أشرنا اليه أن وزارة الاستثمار ومجلسها الاعلى يفرضان على المستثمرين شروطا بتقديم خدمات إجتماعية وإقتصادية تخصص للبلد ، بالإضافة الى مواصفة المسؤولية الإجتماعية التي تلزم هي ايضا المستثمرين الاجانب بالمشاركة في المشروعات الاجتماعية والتنموية ،حتى الحصول على الإيزو تعد المسؤولية المجتمعية أحد مؤهلات الحصول عليه ,لذلك يخصص لها فصل معتبر من ميزانية المؤسسات والشركات المستثمرة في السودان ، نصحناه بتوجيه خطاب الى الخارجية لمخاطبة السفارة للإيعاز للفندق بتخصيص جزء من ميزانية المسؤولية الاجتماعية لبنك الطعام ،، ونسيان توجيه السفير المباشر للفندق ، لان ادارة الفندق ستكتفي ب(الكرتة) بوصفها مكرمة ، في الوقت الذي يمتلك فيه السودانيون استحاقاقا قانونيا معتبرا من مال المسؤولية المجتمعية ، بدلا من أخذ الكرتة عن يد وهم صاغرون ، سيأخذون طعاما نظيفا يحفظ كرامة المنظمة وكرامتنا كسودانيين ، قام (فارس. النور) بتدوين ملاحظاتنا في دفتر انيق كان يحمله متظاهرا بالاهتمام ، ووعدنا بالنظر في توصياتنا والشروع في تنفيذها حال رجوعه المكتب ، الملاحظة التي كانت غالبة على لقائنا بالشاب أكثاره من الإعتداد ب(شيخ علي ) لدرجة تصك الآذان والمقصود (علي عثمان محمد طه) ، راعي منظمة بنك الطعام ،، ففارس كان يستهل كل فقرة جديدة في كلامه ب(حسب توجيهات شيخ علي) و(شيخ علي عندو رؤية في الحتة دي كان دايما يقول لينا ….،) ، شيخ علي ،،شيخ علي ،،حتى قلنا ليته سكت !! ، وحينما همّ بالانصراف سألته سؤالا مباغتا (بهزار ) (شيخ علي عارف انكم جايين السفارة هنا ؟؟؟) ، تغيرت ملامحه فجأة وقال ( شيخ علي مديّنا تفويض كامل وما محتاجين نوريه ) ، ما نعلمه نحن ولا يعلمه المسكين الساذج ان سفير الدولة سيغلق عليه باب مكتبه ويكتب لخارجيته تقريرا يوميا بصيغة ممجوجة (التقيت بمكتبي اليوم بوفد من منظمة بنك الطعام ،، وهي المنظمة المملوكة للقيادي الاسلامي النائب الاول السابق لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه القيادي الذي كان مقربا من حسن الترابي …الخ ) ،، ثم سيختمه بعبارة (للتفضل بالاطلاع والتوجيه بما ترونه مناسبا ) وما ترونه مناسبا سيكون امرا متعلقا ب(علي عثمان) ليس لديه علاقة بالعمل الطوعي (بتاع فارس) ، وفارس لا يدري ما جرته عليه جريرة اللهاث وراء كرتة (السلام روتانا ) ، وعرفنا لاحقا بعد السؤال عن موضوع (الفندق) أن (امورو ظبطت).

لذلك بدأ لي مستغربا جدا إشارة فارس في لقائه الاخير مع الناشط عزام عبدالله ابراهيم حول الإسلاميين و جيش الإسلاميين فقلت في سري (عاين زولك بتاع شيخ علي ). لكن لم يدم إستغرابي كثيرا وبخاصة بعد أن ركب فارس بإيعاز من الاماراتين سفينة الثورة مسؤولا عن ملف (الاطعام بساحة الاعتصام ) ، اذا بات واضحا التمويل الاماراتي بتهيئة الخيام والمكيفات التي اشتراها الاماراتيون من سوق السجانة ومن تاجر آخر بشارع الحرية ، بالاضافة الى التمويل بالطعام ، إلى جانب شركات اسامة داؤود وواموال مو ابراهيم ،ولقاءات الاماراتيين بالناشطين ومسؤولي ملفات الاعتصام ولجانه بمطعم (اوزون) الشهير قريبا من الفندق الذي كان يقيم فيه المسؤولون الامنيون الاماراتيون ، وحتى دوره المتواطئ مع لجنة التفكيك وازالة التمكين ، والتي لم تات على ذكر فارس النور (بتاع شيخ علي) ، لتتم مصادرة المنظمة وشركة إطعام ، وقد برز حينها سؤال كبير حول من الذي قام بعملية التسليم والتسلم هذه؟ ،ولماذا لم يرد أسم فارس النور (بتاع شيخ علي) ؟، وهل كان فارس وهو تحت إمرة و(توجيهات ) و(رؤية) شيخ علي يعلم ان المنظمة التي كان يعمل بها مملوكة لشخص الصديق آدم هارون؟ ، ان كان يعلم فهذه مصيبة وانا كان لايعلم الا بعد ان أدعى الرجل ملكيته للمنظمة ولشركة (اطعام ) فهذه مصيبة اكبر .

( يتبع ).

حميدتيفارس النورمنظمة اطعام

مقالات مشابهة

  • علامات تكشف الفرق بين ورق العنب والتوت
  • تناولت قطعة مخدر على أنها شيكولاته.. التحريات تكشف لغز إصابة فتاة شبرا
  • نجوم بورصة دراما رمضان.. محمد شاهين «دور شائك لموهبة فنية»
  • بعد انتهاء الموسم الرمضاني.. دراما «الأوف سيزون» تستعد لموسم درامي
  • إرث الطهي السعودي.. ختام "نكهات ومسارات" في بينالي الفنون الإسلامية
  • منتدى “طُرُق.. نكهات ومسارات” بينالي الفنون الإسلامية يحتفي بإرث الطهي السعودي في ختام فعالياته
  • فارس النور دراما سياسية سيئة الحبكة والإخراج(1)
  • دراما معاوية.. حين يتنازع التاريخ مع المتخيل.. من يُشكّل وعينا؟
  • بابليك “Publiq”يفتتح فصلاً جديداً من فصول فن الطهي الأوروبي في دبي

  • ناجي المحسي .. فارس النور دراما سياسية سيئة الحبكة والإخراج(1)