قال محمود فتح الله نجم الزمالك السابق أن الفريق الأبيض استحق السوبر الأفريقي عن جدارة واستحقاق وكان هناك حالة تركيز كبيرة من اللاعبين داخل الملعب.


وأشار فتح الله في تصريحات لبرنامج زملكاوي مع الإعلامي محمد أبو العلا على قناة الزمالك أن شيكابالا يبذل مجهود كبير مع اللاعبين ومن لا يرى دور شيكابالا نظره ضعيف.

الزمالك يستبعد حسين السيد من لجنة الكرة لتفادي تداخل الاختصاصات كولر يحتوي حزن يحيى عطية الله ويحثه على التركيز في السوبر المحلي


وشدد فتح الله على أن شيكابالا هو من ينقل روح الانتصار للاعبين وخاصة الصفقات الجديدة ويقوم بدور القائد.


ويستعد فريق الزمالك للمشاركة في بطولة السوبر المحلي المقرر إقامتها في الإمارات خلال الفترة من 20 وحتى 24 أكتوبر الجاري بمشاركة أندية الأهلي وبيراميدز وسيراميكا كليوباترا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السوبر الأفريقي الصفقات الجديدة حسين السيد سيراميكا كليوباترا شيكابالا

إقرأ أيضاً:

المحلي والمرشم… موروث أعياد السوريين

دمشق-سانا

عندما تتجول في حارات الأحياء بمختلف المحافظات بعد الإفطار، في الأسبوع الأخير من شهر ‏رمضان المبارك، تشم رائحة الحلويات المنزلية “المحلي” و”المرشم” ‏و”المعمول” و”أقراص العيد” و”الكعك”وغيرها، وهي موروث قديم يحرص السوريون على تقديمها ضمن ضيافة العيد للزوار.

والمعمول عجينة تحضّر من قبل ربات المنازل، تضاف نكهة ‏السمن العربي إليها، ويوضع بداخلها الجوز البلدي أو الفستق الحلبي ‏أو “العجوة” أي التمر، وفي ريف دمشق وعدد من المحافظات كان ‏المرشم هو نفسه كعك العيد، ويتكون من الطحين واليانسون ‏وحبة البركة والسكر والشمر، ويخلط ‏بشكل جيد ثم يدخل الفرن.

عدنان تنبكجي رئيس مجلس إدارة جمعية العادات الأصيلة أوضح لـ سانا أن العائلات الدمشقية تجتمع في بيت كبير العائلة، وتبدأ العمل في آخر أسبوع من رمضان بعد صلاة ‏التراويح لصناعة المعمول الذي كان يسمى “المحلي” كجزء من عاداتهم.

وقال تنبكجي: يصف المحلي على الصواني بالبيوت ويقرّص يدوياً، ليتم إرسالها إلى أفران ‏لخبزه، ثم تطورت الحياة ليصبح هناك أفران صغيرة في البيوت، والتقريص ‏بالقوالب الخشبية، ويتم تبادل سكبة المعمول بين الجيران كنوع من الألفة والمحبة التي عاشها الآباء والأجداد بذكريات ألق الماضي ‏الجميل.

وتابع تنبكجي: بعض الأسر المتوسطة الحال  تقوم بحشي المعمول بالفستق أو الراحة أو ‏جوز الهند، لكن في وقتنا الحالي بدأت هذه العادات بالاندثار، وأصبح الاعتماد على المعمول وغيره من الحلويات الجاهزة التي تشترى من الأسواق.

أم توفيق سيدة دمشقية تحدثت عن الأجواء العائلية الجميلة التي تسود عند تحضير حلويات العيد، مستذكرة والدتها كيف كانت تعدها بكميات كبيرة، مبينة أن هذه الحلويات تغني  بطعمها المميز عن كثير من الحلوى ‏الموجودة في السوق.

بدورها لفتت أم أسعد إلى أن هذه الحلوى كانت مقتصرة على المنازل، لكن في أيامنا ‏الحالية انتشرت في العديد من المحال التجارية، لزيادة الطلب عليها، كما نلاحظ العديد من الفتيات التي تنشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي استعدادها لتقديم هذه الخدمة، وتحضيرها منزلياً عبر تأمين المواد المطلوبة لصناعتها وإعدادها للبيع والتسويق.

و‏أكد أبو أحمد صاحب محل غذائيات أن هذا العام انخفضت فيه أسعار المواد التي تدخل في صناعة ‏الحلويات، لذلك تزايد الطلب عليها عن الأعوام السابقة، وخاصة السكر والطحين والتمر والمكسرات وبهارات الحلويات والسمن بنوعيه الحيواني والنباتي.

مقالات مشابهة

  • لازم نحافظ عليهم .. تحرك رسمي في الزمالك يخص هؤلاء اللاعبين
  • مبابي يحقق رقما قياسيًا مع ريال مدريد ويعادل رقم رونالدو
  • لو اشتريت حاجة لبابا وفاصلت في سعرها استحق الباقي؟.. علي جمعة يرد
  • أستراليا تتجه لحظر التلاعب بالأسعار في السوبر ماركت وألبانيزي يهدد بغرامات قاسية
  • شيكابالا خارج حسابات الزمالك أمام ستيلينبوش في الكونفدرالية.. لهذا السبب
  • ناقد رياضي: بيراميدز والزمالك بامكانهما حصد 6 بطولات في 6 شهور
  • الإصابة تبعد شيكابالا عن مواجهة ستيلينبوش بطل جنوب أفريقيا
  • المحلي والمرشم… موروث أعياد السوريين
  • تحت شعار «صنع في مصر».. AllCall تتوسع في السوق المحلي
  • «AllCall» تعزز التصنيع المحلي تحت شعار «صنع في مصر»