بوابة الفجر:
2025-02-03@06:03:22 GMT

قريبا.. شيرين عبد الوهاب تحيي حفلا ضخما في دبي

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

تستعد المطربة شيرين عبد الوهاب لإحياء حفلا غنائيا ضخما، والتي من المقرر إقامتها قريبا، في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

 

وبدأت الشركة المنظمة للحفل، Moments Events، حملة الترويج عن الحفلة، ونشرت مقطع فيديو للفنانة شيرين عبد الوهاب، معلنة عن إحيائها حفلًا ضخمًا يُعتبر الأكبر في دبي، وستكشف عن باقي تفاصيل الحفل خلال الأيام القليلة القادمة.

 

ومن المقرر أن تقدم شيرين عبد الوهاب مجموعة من أغانيها المميزة الجديدة والقديمة التي يتفاعل معها الجمهور ومنها: “آه يا ليل، الوتر الحساس، علي بالي، كلي ملكك، كلام عينية، كدابين، حبه جنة، جرح تاني".

 

أحدث أغاني شيرين عبد الوهاب 

 

الجدير بالذكر أن آخر أعمال المطربة شيرين عبدالوهاب أغنية عسل حياتي، وهي من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع النابلسي، وحازت الأغنية على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.

 

وتقول كلمات الأغنية كالتالي: 

 

"الاختيار الصعب أنت والاختيار الأحلى حياتي رحلة اختارت تبقى معايا فيها وسيبت نفسي ليك وليها الاختيار الصعب أنت والاختيار الأحلى حياتي رحلة اختارت تبقى معايا فيها وسيبت نفسي ليك وليها مريت معاك بكل شيء عانيت.. بيك اعتنيت حبيتك الحب اللي معرفهوش بشر سافرت وياك للقمر يا قمر مريت معاك بكل شيء عانيت.. بيك اعتنيت حبيتك الحب اللي معرفهوش بشر سافرت وياك للقمر يا قمر أنا عايزة أروح معاك لحد المنتهى لحد آخر لحظة ولآخر نفس اتنفسه في حضنك وتبقى أنت الونس وأشرب لآخر نقطة من بحر العسل يا عسل حياتي كلها وأنا عايزة أروح معاك لحد المنتهى لحد آخر لحظة ولآخر نفس اتنفسه في حضنك وتبقى أنت الونس وأشرب لآخر نقطة من بحر العسل يا عسل حياتي كلها رغم المشاكل والمصاعب والمتاعب والظروف أنت الجميل في كل حالة واستحالة العين تشوف زيك ولا أتخيل حياتي وأنت مش فيها ده أنا بحس أنك حتة مني بحس أن أنت أنا وأنا عايزة أروح معاك لحد المنتهى لحد آخر لحظة ولآخر نفس اتنفسه في حضنك وتبقى أنت الونس وأشرب لآخر نقطة من بحر العسل يا عسل حياتي كلها".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المطربة شيرين عبد الوهاب الفجر الفني اغنية عسل حياتي تفاصيل حفل شيرين عبدالوهاب شیرین عبد الوهاب عسل حیاتی

إقرأ أيضاً:

معرض الكتاب .. نقاد يناقشون تأثير مي زيادة في المشهد الأدبي

شهدت فعاليات محور "تأثيرات مصرية.. مي زيادة.. الإنتاج الأدبي للمرأة العربية" في الصالون الثقافي بلازا 2 بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، والذي أدارته الإعلامية فيولا بدوي.

استهلت د. إيمان السيد، الناقدة والباحثة في الأدب، الحديث بتأكيد أن مي زيادة تُعد من رائدات الأدب العربي، مشيرة إلى أنها ستقدم قراءة بسيطة للمحاضرات التي ألقتها مي زيادة في الجامعة المصرية تحت عنوان "مي زيادة وغاية الحياة"، وهو أحد محاضراتها المؤسِسة في الجامعة المصرية. لافتة إلى أنها واحدة من أكثر الشخصيات التي دافعت عن حقوق المرأة العربية في كتاباتها، مقالاتها، وصالونها الأدبي.

وأضافت السيد أن مي زيادة لم تتوقف عن تقديم الدعم للمرأة العربية من خلال تعاونها مع الجمعيات الداعمة للمرأة، مثل تعاونها مع هدى شعراوي، على سبيل المثال لا الحصر.

وأشارت إلى أن مي زيادة، من خلال دورها في جمعية "مصر الفتاة"، استطاعت أن تقدم الكثير للمرأة العربية وتحافظ على حقوقها الثقافية وتحث على الحياة الأفضل.

من جانبه، قال الناقد الأدبي شعبان يوسف إن مي زيادة، منذ أن بدأت نشر كلماتها في مستهل القرن العشرين، كانت جزءًا من حركة ثقافية وأدبية في مصر، حيث حضرت جاليات متعددة وكان لها دور بارز في هذا الحراك الثقافي. وأضاف أن مي زيادة كانت كاتبة استثنائية في تلك الفترة، وفي القرن العشرين بشكل عام.

وأضاف يوسف أن كتابات مي زيادة كانت فارقة، سواء في الكتابة النثرية أو الصحفية، كما يتجلى ذلك في مقالاتها في مجلة "الزهور". وذكر أن عبقريتها الأدبية كانت واضحة في صالونها الأدبي الذي كان واحدًا من أهم الصالونات الأدبية في القرن العشرين، حيث جمع كبار المفكرين والمثقفين مثل شبلي شميل وأحمد لطفي السيد وغيرهم من رموز تلك الفترة.

وأشار إلى أن مي زيادة، بسبب كتابتها النسوية، تعرضت للكثير من الحقد والكراهية والاستبعاد مما لم يتعرض له أي رجل في نفس الفترة. كما ذكر أنه عندما دُعي إلى مؤتمر خاص بالمسرح، بحث عن سيدات كتبن المسرح قبل عام 1950 فلم يجد سوى صوفي عبد الله، التي كانت الوحيدة التي قدمت نصوصًا مسرحية في تلك الفترة، مقابل الهيمنة الذكورية في الكتابة المسرحية.

وأوضح الكاتب عزمي عبد الوهاب، مدير تحرير مؤسسة الأهرام، أن مي زيادة عاشت 55 عامًا مليئة بالأزمات الوجودية، وهو ما تناولته في مقالاتها. وقال إن مي زيادة كانت دائمًا تتساءل عن هويتها؛ فهي وُلدت في لبنان لأب سوري وأم لبنانية، وعاشت في مصر لفترات طويلة، مما خلق لديها شعورًا بالاغتراب. وأضاف عبد الوهاب أن مي زيادة استخدمت اسم "إيزيس كوريا" في بداياتها، وهو اسم يعبر عن هويتها المتعددة، لكن مصر قدمتها للعالم باسمها الحقيقي "مي زيادة"، واحتفت بها كإحدى رائدات الأدب، وخاصة في مجال دعم حقوق المرأة.

وأشار عبد الوهاب إلى أنه رغم التفاف الكثير من الشخصيات حول مي زيادة، إلا أن جنازتها كانت قد شهدت حضورًا ضعيفًا، حيث مشى في جنازتها ثلاثة أشخاص فقط، منهم أحمد لطفي السيد. ولفت عبد الوهاب إلى أن مي زيادة، رغم ما يقال عن كتابتها الرومانسية، كانت تكتب عن قضايا مهمة مثل البوليس النسوي، أزمة التعليم في مصر، ونشيد وطني لمصر في عام 1929. وأكد أنها قدمت نهضة نسوية توازي النهضة التي قدمها الرجل في ذلك العصر، وكان إيمانها بالحرية يجعلها ترفض توقيع عقد مع جريدة "الأهرام"، حيث كانت تكتب بشكل حر دون أي قيود.

وفي ختام حديثه، أوضح عبد الوهاب أن مي زيادة تعرضت لأزمة وجودية شديدة بعد تحويلها إلى مستشفى الأمراض النفسية "العصفورة"، وحينها تم البحث عن كاتبة بديلة لمقالاتها، وتم اختيار "بنت الشاطئ"، وهو اختيار دال على التحولات في المجتمع المصري من ليبرالي إلى توجه إسلامي، مما شكل بداية أفول عصر مي زيادة.

مقالات مشابهة

  • محمود حميدة من المعرض: هدفي إسعاد الناس.. والكتاب غير حياتي
  • معرض الكتاب .. نقاد يناقشون تأثير مي زيادة في المشهد الأدبي
  • المستشار محمد شيرين فهمي: "أصول الفقه" لصوفي أبو طالب لا يزال مرجعا يهتدى إليه الجميع
  • قلت ده مكاني.. شيرين رضا: شاركت بعرض راقص أمام الرئيس الراحل مبارك
  • ليس خوفًا من الحسد.. نهال عنبر : «حياتي الخاصة متشمعة بالشمع الأحمر»
  • آمال ماهر تحيي حفلا غنائيا بالأهرامات هذا الموعد
  • بالصور: المقاومة الفلسطينية تنظم استعراضاً عسكرياً ضخماً في ميناء غزة وتسلم 2 من اسرى العدو
  • شيرين عبد الوهاب تطرح أغنيتها الجديدة اللي يقابل حبيبي
  • ماجدة الرومي تحيي حفلا جماهيريا بدار الأوبرا السلطانية بمسقط
  • تقرير: الصين تبني مركزا عسكريا ضخما غرب بكين للقيادة في زمن الحرب