الحرة:
2024-12-22@06:15:08 GMT

انفجار ضخم على طريق مطار مدينة كراتشي الباكستانية

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

انفجار ضخم على طريق مطار مدينة كراتشي الباكستانية

هز انفجار ضخم طريقا قرب مطار كراتشي، أكبر مدينة في باكستان، فيما أعلنت جماعة مسلحة انفصالية الاثنين مسؤوليتها عن هجوم في المنطقة.

وسمع صحفي في وكالة فرانس برس دوي الانفجار في مدينة كراتشي جنوبي باكستان نحو الساعة الحادية عشرة مساء (18:00 بتوقيت غرينتش) الأحد، فيما ذكرت قناة "جيو نيوز" المحلية أن شخصين قتلا وأن عشرة آخرين أصيبوا.

وقالت حكومة إقليم السند، جنوب باكستان، عبر منصة أكس إن "شاحنة صهريج" انفجرت على الطريق السريع المؤدي إلى المطار.

في الأثناء، قالت جماعة جيش تحرير بلوشستان الانفصالية المسلحة في بيان إنها "استهدفت قافلة رفيعة المستوى تنقل مهندسين ومستثمرين صينيين" آتية من مطار كراتشي.

ويطالب جيش تحرير بلوشستان بمنح إقليم بلوشستان الباكستاني حكما ذاتيا، وهو أكبر منطقة في البلاد ولكن أفقرها.

تستهدف الجماعة بانتظام مواطنين صينيين، معتبرة أن السكان المحليين البلوش لا يحصلون على نصيبهم العادل من الثروة التي يستخرجها المستثمرون الأجانب.

وقالت هيئة الطيران المدني الباكستانية إن الرحلات الجوية من كراتشي مستمرة "كالمعتاد" وإن "الوكالات تحقق في سبب وقوع الحادث/الانفجار".

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

تحليل يكشف استخدام الاحتلال قنبلة نووية تكتيكية في قصف طرطوس السورية

#سواليف

أظهرت تقارير وتحليلات ميدانية حول احتمال استخدام #الاحتلال #قنبلة_نووية_تكتيكية من طراز B61-12 في هجومه الأخير على #مواقع_عسكرية بمحافظة #طرطوس السورية يوم 15 ديسمبر 2024. وفقاً لما نشره الخبير الأمني التركي خورشيد دينغل وعدد من الباحثين الدوليين، تم الاستناد إلى مجموعة من الأدلة العلمية والميدانية لدعم هذه الفرضية.
الأدلة والمعلومات المتوفرة

هزة أرضية بقوة 3.2 درجة على مقياس ريختر: سجلت #أجهزة_الرصد_الزلزالي #هزة_أرضية أعقبت الانفجار مباشرة، وهي هزة وصفها الخبراء بأنها غير طبيعية وتتطابق مع الآثار الناتجة عن #انفجار_نووي محدود. وأشار أحد التحليلات الجيوفيزيائية إلى أن قوة الهزة تعادل طاقة انفجار بقوة 0.2 كيلوطن إذا كان الانفجار تحت الأرض، ولكن بما أنه حدث على السطح، فإن التأثير كان أكبر.

ارتفاع مستويات الإشعاع في المنطقة: أظهرت الرسوم البيانية المنشورة زيادة حادة في مستويات الإشعاع في المنطقة بعد الهجوم، ما يؤكد استخدام سلاح يحتوي على مواد مشعة. وقد تم تسجيل هذه القيم من خلال أجهزة مراقبة الإشعاع المنتشرة في المناطق المحيطة.

صور الأقمار الصناعية ومشاهد الانفجار: أظهرت صور الأقمار الصناعية ومقاطع الفيديو سحابة ضخمة تشبه السحابة الفطرية (Mushroom Cloud) المرتبطة عادةً بالانفجارات النووية. كما أظهرت الصور ارتفاع الحرارة إلى مستويات شديدة في منطقة الانفجار.

تحليل نوع السلاح المستخدم: وفقاً للمعلومات المنشورة، تُعد القنبلة النووية التكتيكية B61-12 واحدة من أكثر الأسلحة تطوراً في الترسانة النووية، حيث يمكن استخدامها عبر طائرات مقاتلة من طراز F-35A وF-15E، والتي حصلت على شهادة التصميم النووي لهذا النوع من القنابل في وقت سابق هذا العام.

????️İsrail'in Suriye'de "taktik nükleer bomba (B61-12) kullandığına" dair bazı argümanlar/göstergeler
-Richter ölçeği (3 büyüklüğünde deprem)
-Radyasyon değişim grafiği
-Uydu görüntüleri
-Patlama görüntüleri 1/3..???? pic.twitter.com/dSpKr6gRLj

مقالات ذات صلة  التعليم العالي تسترد أكثر من ربع مليون دينار لصالح طلبة مشتكين على مكاتب خدمات جامعية 2024/12/19 — Hurşit Dingil (@hursitdingil) December 18, 2024

ومنذ سقوط الرئيس السوري، بشار الأسد، في 8 ديسمبر\كانون الأول 2024، تشهد سوريا اعتداءً إسرائيليًا غير مسبوق، نفذ خلاله جيش الاحتلال مئات الغارات الجوية والبحرية التي استهدفت البنية العسكرية السورية بشكل مكثف وشامل، ودمرت 80% من مقدرات الجيش السوري، في عملية وُصفت بأنها واحدة من أكبر الهجمات في تاريخ الاحتلال، بحسب إذاعة جيش الاحتلال

واستهدفت مواقع عسكرية واستراتيجية حيوية في مختلف أنحاء سوريا، وهو ما أكدته وسائل إعلام عبرية التي قالت إن الهدف القضاء التام على مقدرات الجيش السوري العسكرية.

ووفقًا للقناة 12 العبرية، فقد دمر جيش الاحتلال بشكل شبه كامل سلاح الجو السوري، بما في ذلك الطائرات والمروحيات.

وطالت الغارات مطار الشعيرات العسكري في حمص، ومواقع عسكرية في ريفي الرقة والحسكة شرق البلاد، بالإضافة إلى مقر إدارة الحرب الإلكترونية في منطقة البهدلية قرب السيدة زينب بدمشق، ومستودعات أسلحة في السومرية وعدرا وبرزة ومطار المروحيات في عقربا بريف دمشق، ومستودعات أخرى في الكورنيش والمشيرفة ورأس شمرا بريف اللاذقية.

كما نفذت السفن الحربية الإسرائيلية هجومًا واسع النطاق على البحرية السورية، حيث أُطلقت عشرات صواريخ بحر-بحر باتجاه ميناءي طرطوس واللاذقية، ما أسفر عن تدمير قدرات الأسطول السوري ومنع وقوع معداته في أيدي “العناصر المعادية”.

وهذا التصعيد لم يقتصر على الغارات الجوية والبحرية، بل شمل تحركات ميدانية، حيث واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عملية التوغل البري داخل الأراضي السورية منذ أيام، في حين وصلت دبابات جيش الاحتلال ريف مدينة درعا الغربي الجنوبي.

وقالت مصاد سورية، إن آليات الاحتلال العسكرية دخلت صباح أمس الأربعاء، إلى قرية صيدا الجولان بريف درعا الغربي، وتحركت في شوارعها حتى استقرت في الساحة الرئيسية وسطها.

وأضافت المصادر أن قرية صيدا الجولان تبعد عن “خط وقف إطلاق النار” أكثر من 2 كيلو متر، بينما وصلت عمليات التوغل في القنيطرة إلى أكثر من 4 كيلو متر داخل الأراضي السورية.

مقالات مشابهة

  • نجم عملاق أكبر من الشمس 150 مرة يساعد في كشف أسرار الكون
  • صور.. فوضى ”السوق العشوائية“ تشوه طريق مطار الملك فهد بالدمام
  • اوقع عشرات القتلى والمصابين.. 30 مسلحا يهاجمون مقرّاً للجيش في باكستان
  • سقوط جرحي في إسرائيل مع استهداف تل أبيب بصاروخ من اليمن
  • خبير عسكري يكشف هدف إسرائيل الاستراتيجي فيما يحدث بسوريا
  • انفجار قوي يهز مطار بغرام العسكري في أفغانستان
  • تحليل يكشف استخدام الاحتلال قنبلة نووية تكتيكية في قصف طرطوس السورية
  • رئيس وزراء باكستان يدين التوغل الإسرائيلي في المنطقة (فيديو)
  • أخبار سوريا.. انفجار عنيف يهز أرجاء مدينة منبج شرقي ⁧حلب⁩
  • تمرين عسكري بحري في المياه العراقية مع القوات الباكستانية (صور)