مانويل جوزيه يكشف أسباب فوز الأهلي بالبطولات ويوجه رسالة للجماهير
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قال مانويل جوزيه المدير الفني التاريخي للنادي الأهلي، إن الجمهور دائما هو اللاعب رقم 12 في صفوف الأهلي، وأقول للجماهير كملوا بنفس الحرارة الكروية والشغف للنادي.
وأضاف مانويل جوزيه المدير الفني التاريخي للنادي الأهلي فى حوار حصري لـ الكورة مع فايق المذاع علي قناة MBC MASR 2: "حاولت أتعلم العربي لكنه أصعب من البرتغالي، وخلقت جو أسري داخل فريق الأهلي وكان أحد أسباب فوزنا بـ21 لقب".
وتابع جوزيه: غيرت طريقة لعب الأهلي للفوز بالمباريات في إفريقيا وحققنا نتائج إيجابية، وخلقت طريقة لعب (3-4-3) سواء على أرضنا أو الخارج لتحقيق الانتصارات.
واستطرد جوزيه: قبل ما أجي الأهلي كان كل واحد بيعمل اللي على مزاجه ولما جيت حطيت قواعد، وأجبرت لاعبي الأهلي أن يكونوا محترفين ويفكروا في الفريق وليس الأمور الفردية، ومن كان يخطئ في الأهلي يتم عقابه وكان في 4 أو 5 لاعبين مكانش علاقتي بيهم كويسة".
وتابع جوزيه: كنت أتعامل مع كوكبة من النجوم في الأهلي، وقبل حضوري كانت اللاعيبة بتفكر في نفسها قبل الفريق، وقولت للاعيبة الفريق فوق أي لاعب وحتى المدرب نفسه، والزمالك كان يملك لاعبين ممتازين خلال فترة وجودي كمدرب للأهلي.
وأتم جوزيه: كنت سعيد بغناء الجماهير لي (أعمله إيه مانويل جوزيه)، مكنتش بقدر أمشي في الشارع بسبب حب جماهير الأهلي لي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مانويل جوزيه الأهلى نادي الأهلي فريق الاهلي البطولات الزمالك مانویل جوزیه
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن رسالة وجهها لخامنئي بشأن الاتفاق النووي - عاجل
بغداد اليوم- متابعة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، إنه أرسل خطاباً للقيادة الإيرانية أمس الخميس عبّر فيه عن أمله في أن يوافقوا على إجراء محادثات.
وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" بُثت اليوم الجمعة "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران".
وتابع: "أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئاً، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر".
ويبدو أن الرسالة كانت موجهة إلى الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي.
في سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الجمعة، إن نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف ناقش مع السفير الإيراني كاظم جلالي، الجهود الدولية الرامية لحل الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.
وكانت إيران وقوى دولية كبرى قد توصلت في 2015 إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي بعد سنوات من التوتر.
وأتاح الاتفاق رفع عقوبات اقتصادية كانت مفروضة على طهران، لقاء تخفيف الأخيرة نشاطها النووي والتحقق من طابعه السلمي، لكن الاتفاق بات في حكم اللاغي منذ انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في العام 2018.
وأعادت واشنطن بعد انسحابها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب، فرض عقوبات اقتصادية على طهران، وردت الأخيرة بالتراجع تدريجياً عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجب الاتفاق.
وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في تقرير أواخر فبراير شباط الماضي، بأن إيران زادت بطريقة "مقلقة للغاية" مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60 بالمئة.
وتؤكد إيران سلمية برنامجها، وأنها لا تسعى إلى امتلاك السلاح النووي.
وعقب عودته إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية، دعا ترامب إلى "اتفاق نووي سلمي خاضع للتدقيق" مع إيران، مع تأكيده أنه سيعيد العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها خلال ولايته الأولى بحق طهران.
المصدر: وكالات